دور مواقع التواصل الاجتماعي في تشكيل الاتجاهات لدى الجمهور نحو أداء الحكومة والبرلمان في المجتمع الكويتي
نافل مبارك علي اعويش;
Abstract
تتلخص أهداف الدراسة في معرفة معدلات استخدام طلبة الجامعات الأردنية لشبكات التواصل الاجتماعية الرقمية، والكشف عن العوامل المؤثرة في تشكيل اتجاهات الرأي العام لدى الطلبة، ومستوى منافسة شبكات التواصل الاجتماعي لوسائل الإعلام التقليدية بوصف هذه الشبكات مصدرا للأخبار والمعلومات، واستخدم الباحثان المنهج الوصفي عن طريق تصميم استبانة لمسح آراء الطلبة وجمع الحقائق والمعلومات ثم تحليلها.
وقد اختار الباحثان عينة عددها (300) طالب وطالبة من طلبة الجامعات الأردنية، وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج أبرزها انتشار استخدام شبكات التواصل الاجتماعي بين الطلبة، وأن تلك الشبكات أصبحت تشكل مصدرا من مصادر حصولهم على الأخبار والمعلومات التي من شأنها التأثير في تشكيل الرأي العام، ومنافسة وسائل الإعلام التقليدية والصحافة الالكترونية في ذلك، وكان بعض معلوماتها إيجابيا مثل تعزيز الروح الوطنية والولاء والانتماء، وبعضها الآخر سلبيا مثل ربط الأحداث الجارية في الدول المجاورة بالوضع الداخلي والتشكيك فيما تبثه وسائل الإعلام الوطنية الرسمية وشبه الرسمية والتحريض على التظاهر أو الاعتصام أو الإضراب، واستخدام العامل الديني لإثارة سلوك أفراد المجتمع أو الدعوة لمقاطعة الأنشطة والفعاليات التي تدعو إليها الحكومة.
3- دراسة أحمد فاروق رضوان ( 2012)( ) عن :" اعتماد الجمهور المصري على وسائل الإعلام التقليدية والحديثة كمصدر للمعلومات أثناء ثورة 25 يناير 2011."
استهدفت الدراسة التعرف على كثافة استخدام الجمهور لوسائل الإعلام التقليدية والحديثة أثناء أحداث ثورة 25 يناير 2011 وكذلك التعرف على العوامل المؤثرة في اعتماد الجمهور على هذه الوسائل، وطبيعة التفاعل معها، والتعرف على مدى تحقق التأثيرات المعرفية والوجدانية والسلوكية المرتبطة بالاعتماد على الوسائل أثناء الثورة، وقد أجريت الدراسة على عينة من 300 مبحوث من مستخدمي الانترنت خلال شهري أبريل ومايو 2011.
وأثبتت الدراسة أن العديد من التأثيرات المعرفية والوجدانية والسلوكية قد تحققت نتيجة اعتماد أفراد العينة على وسائل الإعلام أثناء الثورة؛ فعلى مستوى التأثيرات المعرفية استطاعت وسائل الإعلام أن تقدم معلومات وتفسيرات للعديد من أحداث الثورة والأحداث التي سبقتها وأدت إلى حدوثها، كما استطاعت أن تعرض وجهات نظر وآراء متنوعة، وعلى مستوى التأثيرات الوجدانية استطاعت وسائل الإعلام أن تشعر أفراد العينة بأنهم يسهمون في الحوارات والنقاشات الخاصة بمستقبل الدولة، كما استطاعت هذه الوسائل أن ترفع شعور الأفراد بالانتماء وتأييد الثورة وشعوره بالاطمئنان على مستقبل الدولة، وعلى مستوى التأثيرات السلوكية ذكر أفراد العينة أن وسائل الإعلام دفعتهم إلى المشاركة في نقاشات وحوارات حول الثورة، وإلى اتخاذهم لقرار المشاركة في التصويت سواء في الاستفتاء على التعديلات الدستورية أو المشاركة في الانتخابات التشريعية والرئاسية.
