التماسك النصي في رواية السمان والخريف لنجيب محفوظ دراسة تطبيقية في ضوء نظرية نحو النص

Abstract

جاءت دراسة (التماسك النصي في رواية السمان والخريف لنجيب محفوظ دراسة تطبيقية في ضوء نظرية نحو النص) كدراسة تطبيقية لقواعد التماسك النصي ودراسة لمختلف القرائن اللغوية التي أسهمت بطرق متنوعة في تماسك النص الأدبي. وقد تناولتُ ألوانًا من السبك المعجمي التي ساعدت في استمرارية التماسك النصي ومنها التكرار والمصاحبة اللغوية، وتناولت أيضاً دور الحبك الدلالي في شد أواصر النص. جاءت الدراسة مقسمة كالآتي: المقدمة - التمهيد - ثلاثة فصول وخاتمة • دارت المقدمة حول أسباب اختيار الموضوع، ومنهج الدراسة المتبع. • التمهيد انقسم إلى قسمين: القسم الأول: التعريف بالأديب والرواية. القسم الثاني: التعريف بأهم مصطلحات البحث. • الفصل الأول: جاء تحت عنوان التكرار والتماسك النصي طبقت فيه الباحثة بعض أنواع التكرار من منظور معجمي ودلالي ونحوي. • الفصل الثاني: جاء بعنوان المصاحبة اللغوية وعرضت فيه الباحثة أنواعاً من المصاحبة التي توافرت في رواية السمان والخريف والتي كانت سبباً من أسباب التماسك النصي. • الفصل الثالث: جاء بعنوان الحبك وقد تناول الجانب الدلالي الأكبر في البحث فدرست فيه الباحثة أنواعاً من العلاقات الدلالية، ثم طبقت القواعد الدلالية الكبرى الأربعة على فصل من فصول رواية السمان والخريف.