رؤية الواقع في الرواية النسائية المصرية من 1973- 2009م دراسة موضوعية وفنية
يسري فوزي علي أحمد صقر;
Abstract
تهدف الدِّراسة إلى إلقاء الضَّوءِ على رؤية كل كاتبة للواقع المصري مِنْ خِلال روايتها. ، وقد تمَّ تقسيم البحث إلى أربعة فصول ويسبقها مقدمة وتمهيد ويليها خاتمة البحث واهم التوصيات .
وقد جاء الفصل الأول بعنوان ( الواقع المصري دراسة لمحتوى الشكل ) وفي نهاية الفصل تم استعراض خمسة نماذج لكاتبات روائيات .
ثمَّ يأتي الفصل الثاني بعنوان ( الفعل القصصي والزَّمن )، ويتضمن تعريفاً للزمان الرِّوائي ومسيرة الزَّمان في الرَّواية مِنْ حيث التَّسارع والبطء، وآراء إدوين مويير في كتابه (بناء الرَّواية)، وأيضاً تناول تقسيم أنواع الرَّواية، فضلاً عن آراء. م. فورستر في كتابه ( أركان القصة) أهمية الزَّمان الرَّوائي وتسلسله على مدار الحِكاية. وكان لآراء الشَّكليين الروس في البنية الزمنية للعمل الفني دوراُ بارزاً، ظهر مِنْ خِلال تداعى الحكي. أيضاً كان للبُعد الزَّمنى ارتباط بالشخصيات بحيث أظهر تأثيراً مُباشراً على تطور الأحداث وفي نهايته استعرض خمسة نماذج لكاتبات روائيات .
ثمَّ يأتي الفصل الثالث بعنوان (المكان)، ليتضمن المكان الرِّوائي تمهيداً له وتعريفاً به باعتباره مهد القِصَّةِ ومكان الأحداث. ووظيفة المكان في الرِّواية والشَّكل الأساسي للمكان الَّذي يُصوره الرَّاوي ، الأثر النفسي للمكان ودوره على الخيال عند الكاتب وعلى حيوية المكان وأشياء المكان. كما تمَّ التَّأكيد على المكان كشخصية مُستقلة لها دورها وتأثيرها على مسار الأحداث. وتَمَّ الإشارة إلى (زمكانية) ميخائيل باختين التي تؤكد على ارتباط الزَّمان بالمكان باعتبارهما مؤثرا الأحداث الرئيسين.
ومِنْ خِلال مستويات المكان تَمَّ. وفي نهاية الفصل تم استعراض خمسة نماذج لكاتبات روائيات وقد أكدَّ هذا الفصل مِنَ البحث أيضا على التَّصوير الموضوعي للمكان والتَّعبير عن الأحكام المُسبقة عنه ومِنْ ثمَّ كان هذا الفصل مُحاولة للنقل الموضوعي الواقعي للمكان بحيث بدا كما لو كان تصويراً فوتوغرافياً. ثمَّ تناول الفصل أيضاً فكرة ارتباط المكان بالزمان وأثر ذلك فنياً على الأحداث في الرِّواية من خلال الربط الموضعي بين الأشخاص.
ثمَّ يأتي الفصل الرابع تحت عنوان (الشَّخصية والرَّاوي)، ويتناول. التَّعريف بالرَّاوي ودوره في عملية السَّرد والعلاقة بينه وبين المُؤلف، والعلاقة بينه وبين الشَّخصية ، ومِنْ ثمَّ، تأتي العلاقة بين الرَّاوي ومادة الرِّواية . وتناول الفصل الوظيفة المُنوط بها السَّارد على اعتبار أنَّه صاحب الصوت في العمل ومِنْ أهم وظائفه وصف الإطار الشَّكلي، ووصف الزَّمان والمكان وتقديم الشَّخصيات. وتناول أيضاً الفصل أساليب تقيم الرَّاوي وإلى أي مدى نجح في تقديم رؤية المُؤلف ومِنْ أهمِ وظائف السَّارد في الرِّواية الجديدة أنَّه يُمهد تمهيداً فنياً لعملية الحكي وتضمن أراء ميشيل بيتور وآلان روب جرييه في تقنيات السَّرد.وفي نهاية الفصل اتعرض الباحث نماذج ستة نماذج لكاتبات روائيات .