وجاء في نتائج الدراسة أن أكثر العوامل التي دفعت الجمهور لمتابعة وسيلة معينة أثناء الثورة هي سرعة الوسيلة في نقل وتغطية الحدث، وكذلك وجود صور أو مشاهد فيديو مصورة مصاحبة للخبر، إلى جانب موضوعية الوسيلة وعدم تحيزها والثقة فيما تقدمه وقدرتها على عرض وجهات النظر المختلفة.
وجاءت القنوات الإخبارية العربية كالجزيرة والعربية في مقدمة الوسائل التي تعرض لها أفراد العينة أثناء الثورة، تليها الصحف المصرية الخاصة مثل: المصري اليوم واليوم السابع والشروق ؛سواء نسخها المطبوعة أو مواقعها الالكترونية وفي الترتيب الثالث جاءت القنوات الإخبارية الأجنبية الناطقة بالعربية مثل بي بي سي العربية والحرة، تليها مواقع الإنترنت الإخبارية،مثل :مصراوي،ثم القنوات المصرية الخاصة مثل: الحياة ودريم واون تى في، وحلت قنوات التليفزيون المصري الرسمي في الترتيب السادس يليها الجرائد الحزبية المصرية، ثم القنوات الإخبارية الأجنبية الناطقة بلغات أجنبية مثل CNN , BBC. وجاءت الصحف القومية المصرية في الترتيب الأخير.وفيما يتعلق بالإنترنت جاءت مواقع التواصل الاجتماعي مثل facebook ,twitter في مقدمة المواقع التي تم الاعتماد عليها لمتابعة أحداث الثورة يليها موقع youtube ثم المنتديات والمدونات.
4- دراسة رامي حسين الشرافي (2012)( ) عن :" دور الإعلام التفاعلي في تشكيل الثقافة السياسية لدى الشباب الفلسطيني."
هدفت هذه الدراسة بشكل رئيسي إلى التعرف على الدور الذي يقوم به الإعلام التفاعلي في تشكيل الثقافة السياسية لدى الشباب الفلسطيني في قطاع غزة، وقد طبقت الدراسة على عينة من الطلبة في الجامعات الفلسطينية ممن هم مسجلون بالفعل في الفصل الثاني من العام الجامعي 2011 – 2012، وقد استخدم الباحث المنهج المسحي لعينة مكونة من ( 492 ) طالبا وطالبة وهم من أكثر فئات المجتمع الفلسطيني استخداما للانترنت والإعلام التفاعلي، وجاءت نتائج الدراسة كالتالي :
1- إن الفيس بوك من أكثر وسائل الإعلام التفاعلي استخداما لدى المبحوثين.
2- أن الطلبة يثقون في الإعلام التفاعلي للحصول على المعلومات وفي الدور الذي يقوم به في تشكيل الثقافة السياسية الفلسطينية لدى المبحوثين وبنسبة تصل إلى 70%.
3- للإعلام التفاعلي دور ايجابي في تشكيل الثقافة السياسية لدى المبحوثين.
4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور ايجابيات الإعلام التفاعلي طبقا لمتغير الجامعة التي يدرس فيها المبحوث.
5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة دوافع الإعلام التفاعلي ومتغير التخصص العلمي.
6- وجود فروق بين مستوى دخل الأسرة المرتفع مقارنة بمستوى الدخل الأدنى له.
5- دراسة زهير عابد (2012)( ) عن :" دور شبكات التواصل الاجتماعي في تعبئة الرأي العام الفلسطيني نحو التغيير الاجتماعي والسياسي."
تأتي هذه الدراسة التي تنتمي إلى البحوث الوصفية لتدرس واقع شبكات التواصل الاجتماعي، وتناولها للأحداث والظواهر والمواقف والآراء، وتحليلها وتفسيرها لمعرفة تأثيرها في الرأي العام الفلسطيني، ومدى قدراتها على إحداث تغيير اجتماعي وسياسي، وذلك بغرض الوصول إلى استنتاجات تفيد الواقع إما بتصحيحه، أو تحديثه أو استكماله أو تطويره.
