المشكلات الاجتماعية والنفسية المرتبطة بزواج الأقارب (دراسة مقارنة بين الريف والحضر بمحافظة سوهاج)
عبير محمود أحمد محمد;
Abstract
يعد الزواج من الآليات الاجتماعية والدينية التي تسهم اسهاماً فعالا في بناء الخلية الأولى المهمة من خلايا البناء الاجتماعي ، والزواج هو العلاقة الشرعية المباحة بين المرأة والرجل داخل الأسرة والمجتمع ، وقد تتعرض تلك العلاقة إلى بعض المشكلات النفسية والاجتماعية ، والزواج ملمح عام لنظم القرابة والتنظيم الاجتماعي ، وهو وسيلة لحفظ النوع البشري ، وترجع أهميته إلى اشباع الغريزة الجنسية بطريقة مشروعة ، وفيه نجد أن المجتمعات تسمح لأفرادها متى بلغوا سناً معيناً أو درجة من النضج بالزواج ان يكونوا أسراً ، فالأسرة والزواج مرتبطان ولكنهما ليسا شيئاً واحداً .
كما يعد زواج الأقارب أحد أنماط الزواج المفضل في الثقافة العربية ، و الذي حظي بقيمة مهمة , وترجع أهمية تفضيل زواج الأقارب في بعض المجتمعات وخاصة الشرقية منها, إلى أسباب كثيرة منها الرغبة في الاحتفاظ بالثروة داخل الأسرة ، و توثيق الروابط العائلية و تعزيز الأمان ، فضلا عن عوامل أخرى ترتبط بنشوء هذه الظاهرة كالعوامل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية مثلاً , وسهولة التفاوض على أمور الزواج وتوابعه , واعتباره جزءاً لا يتجزأ من تقاليد العائلات, والمحافظة على ممتلكات العائلة والميراث , وبهذا يعتبر زواج الأقارب من الظواهر الاجتماعية ذات الارتباط الجذري بالعادات والتقاليد التي ينظر لها على أنها مصدر أمان اجتماعي واستقرار عائلي.
أولاً: مشكلة الدراسة:
يشكل موضوع زواج الأقارب نظاماً اجتماعياً قائماً بحد ذاته ، فاستمرار الحياة البشرية قائمة على الزواج من أجل المحافظة على بقاء المجتمعات واستمرارها ، وزواج الأقارب أو الزواج الداخلي ليس بالضرورة أن يكون خاطئاً ، فهناك أقارب متزوجون وحياتهم طبيعية ومستقرة دون ضغط أو إكراه بما ينعكس إيجابياً على مؤسسة الأسرة.
ويعتبر زواج الأقارب من الظواهر القديمة ، التي تهدف إلى تخليد اسم الأسرة فترة طويلة من الزمن ، وهذا ما يسعى اليه أجدادنا ولكنهم لا يعون أنه مثل ما له من الإيجابيات فله أيضا سلبيات كثيرة ، فزواج الأقارب من العادات العربية الراسخة و تعتبر من الخطوط الحمراء التي لا يجب تجاوزها ، لكنها اصطدمت في عصرنا هذا بكثير من العقبات والمعوقات التي جعلت من الحكمة والتعقل التراجع عنها ، وعدم التمسك بها بشكل صارم ، ولزواج الأقارب العديد من الأضرار الاجتماعية والأضرار النفسية ما تؤثر على العائلة وقد تكثر المشاكل بين العائلة والأقارب ، والمشكلة التي أمامنا هي مشكلة متشابكة منها الاجتماعية والنفسية ، ومنها المشكلات الصحية الناتجة عن زواج الأقارب التي يترتب عليها مشاكل اجتماعية ونفسية ومادية ، ومن هنا تتبلور مشكلة الدراسة في الكشف عن المتغيرات الاجتماعية والثقافية التي تلعب دوراً في تدعيم زواج الأقارب فضلاً عن الوقوف على المشكلات الاجتماعية والنفسية الناجمة عن زواج الأقارب.