وقد جاء الفصل الأول بعنوان ( الواقع المصري دراسة لمحتوى الشكل ) وفي نهاية الفصل تم استعراض خمسة نماذج لكاتبات روائيات .
ثمَّ يأتي الفصل الثاني بعنوان ( الفعل القصصي والزَّمن )، ويتضمن تعريفاً للزمان الرِّوائي ومسيرة الزَّمان في الرَّواية مِنْ حيث التَّسارع والبطء، وآراء إدوين مويير في كتابه (بناء الرَّواية)، وأيضاً تناول تقسيم أنواع الرَّواية، فضلاً عن آراء. م. فورستر في كتابه ( أركان القصة) أهمية الزَّمان الرَّوائي وتسلسله على مدار الحِكاية. وكان لآراء الشَّكليين الروس في البنية الزمنية للعمل الفني دوراُ بارزاً، ظهر مِنْ خِلال تداعى الحكي. أيضاً كان للبُعد الزَّمنى ارتباط بالشخصيات بحيث أظهر تأثيراً مُباشراً على تطور الأحداث وفي نهايته استعرض خمسة نماذج لكاتبات روائيات .
ثمَّ يأتي الفصل الثالث بعنوان (المكان)، ليتضمن المكان الرِّوائي تمهيداً له وتعريفاً به باعتباره مهد القِصَّةِ ومكان الأحداث. ووظيفة المكان في الرِّواية والشَّكل الأساسي للمكان الَّذي يُصوره الرَّاوي ، الأثر النفسي للمكان ودوره على الخيال عند الكاتب وعلى حيوية المكان وأشياء المكان. كما تمَّ التَّأكيد على المكان كشخصية مُستقلة لها دورها وتأثيرها على مسار الأحداث. وتَمَّ الإشارة إلى (زمكانية) ميخائيل باختين التي تؤكد على ارتباط الزَّمان بالمكان باعتبارهما مؤثرا الأحداث الرئيسين.
ومِنْ خِلال مستويات المكان تَمَّ. وفي نهاية الفصل تم استعراض خمسة نماذج لكاتبات روائيات وقد أكدَّ هذا الفصل مِنَ البحث أيضا على التَّصوير الموضوعي للمكان والتَّعبير عن الأحكام المُسبقة عنه ومِنْ ثمَّ كان هذا الفصل مُحاولة للنقل الموضوعي الواقعي للمكان بحيث بدا كما لو كان تصويراً فوتوغرافياً. ثمَّ تناول الفصل أيضاً فكرة ارتباط المكان بالزمان وأثر ذلك فنياً على الأحداث في الرِّواية من خلال الربط الموضعي بين الأشخاص.
ثمَّ يأتي الفصل الرابع تحت عنوان (الشَّخصية والرَّاوي)، ويتناول. التَّعريف بالرَّاوي ودوره في عملية السَّرد والعلاقة بينه وبين المُؤلف، والعلاقة بينه وبين الشَّخصية ، ومِنْ ثمَّ، تأتي العلاقة بين الرَّاوي ومادة الرِّواية . وتناول الفصل الوظيفة المُنوط بها السَّارد على اعتبار أنَّه صاحب الصوت في العمل ومِنْ أهم وظائفه وصف الإطار الشَّكلي، ووصف الزَّمان والمكان وتقديم الشَّخصيات. وتناول أيضاً الفصل أساليب تقيم الرَّاوي وإلى أي مدى نجح في تقديم رؤية المُؤلف ومِنْ أهمِ وظائف السَّارد في الرِّواية الجديدة أنَّه يُمهد تمهيداً فنياً لعملية الحكي وتضمن أراء ميشيل بيتور وآلان روب جرييه في تقنيات السَّرد.وفي نهاية الفصل اتعرض الباحث نماذج ستة نماذج لكاتبات روائيات .
Other data
| Title | رؤية الواقع في الرواية النسائية المصرية من 1973- 2009م دراسة موضوعية وفنية | Authors | يسري فوزي علي أحمد صقر | Issue Date | 2014 |
Recommend this item
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.