وقد استخدم الباحث المنهج المسحي لعينة مكونة من (500) طالب وطالبة من طلاب الجامعات الفلسطينية في قطاع غزة، وهم من أكثر فئات المجتمع الفلسطيني استخداماً للانترنت، وشبكات التواصل الاجتماعي.
ومن أهم النتائج التي خلصت إليها الدراسة : أن أكثر شبكات التواصل الاجتماعي استخداماً هو البريد الالكتروني، ويتم ذلك في المنزل في حدود ثلاث ساعات يومياً، وأن مدى الثقة فيها متوسط، وأنه لا تأثير لكل من متغيريْ الجنس.
6- دراسة سماح محمد محمدي ( 2012 )( ) عن :" اعتماد الشباب الجامعي على موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك" أثناء انتخابات الرئاسة المصرية."
توصل البحث،من خلال الدراسة الميدانية التي تم إجراؤها على عينة قوامها 200 من طلاب الجامعة، وباستخدام صحيفة الاستبيان إلى عدد من النتائج التي سعت إلى الوقوف على مجموعة العوامل المؤثرة في اعتماد الشباب الجامعي على مواقع التواصل الاجتماعي بالتطبيق على موقع فيسبوك أثناء فترة انتخابات الرئاسة المصرية ( الجولة الأولى للانتخابات )، إلى :
1- ارتفاع كثافة اعتماد الشباب الجامعي على الفيسبوك أثناء انتخابات الرئاسة المصرية.
2- جاء موقع "فيسبوك"في المرتبة الثانية بوصفه أكثر الوسائل التي اعتمد عليها المبحوثون للحصول على معلوماتهم عن انتخابات الرئاسة المصرية.
3- أظهرت الدراسة أن اعتماد الشباب الجامعي على الفيسبوك لا يعني بالضرورة ارتفاع مستوى مصداقية الفيسبوك لديهم.
4- وعن مدى استفادة الشباب من الفيسبوك في اتخاذ القرار بالتصويت الانتخابي بانتخابات الرئاسة المصرية انقسم المبحوثون ما بين مؤكد و رافض لوجود تأثير للفيسبوك في قرار التصويت لمرشح محدد من المرشحين للرئاسة.
5- أظهرت الدراسة وجود علاقة إرتباطية طردية قوية بين كثافة اعتماد الشباب الجامعي على الفيسبوك أثناء انتخابات الرئاسة وبعض أهداف هذا الاعتماد،المتمثلة في أهداف الفهم الذاتي، وتوجيه الفاعل،والتسلية بنوعيها الانعزالي والاجتماعي.
7- دراسة صلاح الفضلي – ياسر الصالح (2012)( ) عن :" تأثير الفيس بوك على المشاركة السياسية في الكويت."
وقد عنيت هذه الدراسة بتأثير الفيس بوك في المشاركة السياسية في الكويت، وتعد مواقع التواصل الاجتماعي – مثل الفيس بوك والتويتر – أحدث طرق التواصل بين الناس والتي وفرتها التكنولوجيا الحديثة، وهي المواقع التي يمثل الطلاب أكثر مستخدميها.
وبوصفه أحد مواقع التواصل الاجتماعي استطاع الفيس بوك كسر حواجز الرقابة التي تفرضها الحكومات، وأعطى قوة إضافية للمواطنين في التأثير ومراقبة صناع القرار، ومن خلال تسهيل التواصل فيما بين الناس شجعت هذه المواقع على زيادة المشاركة السياسية للمواطنين.كما تبحث هذه الدراسة تأثير استخدام الفيس بوك في المشاركة السياسية لطلاب الكليات والجامعات في الكويت، وقد أشارت نتائج البحث إلى وجود علاقة طردية بين استخدام الفيس بوك وزيادة المشاركة السياسية في الكويت.
8- دراسة عبدالله الرعود (2012)( ) عن :" دور شبكات التواصل الاجتماعي في التغيير السياسي في تونس ومصر من وجه نظر الصحفيين الأردنيين."