أهمية الدراسة:
(1) الأهمية النظرية:
ندرة الدراسات التي تناولت زواج الأقارب.
قلة الدراسات التي تناولت الجانب الاجتماعي وخاصة المشكلات الاجتماعية المرتبطة بزواج الأقارب.
(2) الأهمية التطبيقية:
1- الدراسة تركز على أهمية التعرف على المشكلات الاجتماعية المرتبطة بهذا الموضوع .
2- التعرف على المشكلات النفسية المتمثلة في عدم التوافق الزواجي بين مجتمعي الدراسة ، والأمراض الناتجة عن هذا الزواج .
نوع الدراسة:
تعتبر هذه الدراسة من الدراسات الوصفية.
منهج الدراسة:
اعتمدت الدراسة على:
أ- المنهج الوصفي: تستخدم الدراسة المنهج الوصفي .
ب-منهج المسح الاجتماعي : الشامل يهدف إلى الوصول إلى بيانات يمكن تصنيفها وتفسيرها وتعميمها ، وذلك للاستفادة بها في المستقبل وخاصة في الأغراض العلمية.
تساؤلات الدراسة:
(1) ماالمشكلات الاجتماعية التي تنتج عن زواج الأقارب؟
(2) ما الأمراض التي تنتج عن زواج الأقارب؟
(3) هل يختلف مستوى التوافق الزواجي في الريف عنه في الحضر؟
أهداف الدراسة:
(1) رصد وتحليل المشكلات الاجتماعية التي تنتج عن زواج الأقارب.
(2) رصد وتحليل المشكلات الصحية التي تنتج عن زواج الأقارب .
(3) التعرف على مدى التوفق الزواجي الناتج عن زواج الأقارب في كل من الريف والحضر.
أدوات الدراسة:
استخدمت الباحثة في الدراسة لجمع البيانات الأدوات الآتية: استمارة الاستبيان Questionnaire - مقياس التوافق الزواجي – الملاحظة – المقابلة – الإخباريون - الوثائق والإحصاءات. لقياس البعدين الاجتماعي والنفسي وتأثيرهم على المشكلات الاجتماعية والنفسية لزواج الأقارب .
مجالات الدراسة:
- المجال الجغرافي : طبقت استمارة الاستبيان على قرية الصوامعة غرب-مدينة طهطا –بمحافظة سوهاج .
- المجال البشري: وقد تم تحديد حجم عينة المجتمع من الدراسة وبلغ حجم عينة الدراسة 130أسرة ريفية و110أسرة حضرية من المتزوجين الأقاربٌ طبقت عليهم استمارة الاستبيان و(78) من اناث الريف و(52) من ذكور الريف، و(75) من اناث الحضر (35) من ذكور الحضر ، وتم اختيار عينة المقياس من الأسر التي طبق عليها الاستبيان قوامها(150) أسرة من الريف و (150)أسرة من الحضر لقياس مدى التوافق الزواجي بين مجتمعي الدراسة.
- المجال الزمني: تم إنجاز الدراسة من بداية التسجيل حتى نهاية العام الدراسي 2014م.
واحتوت الرسالة على الفصول الآتية:
الباب الأول: الإطار النظري للدراسة:
ويتضمن (4) فصول جاءت كالتالي:
- الفصل الأول: مشكلة الدراسة ومفاهيمها الأساسية.
- الفصل الثاني: النظريات المفسرة للزواج.
واشتمل الفصل على النظريات الاجتماعية المفسرة للزواج.
والنظريات النفسية. المفسرة للزواج.
- الفصل الثالث: الدراسات السابقة الخاصة بالزواج.
وقسمت الدراسات إلى عدة محاور منها:
أولاً: المحور الأول :ما يتعلق بالزواج من الناحية الاجتماعية.
ثانياً: المحور الثاني: ما يتعلق بالزواج من الناحية النفسية.
ثالثاُ : المحور الثالث: ما يتعلق بالزواج من الناحية الطبية.
