أثر التنافسية الصناعيــة علـى إستراتيجيـات الإنتـــاج بالتطبيــــق علـــى صناعـــة النفــط فى دول مجلس التعاون الخليجي
خالد علي حسن الكندري;
Abstract
هدفت هذه الدراسة إلى:
تهدف هذه الدراسة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف العامة والتفصيلية وهي:
- التعرف على أبعاد التنافسية الصناعية .
- التعرف على استراتجيات الانتاج المطبقة فى دول مجلس التعاون.
- التعرف على تأثير التنافسية الصناعية على استراتجيات الانتاج.
- تقديم نموذج مقترح لتأثير وتأثر التنافسية الصناعية بإستراتيجيات الإنتاج والعمليات
- الخروج بمجموعة من التوصيات والإقتراحات التي تفيد في الدراسات المستقبلية.
وقد توصل الباحث من خلال إجراء الدراسات الميدانية إلي ما يلي:
أولاً: نتائج اختبار الفرض الاول
ينص الفرض الاول على انه "لا توجد إختلافات جوهرية بين إنطباع المديرين في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي حول مصادر الاداء التنافسى"، ومن واقع النتائج اتضح ان قيمه اختبار t لجميع متغيرات مصادر الاداء التنافسى موجبة ومعنوية، كما ان قيمة اختبار t لمتوسط جميع متغيرات مصادر الاداء التنافسى موجباً وذو دلالة احصائية، مما يدل على ميول الاجاباتالخاصة بمتغيرات مصادر الاداء التنافسى الى الموافقة والموافقة بشدة وذات دلالة احصائية مما يعنى انه يوجد إختلاف جوهري بين دول مجلس التعاون الخليجي من حيث إنطباع المديرين مصادر الاداء التنافسى.
ثانياً: نتائج اختبار الفرض الثانى
ينص الفرض الثانى على انه "لا توجد إختلافات جوهرية بين إنطباع المديرين في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي حول مصادر الاداء التنافسى باختلاف متغيراتهم الديموجرافية"، ومن واقع النتائج اتضح وجود فروق جوهرية ذات دلالة احصائية عند مستوى معنوية 5% فى إنطباع المديرين في دول مجلس التعاون الخليجي حول مصادر الاداء التنافسى باختلاف متغيراتهم الديموجرافية المختلفة.
ثالثاً: نتائج اختبار الفرض الثالث
ينص الفرض الثالث على انه " لا توجد إختلافات جوهرية بين إنطباع المديرين في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي حول قرار المشاركة في التنافسية الصناعية"، ومن واقع النتائج اتضح ان:
1) ان قيم اختبار t لحوالى 20 متغيراً اى ما يقرب من اغلب متغيرات المشاركة في التنافسية الصناعية سالبة، وهذا يعنى ان ميول اغلب الاجابات الخاصة بالمشاركة في التنافسية الصناعية تميل الى عدم الموافقة وعدم الموافقة بشدة.
2) ان قيم اختبار t لجميع متغيرات المشاركة في التنافسية الصناعية غير معنوية، فيما عدا المتغير X40 والذى يخص الفقرة "نظام الاقتصاد الرقمى للبترولتفضيل شبكات ونظم التوريد العالمية"، والمتغير X56 والذى يخص الفقرة "تقوم الشركه بالكشف عنالانحرافات والأخطاء والاعلان عنها".
3) ان قيمة اختبار t لمتوسط جميع متغيرات المشاركة في التنافسية الصناعية Q2 سالباً وغير معنوى مما يعنى انه لا توجد إختلافات جوهرية بين إنطباع المديرين في دول مجلس التعاون الخليجي حول قرار المشاركة في التنافسية الصناعية.
رابعاً: نتائج اختبار الفرض الرابع
ينص الفرض الرابع على انه "لا توجد إختلافات جوهرية بين إنطباع المديرين في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي حول المشاركة فى التنافسية الصناعية باختلاف متغيراتهم الديموجرافية"، ومن واقع النتائج اتضح ان:
1) توجد فروق جوهرية لمتغيرات المشاركة فى التنافسية الصناعيةبالنسبة للعمر، المؤهل العلمى، المسمى الوظيفى، الخبرة بالسنوات، وخبرة الشركة.