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور شبكات التواصل الاجتماعي في التغيير السياسي في تونس ومصر من وجه نظر الصحفيين الأردنيين، ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي. وقد تكونت عينة الدراسة من 342 مفردة تم اختيارها بأسلوب العينة العشوائية البسيطة،وتم تحليل الاستبيانات والتأكد من صدق الأداة وثباتها بواسطة الطرق العلمية المعروفة،
وقد اختار الباحثان عينة عددها (300) طالب وطالبة من طلبة الجامعات الأردنية، وخلصت الدراسة إلى عدة نتائج أبرزها انتشار استخدام شبكات التواصل الاجتماعي بين الطلبة، وأن تلك الشبكات أصبحت تشكل مصدرا من مصادر حصولهم على الأخبار والمعلومات التي من شأنها التأثير في تشكيل الرأي العام، ومنافسة وسائل الإعلام التقليدية والصحافة الالكترونية في ذلك، وكان بعض معلوماتها إيجابيا مثل تعزيز الروح الوطنية والولاء والانتماء، وبعضها الآخر سلبيا مثل ربط الأحداث الجارية في الدول المجاورة بالوضع الداخلي والتشكيك فيما تبثه وسائل الإعلام الوطنية الرسمية وشبه الرسمية والتحريض على التظاهر أو الاعتصام أو الإضراب، واستخدام العامل الديني لإثارة سلوك أفراد المجتمع أو الدعوة لمقاطعة الأنشطة والفعاليات التي تدعو إليها الحكومة.
3- دراسة أحمد فاروق رضوان ( 2012)( ) عن :" اعتماد الجمهور المصري على وسائل الإعلام التقليدية والحديثة كمصدر للمعلومات أثناء ثورة 25 يناير 2011."
استهدفت الدراسة التعرف على كثافة استخدام الجمهور لوسائل الإعلام التقليدية والحديثة أثناء أحداث ثورة 25 يناير 2011 وكذلك التعرف على العوامل المؤثرة في اعتماد الجمهور على هذه الوسائل، وطبيعة التفاعل معها، والتعرف على مدى تحقق التأثيرات المعرفية والوجدانية والسلوكية المرتبطة بالاعتماد على الوسائل أثناء الثورة، وقد أجريت الدراسة على عينة من 300 مبحوث من مستخدمي الانترنت خلال شهري أبريل ومايو 2011.
وأثبتت الدراسة أن العديد من التأثيرات المعرفية والوجدانية والسلوكية قد تحققت نتيجة اعتماد أفراد العينة على وسائل الإعلام أثناء الثورة؛ فعلى مستوى التأثيرات المعرفية استطاعت وسائل الإعلام أن تقدم معلومات وتفسيرات للعديد من أحداث الثورة والأحداث التي سبقتها وأدت إلى حدوثها، كما استطاعت أن تعرض وجهات نظر وآراء متنوعة، وعلى مستوى التأثيرات الوجدانية استطاعت وسائل الإعلام أن تشعر أفراد العينة بأنهم يسهمون في الحوارات والنقاشات الخاصة بمستقبل الدولة، كما استطاعت هذه الوسائل أن ترفع شعور الأفراد بالانتماء وتأييد الثورة وشعوره بالاطمئنان على مستقبل الدولة، وعلى مستوى التأثيرات السلوكية ذكر أفراد العينة أن وسائل الإعلام دفعتهم إلى المشاركة في نقاشات وحوارات حول الثورة، وإلى اتخاذهم لقرار المشاركة في التصويت سواء في الاستفتاء على التعديلات الدستورية أو المشاركة في الانتخابات التشريعية والرئاسية.
وجاء في نتائج الدراسة أن أكثر العوامل التي دفعت الجمهور لمتابعة وسيلة معينة أثناء الثورة هي سرعة الوسيلة في نقل وتغطية الحدث، وكذلك وجود صور أو مشاهد فيديو مصورة مصاحبة للخبر، إلى جانب موضوعية الوسيلة وعدم تحيزها والثقة فيما تقدمه وقدرتها على عرض وجهات النظر المختلفة.