- الفصل الرابع: مفاهيم "الزواج-الأسرة-القرابة"الآبعاد الاجتماعية-النفسية-الصحية.
الباب الثاني: الدراسة الميدانية:
ويتضمن (5) فصول وجاءت كالتالي:
- الفصل الخامس: مجتمع الدراسة
- الفصل السادس: الإجراءات المنهجية للدراسة
- الفصل السابع: تتضمن تحليل جداول استبيان تفسيره واستخراج النتائج.
-الفصل الثامن: تتضمن تحليل المقياس تفسيره واستخراج النتائج
-الفصل التاسع: نتائج الدراسة وتوصياتها.
وكانت أهم النتائج كالتالي:
(1) أكثر المشكلات الاجتماعية تتمثل في الخلافات بين أطراف المصاهرة بنسبة(23.3%)، والخلافات على الميراث والمشكلات المادية بنسبة(36.5%).
(2) نوعية المرض التخلف العقلي بنسبة( 19.2%) للريف، والربو الشعبي بنسبة(29%) للحضر.
(3) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين المجتمع الريفى(إناث-ذكور) و المجتمع الحضرى (إناث-ذكور) المرتنبطة بالآثار الاجتماعية لزواج الاقارب .
(4) توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجتمع الحضرى(إناث-ذكور) والمجتمع الريفى(إناث-ذكور) عند مستوى الدلالة (01.) فى مقياس التوافق الزواجى .
التوصيات:
وجاءت أهم التوصيات:
(1) تركيز دور الإعلام على توعية المقدمين على الزواج بالمشاكل الاجتماعية والنفسية الأضرار الصحية لزواج الأقارب وخاصة من الدرجة الثانية.
(2) إبراز دور المؤسسات الإعلامية في تعميم الثقافة الطبية ، لأنها تتصل بكل فرد، وتدخل كل بيت عن طريق توجيه رسائل إعلامية قصيرة تبث بصفة يومية في وسائل الإعلام المختلفة.
(3) تنمية الوعي لدى أفراد المجتمع ، عن طريق تفعيل دور العبادة وشرح الآثار السلبية لزواج الأقارب.
(4) عمل دورات تدريبة للأطباء المتخصصين في الأمراض الوراثية .
كما يعد زواج الأقارب أحد أنماط الزواج المفضل في الثقافة العربية ، و الذي حظي بقيمة مهمة , وترجع أهمية تفضيل زواج الأقارب في بعض المجتمعات وخاصة الشرقية منها, إلى أسباب كثيرة منها الرغبة في الاحتفاظ بالثروة داخل الأسرة ، و توثيق الروابط العائلية و تعزيز الأمان ، فضلا عن عوامل أخرى ترتبط بنشوء هذه الظاهرة كالعوامل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية مثلاً , وسهولة التفاوض على أمور الزواج وتوابعه , واعتباره جزءاً لا يتجزأ من تقاليد العائلات, والمحافظة على ممتلكات العائلة والميراث , وبهذا يعتبر زواج الأقارب من الظواهر الاجتماعية ذات الارتباط الجذري بالعادات والتقاليد التي ينظر لها على أنها مصدر أمان اجتماعي واستقرار عائلي.
أولاً: مشكلة الدراسة:
يشكل موضوع زواج الأقارب نظاماً اجتماعياً قائماً بحد ذاته ، فاستمرار الحياة البشرية قائمة على الزواج من أجل المحافظة على بقاء المجتمعات واستمرارها ، وزواج الأقارب أو الزواج الداخلي ليس بالضرورة أن يكون خاطئاً ، فهناك أقارب متزوجون وحياتهم طبيعية ومستقرة دون ضغط أو إكراه بما ينعكس إيجابياً على مؤسسة الأسرة.
