فاعلية برنامج قائم على الفنون المنظورة في علاج صعوبات التعلم النمائية لدي الأطفال في المرحلة الابتدائية
أسماء جلال منصور نور;
Abstract
تتعدد فئات التربية الخاصة والتي تشمل كل فرد يحتاج طوال حياته أو خلال فترة من حياته إلى خدمات خاصة لكي ينمو ويتعلم ليتوافق مع متطلبات الحياة المختلفة ومن ثم يمكنه المشاركة في عمليات التنمية داخل المجتمع، ومن أهم هذه الفئات هي فئة ذوي صعوبات التعلم والتي تعتبر من أهم الفئات ذات المشكلات التربوية والاقتصادية والاجتماعية لأنها تبدد الكثير من طاقات المجتمع البشرية وخاصة في هذا الوقت الذي يحتاج فيه المجتمع لتضافر جميع الجهود والطاقات.
وتعرف صعوبات التعلم Learning Disabilities (LD) على أنها اضطراب في واحدة أو أكثر في العمليات النفسية الأساسية والتي تتضمن فهم واستخدام اللغة والكلام والكتابة والتي تعبر عن نفسها في صعوبة الاستماع أو التفكير أو الحديث أو القراءة أو الكتابة أو التهجي أو إجراء العمليات الحسابية، ولكن لا يتضمن مشكلات التعلم الناتجة عن الإعاقة البصرية أو السمعية أو الحركية أو التخلف العقلي أو الاضطرابات الانفعالية أو الإعاقة الناتجة عن الحرمان البيئي والثقافي أو الإقتصادي.
مشكلة البحث:
وقد كشف الإطار النظري للتدخل العلاجي لدى ذوي صعوبات التعلم عن وجود عدة مداخل تدريسية علاجية تتباين بين المداخل الكمية والمداخل الكيفية لتناول صعوبات التعلم بالعلاج. ومن بين النهج المستخدمة مع هؤلاء الأطفال العلاج بالفن. ويعتبر هذا النهج مناسب للعديد من للإعاقات المختلفة، كما يمكن له أن يخدم مختلف الأعمار. فالفنون تساعد الأطفال ذوي صعوبات التعلم لتطوير وتحسين مهاراتهم بطريقة جيدة عن طريق جذب انتباههم. كما تؤثر هذه الأنشطة على إدراك الأطفال. بالإضافة إلى نتائج بعض الدراسات التي أظهرت أن استخدام الفنون المنظورة مع الأطفال يمكن أن تساعد على تطوير الوعي الصوتي، والسيطرة على أصوات الكلام لديهم.
ومن خلال ما سبق ذكره، يمكن للباحثة أن تصور مشكلة البحث في السؤال التالي:
ما هي فاعلية برنامج قائم على الفنون المنظورة في علاج صعوبات التعلم النمائية لدى الأطفال؟
وتعرف صعوبات التعلم Learning Disabilities (LD) على أنها اضطراب في واحدة أو أكثر في العمليات النفسية الأساسية والتي تتضمن فهم واستخدام اللغة والكلام والكتابة والتي تعبر عن نفسها في صعوبة الاستماع أو التفكير أو الحديث أو القراءة أو الكتابة أو التهجي أو إجراء العمليات الحسابية، ولكن لا يتضمن مشكلات التعلم الناتجة عن الإعاقة البصرية أو السمعية أو الحركية أو التخلف العقلي أو الاضطرابات الانفعالية أو الإعاقة الناتجة عن الحرمان البيئي والثقافي أو الإقتصادي.
مشكلة البحث:
وقد كشف الإطار النظري للتدخل العلاجي لدى ذوي صعوبات التعلم عن وجود عدة مداخل تدريسية علاجية تتباين بين المداخل الكمية والمداخل الكيفية لتناول صعوبات التعلم بالعلاج. ومن بين النهج المستخدمة مع هؤلاء الأطفال العلاج بالفن. ويعتبر هذا النهج مناسب للعديد من للإعاقات المختلفة، كما يمكن له أن يخدم مختلف الأعمار. فالفنون تساعد الأطفال ذوي صعوبات التعلم لتطوير وتحسين مهاراتهم بطريقة جيدة عن طريق جذب انتباههم. كما تؤثر هذه الأنشطة على إدراك الأطفال. بالإضافة إلى نتائج بعض الدراسات التي أظهرت أن استخدام الفنون المنظورة مع الأطفال يمكن أن تساعد على تطوير الوعي الصوتي، والسيطرة على أصوات الكلام لديهم.
ومن خلال ما سبق ذكره، يمكن للباحثة أن تصور مشكلة البحث في السؤال التالي:
ما هي فاعلية برنامج قائم على الفنون المنظورة في علاج صعوبات التعلم النمائية لدى الأطفال؟
Other data
| Title | فاعلية برنامج قائم على الفنون المنظورة في علاج صعوبات التعلم النمائية لدي الأطفال في المرحلة الابتدائية | Authors | أسماء جلال منصور نور | Issue Date | 2017 |
Recommend this item
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.