وجاءت القنوات الإخبارية العربية كالجزيرة والعربية في مقدمة الوسائل التي تعرض لها أفراد العينة أثناء الثورة، تليها الصحف المصرية الخاصة مثل: المصري اليوم واليوم السابع والشروق ؛سواء نسخها المطبوعة أو مواقعها الالكترونية وفي الترتيب الثالث جاءت القنوات الإخبارية الأجنبية الناطقة بالعربية مثل بي بي سي العربية والحرة، تليها مواقع الإنترنت الإخبارية،مثل :مصراوي،ثم القنوات المصرية الخاصة مثل: الحياة ودريم واون تى في، وحلت قنوات التليفزيون المصري الرسمي في الترتيب السادس يليها الجرائد الحزبية المصرية، ثم القنوات الإخبارية الأجنبية الناطقة بلغات أجنبية مثل CNN , BBC. وجاءت الصحف القومية المصرية في الترتيب الأخير.وفيما يتعلق بالإنترنت جاءت مواقع التواصل الاجتماعي مثل facebook ,twitter في مقدمة المواقع التي تم الاعتماد عليها لمتابعة أحداث الثورة يليها موقع youtube ثم المنتديات والمدونات.
4- دراسة رامي حسين الشرافي (2012)( ) عن :" دور الإعلام التفاعلي في تشكيل الثقافة السياسية لدى الشباب الفلسطيني."
هدفت هذه الدراسة بشكل رئيسي إلى التعرف على الدور الذي يقوم به الإعلام التفاعلي في تشكيل الثقافة السياسية لدى الشباب الفلسطيني في قطاع غزة، وقد طبقت الدراسة على عينة من الطلبة في الجامعات الفلسطينية ممن هم مسجلون بالفعل في الفصل الثاني من العام الجامعي 2011 – 2012، وقد استخدم الباحث المنهج المسحي لعينة مكونة من ( 492 ) طالبا وطالبة وهم من أكثر فئات المجتمع الفلسطيني استخداما للانترنت والإعلام التفاعلي، وجاءت نتائج الدراسة كالتالي :
1- إن الفيس بوك من أكثر وسائل الإعلام التفاعلي استخداما لدى المبحوثين.
2- أن الطلبة يثقون في الإعلام التفاعلي للحصول على المعلومات وفي الدور الذي يقوم به في تشكيل الثقافة السياسية الفلسطينية لدى المبحوثين وبنسبة تصل إلى 70%.
3- للإعلام التفاعلي دور ايجابي في تشكيل الثقافة السياسية لدى المبحوثين.
4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في محور ايجابيات الإعلام التفاعلي طبقا لمتغير الجامعة التي يدرس فيها المبحوث.
5- وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة دوافع الإعلام التفاعلي ومتغير التخصص العلمي.
6- وجود فروق بين مستوى دخل الأسرة المرتفع مقارنة بمستوى الدخل الأدنى له.
5- دراسة زهير عابد (2012)( ) عن :" دور شبكات التواصل الاجتماعي في تعبئة الرأي العام الفلسطيني نحو التغيير الاجتماعي والسياسي."
تأتي هذه الدراسة التي تنتمي إلى البحوث الوصفية لتدرس واقع شبكات التواصل الاجتماعي، وتناولها للأحداث والظواهر والمواقف والآراء، وتحليلها وتفسيرها لمعرفة تأثيرها في الرأي العام الفلسطيني، ومدى قدراتها على إحداث تغيير اجتماعي وسياسي، وذلك بغرض الوصول إلى استنتاجات تفيد الواقع إما بتصحيحه، أو تحديثه أو استكماله أو تطويره.
وقد استخدم الباحث المنهج المسحي لعينة مكونة من (500) طالب وطالبة من طلاب الجامعات الفلسطينية في قطاع غزة، وهم من أكثر فئات المجتمع الفلسطيني استخداماً للانترنت، وشبكات التواصل الاجتماعي.
ومن أهم النتائج التي خلصت إليها الدراسة : أن أكثر شبكات التواصل الاجتماعي استخداماً هو البريد الالكتروني، ويتم ذلك في المنزل في حدود ثلاث ساعات يومياً، وأن مدى الثقة فيها متوسط، وأنه لا تأثير لكل من متغيريْ الجنس.