ويعتبر زواج الأقارب من الظواهر القديمة ، التي تهدف إلى تخليد اسم الأسرة فترة طويلة من الزمن ، وهذا ما يسعى اليه أجدادنا ولكنهم لا يعون أنه مثل ما له من الإيجابيات فله أيضا سلبيات كثيرة ، فزواج الأقارب من العادات العربية الراسخة و تعتبر من الخطوط الحمراء التي لا يجب تجاوزها ، لكنها اصطدمت في عصرنا هذا بكثير من العقبات والمعوقات التي جعلت من الحكمة والتعقل التراجع عنها ، وعدم التمسك بها بشكل صارم ، ولزواج الأقارب العديد من الأضرار الاجتماعية والأضرار النفسية ما تؤثر على العائلة وقد تكثر المشاكل بين العائلة والأقارب ، والمشكلة التي أمامنا هي مشكلة متشابكة منها الاجتماعية والنفسية ، ومنها المشكلات الصحية الناتجة عن زواج الأقارب التي يترتب عليها مشاكل اجتماعية ونفسية ومادية ، ومن هنا تتبلور مشكلة الدراسة في الكشف عن المتغيرات الاجتماعية والثقافية التي تلعب دوراً في تدعيم زواج الأقارب فضلاً عن الوقوف على المشكلات الاجتماعية والنفسية الناجمة عن زواج الأقارب.
أهمية الدراسة:
(1) الأهمية النظرية:
ندرة الدراسات التي تناولت زواج الأقارب.
قلة الدراسات التي تناولت الجانب الاجتماعي وخاصة المشكلات الاجتماعية المرتبطة بزواج الأقارب.
(2) الأهمية التطبيقية:
1- الدراسة تركز على أهمية التعرف على المشكلات الاجتماعية المرتبطة بهذا الموضوع .
2- التعرف على المشكلات النفسية المتمثلة في عدم التوافق الزواجي بين مجتمعي الدراسة ، والأمراض الناتجة عن هذا الزواج .
نوع الدراسة:
تعتبر هذه الدراسة من الدراسات الوصفية.
منهج الدراسة:
اعتمدت الدراسة على:
أ- المنهج الوصفي: تستخدم الدراسة المنهج الوصفي .
ب-منهج المسح الاجتماعي : الشامل يهدف إلى الوصول إلى بيانات يمكن تصنيفها وتفسيرها وتعميمها ، وذلك للاستفادة بها في المستقبل وخاصة في الأغراض العلمية.
تساؤلات الدراسة:
(1) ماالمشكلات الاجتماعية التي تنتج عن زواج الأقارب؟
(2) ما الأمراض التي تنتج عن زواج الأقارب؟
(3) هل يختلف مستوى التوافق الزواجي في الريف عنه في الحضر؟
أهداف الدراسة:
(1) رصد وتحليل المشكلات الاجتماعية التي تنتج عن زواج الأقارب.
(2) رصد وتحليل المشكلات الصحية التي تنتج عن زواج الأقارب .
(3) التعرف على مدى التوفق الزواجي الناتج عن زواج الأقارب في كل من الريف والحضر.
أدوات الدراسة:
استخدمت الباحثة في الدراسة لجمع البيانات الأدوات الآتية: استمارة الاستبيان Questionnaire - مقياس التوافق الزواجي – الملاحظة – المقابلة – الإخباريون - الوثائق والإحصاءات. لقياس البعدين الاجتماعي والنفسي وتأثيرهم على المشكلات الاجتماعية والنفسية لزواج الأقارب .
مجالات الدراسة:
- المجال الجغرافي : طبقت استمارة الاستبيان على قرية الصوامعة غرب-مدينة طهطا –بمحافظة سوهاج .
- المجال البشري: وقد تم تحديد حجم عينة المجتمع من الدراسة وبلغ حجم عينة الدراسة 130أسرة ريفية و110أسرة حضرية من المتزوجين الأقاربٌ طبقت عليهم استمارة الاستبيان و(78) من اناث الريف و(52) من ذكور الريف، و(75) من اناث الحضر (35) من ذكور الحضر ، وتم اختيار عينة المقياس من الأسر التي طبق عليها الاستبيان قوامها(150) أسرة من الريف و (150)أسرة من الحضر لقياس مدى التوافق الزواجي بين مجتمعي الدراسة.
