بعض الوظائف المعرفية لدى مرضى الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب
هدية أحمد نذير بكداش;
Abstract
أهداف الدراسة:
تهدف هذة الدراسة إلى معرفة الأثار السلبية الناجمة عن هذا الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب، فيما يخص الوظائف المعرفية، مما قد يساعدنا على توقع حدوث المرض قبل حدوثة بوقت كافى للتوجه للعلاج الصحيح فى بدايته محاولة للقضاء على المرض.
تعتبر معرفه أوجه القصور المعرفى لدى مريض الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب إحدى الخطوات الهامه لعلاج المرض، ومحاولة إيجاد طرق الوقاية من الإنتكاسات المتكررة للمرض مما قد يؤدى إلى تحسن القدرات العقلية و الوظيفية لهؤلاء المرضى كما قد يؤدى إلى إلتزام المرضى بالعلاج أكثر من ذى قبل.
كما قد يؤدى فى النهاية إلى دمج المريض بالمجتمع و التقليل من عبء الواقع على كاهل أهل المريض و المجتمع ونظم الرعاية الصحية بالدولة.
1- تهدف الدراسة الراهنه إلى تحديد طبيعة التغيرات التى تحدث فى بعض الوظائف المعرفية لدى مرضى الإضطراب الوجدانى ثنائى القطب فى الذكاء (اللفظى، العملى و الكلى)، الانتباة، الذاكرة والوظائف التفيذية).
2- تحديد أوجة القصور المعرفى لدى هؤلاء المرضى من خلال قياس الذكاء اللفظى، والعملى والذكاء العام.
3- معرفه الوظائف المعرفية الأكثر تدهوراً لدى مرضى الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب.
أهمية الدراسة:
1- بعد الإنتهاء من الدراسة يمكن إستخدام النتائج فى رفع الوعى بطبيعة مرض الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب و التعرف على أعراضة و اللجوء إلى العلاج منذ البداية حتى يمكن تجنب إنتكاساتة المدمرة للمريض.
2- كما تمثل أهمية الدراسة الحالية فى التعرف على إمكانية التدخل الناجح مع مريض الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب فى فترة ما بعد العلاج لإستعادة كفاءتة المعرفية، فتكون بمثابة عامل الوقاية لة من حدوث الإنتكاسات فيما بعد لكى يحيا حياة سوية بقدر المستطاع ويصبح إنسانا ًمنتجا، ً فهو يمثل جانبا ً من الثروة البشرية للمجتمع مما يؤدى بعد ذلك إلى تحسن القدرات العلمية و الوظيفية لهؤلاء المرضى.
3- قد يمكن إستخدام النتائج فى تنفيذ برامج التدخل العلاجى الذى يساعد على إنحسار التدهور المعرفى لدى مرضى الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب.
4- إن تحديد أوجة القصور المعرفى لدى مرضى الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب لتعين المتخصصين فيما بعد لتقديم الرعاية الطبية لهم بما يعود أثرة الإيجابى على المجتمع.
5- رفع كفاءة هؤلاء المرضى من خلال الإهتمام بالوظائف المعرفية لديهم.
6- بعد الإنتهاء من الدراسة تستخدم النتائج فى لفت الأنظار إلى فئة من المرضى قلما حظيت بالاهتمام و هى فئة مرضى (الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب) وذلك بهدف الكشف عن معاناتهم من أوجه القصور المعرفى لديهم حتى يمكن إمداد المسئولين فى المجال الرعاية الطبية النفسية بمعلومات كافية عن تلك الفئة بما يساعد على توجية الرعاية الأكفأ لهم فى المجال الطبى.
تهدف هذة الدراسة إلى معرفة الأثار السلبية الناجمة عن هذا الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب، فيما يخص الوظائف المعرفية، مما قد يساعدنا على توقع حدوث المرض قبل حدوثة بوقت كافى للتوجه للعلاج الصحيح فى بدايته محاولة للقضاء على المرض.
تعتبر معرفه أوجه القصور المعرفى لدى مريض الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب إحدى الخطوات الهامه لعلاج المرض، ومحاولة إيجاد طرق الوقاية من الإنتكاسات المتكررة للمرض مما قد يؤدى إلى تحسن القدرات العقلية و الوظيفية لهؤلاء المرضى كما قد يؤدى إلى إلتزام المرضى بالعلاج أكثر من ذى قبل.
كما قد يؤدى فى النهاية إلى دمج المريض بالمجتمع و التقليل من عبء الواقع على كاهل أهل المريض و المجتمع ونظم الرعاية الصحية بالدولة.
1- تهدف الدراسة الراهنه إلى تحديد طبيعة التغيرات التى تحدث فى بعض الوظائف المعرفية لدى مرضى الإضطراب الوجدانى ثنائى القطب فى الذكاء (اللفظى، العملى و الكلى)، الانتباة، الذاكرة والوظائف التفيذية).
2- تحديد أوجة القصور المعرفى لدى هؤلاء المرضى من خلال قياس الذكاء اللفظى، والعملى والذكاء العام.
3- معرفه الوظائف المعرفية الأكثر تدهوراً لدى مرضى الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب.
أهمية الدراسة:
1- بعد الإنتهاء من الدراسة يمكن إستخدام النتائج فى رفع الوعى بطبيعة مرض الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب و التعرف على أعراضة و اللجوء إلى العلاج منذ البداية حتى يمكن تجنب إنتكاساتة المدمرة للمريض.
2- كما تمثل أهمية الدراسة الحالية فى التعرف على إمكانية التدخل الناجح مع مريض الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب فى فترة ما بعد العلاج لإستعادة كفاءتة المعرفية، فتكون بمثابة عامل الوقاية لة من حدوث الإنتكاسات فيما بعد لكى يحيا حياة سوية بقدر المستطاع ويصبح إنسانا ًمنتجا، ً فهو يمثل جانبا ً من الثروة البشرية للمجتمع مما يؤدى بعد ذلك إلى تحسن القدرات العلمية و الوظيفية لهؤلاء المرضى.
3- قد يمكن إستخدام النتائج فى تنفيذ برامج التدخل العلاجى الذى يساعد على إنحسار التدهور المعرفى لدى مرضى الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب.
4- إن تحديد أوجة القصور المعرفى لدى مرضى الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب لتعين المتخصصين فيما بعد لتقديم الرعاية الطبية لهم بما يعود أثرة الإيجابى على المجتمع.
5- رفع كفاءة هؤلاء المرضى من خلال الإهتمام بالوظائف المعرفية لديهم.
6- بعد الإنتهاء من الدراسة تستخدم النتائج فى لفت الأنظار إلى فئة من المرضى قلما حظيت بالاهتمام و هى فئة مرضى (الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب) وذلك بهدف الكشف عن معاناتهم من أوجه القصور المعرفى لديهم حتى يمكن إمداد المسئولين فى المجال الرعاية الطبية النفسية بمعلومات كافية عن تلك الفئة بما يساعد على توجية الرعاية الأكفأ لهم فى المجال الطبى.
Other data
| Title | بعض الوظائف المعرفية لدى مرضى الاضطراب الوجدانى ثنائى القطب | Other Titles | Some cognitive functions of Bipolar Affective Disorders patients. | Authors | هدية أحمد نذير بكداش | Issue Date | 2016 |
Attached Files
| File | Size | Format | |
|---|---|---|---|
| G11995.pdf | 1.27 MB | Adobe PDF | View/Open |
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.