6- دراسة سماح محمد محمدي ( 2012 )( ) عن :" اعتماد الشباب الجامعي على موقع التواصل الاجتماعي " فيسبوك" أثناء انتخابات الرئاسة المصرية."
توصل البحث،من خلال الدراسة الميدانية التي تم إجراؤها على عينة قوامها 200 من طلاب الجامعة، وباستخدام صحيفة الاستبيان إلى عدد من النتائج التي سعت إلى الوقوف على مجموعة العوامل المؤثرة في اعتماد الشباب الجامعي على مواقع التواصل الاجتماعي بالتطبيق على موقع فيسبوك أثناء فترة انتخابات الرئاسة المصرية ( الجولة الأولى للانتخابات )، إلى :
1- ارتفاع كثافة اعتماد الشباب الجامعي على الفيسبوك أثناء انتخابات الرئاسة المصرية.
2- جاء موقع "فيسبوك"في المرتبة الثانية بوصفه أكثر الوسائل التي اعتمد عليها المبحوثون للحصول على معلوماتهم عن انتخابات الرئاسة المصرية.
3- أظهرت الدراسة أن اعتماد الشباب الجامعي على الفيسبوك لا يعني بالضرورة ارتفاع مستوى مصداقية الفيسبوك لديهم.
4- وعن مدى استفادة الشباب من الفيسبوك في اتخاذ القرار بالتصويت الانتخابي بانتخابات الرئاسة المصرية انقسم المبحوثون ما بين مؤكد و رافض لوجود تأثير للفيسبوك في قرار التصويت لمرشح محدد من المرشحين للرئاسة.
5- أظهرت الدراسة وجود علاقة إرتباطية طردية قوية بين كثافة اعتماد الشباب الجامعي على الفيسبوك أثناء انتخابات الرئاسة وبعض أهداف هذا الاعتماد،المتمثلة في أهداف الفهم الذاتي، وتوجيه الفاعل،والتسلية بنوعيها الانعزالي والاجتماعي.
7- دراسة صلاح الفضلي – ياسر الصالح (2012)( ) عن :" تأثير الفيس بوك على المشاركة السياسية في الكويت."
وقد عنيت هذه الدراسة بتأثير الفيس بوك في المشاركة السياسية في الكويت، وتعد مواقع التواصل الاجتماعي – مثل الفيس بوك والتويتر – أحدث طرق التواصل بين الناس والتي وفرتها التكنولوجيا الحديثة، وهي المواقع التي يمثل الطلاب أكثر مستخدميها.
وبوصفه أحد مواقع التواصل الاجتماعي استطاع الفيس بوك كسر حواجز الرقابة التي تفرضها الحكومات، وأعطى قوة إضافية للمواطنين في التأثير ومراقبة صناع القرار، ومن خلال تسهيل التواصل فيما بين الناس شجعت هذه المواقع على زيادة المشاركة السياسية للمواطنين.كما تبحث هذه الدراسة تأثير استخدام الفيس بوك في المشاركة السياسية لطلاب الكليات والجامعات في الكويت، وقد أشارت نتائج البحث إلى وجود علاقة طردية بين استخدام الفيس بوك وزيادة المشاركة السياسية في الكويت.
8- دراسة عبدالله الرعود (2012)( ) عن :" دور شبكات التواصل الاجتماعي في التغيير السياسي في تونس ومصر من وجه نظر الصحفيين الأردنيين."
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور شبكات التواصل الاجتماعي في التغيير السياسي في تونس ومصر من وجه نظر الصحفيين الأردنيين، ولتحقيق هذا الهدف تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي. وقد تكونت عينة الدراسة من 342 مفردة تم اختيارها بأسلوب العينة العشوائية البسيطة،وتم تحليل الاستبيانات والتأكد من صدق الأداة وثباتها بواسطة الطرق العلمية المعروفة،
Other data
| Title | دور مواقع التواصل الاجتماعي في تشكيل الاتجاهات لدى الجمهور نحو أداء الحكومة والبرلمان في المجتمع الكويتي | Authors | نافل مبارك علي اعويش | Issue Date | 2016 |
Recommend this item
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.