- المجال الزمني: تم إنجاز الدراسة من بداية التسجيل حتى نهاية العام الدراسي 2014م.
واحتوت الرسالة على الفصول الآتية:
الباب الأول: الإطار النظري للدراسة:
ويتضمن (4) فصول جاءت كالتالي:
- الفصل الأول: مشكلة الدراسة ومفاهيمها الأساسية.
- الفصل الثاني: النظريات المفسرة للزواج.
واشتمل الفصل على النظريات الاجتماعية المفسرة للزواج.
والنظريات النفسية. المفسرة للزواج.
- الفصل الثالث: الدراسات السابقة الخاصة بالزواج.
وقسمت الدراسات إلى عدة محاور منها:
أولاً: المحور الأول :ما يتعلق بالزواج من الناحية الاجتماعية.
ثانياً: المحور الثاني: ما يتعلق بالزواج من الناحية النفسية.
ثالثاُ : المحور الثالث: ما يتعلق بالزواج من الناحية الطبية.
- الفصل الرابع: مفاهيم "الزواج-الأسرة-القرابة"الآبعاد الاجتماعية-النفسية-الصحية.
الباب الثاني: الدراسة الميدانية:
ويتضمن (5) فصول وجاءت كالتالي:
- الفصل الخامس: مجتمع الدراسة
- الفصل السادس: الإجراءات المنهجية للدراسة
- الفصل السابع: تتضمن تحليل جداول استبيان تفسيره واستخراج النتائج.
-الفصل الثامن: تتضمن تحليل المقياس تفسيره واستخراج النتائج
-الفصل التاسع: نتائج الدراسة وتوصياتها.
وكانت أهم النتائج كالتالي:
(1) أكثر المشكلات الاجتماعية تتمثل في الخلافات بين أطراف المصاهرة بنسبة(23.3%)، والخلافات على الميراث والمشكلات المادية بنسبة(36.5%).
(2) نوعية المرض التخلف العقلي بنسبة( 19.2%) للريف، والربو الشعبي بنسبة(29%) للحضر.
(3) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.01) بين المجتمع الريفى(إناث-ذكور) و المجتمع الحضرى (إناث-ذكور) المرتنبطة بالآثار الاجتماعية لزواج الاقارب .
(4) توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجتمع الحضرى(إناث-ذكور) والمجتمع الريفى(إناث-ذكور) عند مستوى الدلالة (01.) فى مقياس التوافق الزواجى .
التوصيات:
وجاءت أهم التوصيات:
(1) تركيز دور الإعلام على توعية المقدمين على الزواج بالمشاكل الاجتماعية والنفسية الأضرار الصحية لزواج الأقارب وخاصة من الدرجة الثانية.
(2) إبراز دور المؤسسات الإعلامية في تعميم الثقافة الطبية ، لأنها تتصل بكل فرد، وتدخل كل بيت عن طريق توجيه رسائل إعلامية قصيرة تبث بصفة يومية في وسائل الإعلام المختلفة.
(3) تنمية الوعي لدى أفراد المجتمع ، عن طريق تفعيل دور العبادة وشرح الآثار السلبية لزواج الأقارب.
(4) عمل دورات تدريبة للأطباء المتخصصين في الأمراض الوراثية .
Other data
| Title | المشكلات الاجتماعية والنفسية المرتبطة بزواج الأقارب (دراسة مقارنة بين الريف والحضر بمحافظة سوهاج) | Other Titles | SOCIAL AND PSYCHOLOGICAL PROBLEMS RELATED TO RELAIVES MARRIAGE (A COMPARATIVE STUDY BETWEEN URBAN AND RURAL AREA) | Authors | عبير محمود أحمد محمد | Issue Date | 2015 |
Recommend this item
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.