2) بينما لا توجد فروق جوهرية لمتغيرات المشاركة فى التنافسية الصناعيةبالنسبة لجنسية الشركة، عدد العاملين، عدد المهندسين، حجم راس المال، ملكية الشركة.
خامساً: نتائج اختبار الفرض الخامس
ينص الفرض الخامس على انه "لا يوجد إختلاف جوهري بين دول مجلس التعاون الخليجي من حيث إنطباع المديرين في قطاع النفط تجاه الأولويات التنافسية لإستراتيجية الإنتاج"، ومن واقع النتائج اتضح ان:
1) ان قيم اختبار t لجميع متغيرات استراتيجيات الانتاج موجية، وهذا يعنى ان ميول جميع الاجابات الخاصة باستراتيجيات الانتاج تميل الى الموافقة والموافقة بشدة.
2) ان قيم اختبار t لحوالى 39 متغيراً من متغيرات استراتيجيات الانتاج معنوية، وهذا يعنى معنوية اراء فئات الدراسة الخاصة باستراتيجيات الانتاج التى تميل الى الموافقة والموافقة بشدة.
3) ان قيمه اختبار t لمتوسط جميع متغيرات استراتيجيات الانتاج Q3 بلغ موجبة وذات دلالة احصائية، مما يدل على ميول الاجاباتالخاصة بمتغيرات استراتيجيات الانتاج الى الموافقة والموافقة بشدة وذات دلالة احصائية اى انه يوجد إختلاف جوهري بين دول مجلس التعاون الخليجي من حيث إنطباع المديرين تجاه الأولويات التنافسية لإستراتيجية الإنتاج.
سادساً: نتائج اختبار الفرض السادس
ينص الفرض السادس على انه "لا توجد إختلافات جوهرية حيث إنطباع المديرين في قطاع النفط تجاه الأولويات التنافسية لإستراتيجية الإنتاج باختلاف متغيراتهم الديموجرافية"، ومن واقع النتائج اتضح ان:
1) توجد فروق جوهرية لمتغيرات استراتيجيات الانتاجبالنسبة للعمر، المؤهل العلمى، المسمى الوظيفى، الخبرة بالسنوات، خبرة الشركة، عدد العاملين، عدد المهندسين.
2) بينما لا توجد فروق جوهرية لمتغيرات استراتيجيات الانتاجبالنسبة لجنسية الشركة، حجم راس المال، ملكية الشركة.
سابعاً: نتائج اختبار الفرض السابع
ينص الفرض السابع على انه "لا يوجد تأثير جوهرى للتنافسية الصناعية على مصادر الاداء التنافسى في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي"، وبدراسة الارتباط بين متوسط متغيرات التنافسية الصناعية Q2 ومتوسط متغيرات مصادر الاداء التنافسى Q1 اتضح وجود علاقة طردية وذات دلالة احصائية. حيث بلغت قيمة معامل ارتباط بيرسون 0.371 بقيمة احتمالية اقل من 5%، ومن ثم يوجد تأثير جوهرى للتنافسية الصناعية على مصادر الاداء التنافسى فى دول مجلس التعاون الخليجي.
ثامناُ: نتائج اختبار الفرض الثامن
ينص الفرض الثامن على انه "لا يوجد تأثير جوهرى لاستراتجيات الانتاج على مصادر الاداء التنافسى في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي"، وبدراسة الارتباط بين متوسط متغيرات استراتجيات الانتاجQ3 ومتوسط متغيرات مصادر الاداء التنافسى Q1 اتضح وجود علاقة طردية وذات دلالة احصائية. حيث بلغت قيمة معامل ارتباط بيرسون 0.546 بقيمة احتمالية اقل من 5%، ومن ثم يوجد تأثير جوهرى لاستراتيجيات الانتاج على مصادر الاداء التنافسى فى دول مجلس التعاون الخليجي.
تاسعاً: نتائج اختبار الفرض التاسع
ينص الفرض التاسع على انه "لا يوجد تأثير جوهرى للتنافسية الصناعية على إستراتيجيات الإنتاج في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي"، وبدراسة الارتباط بين متوسط متغيرات التنافسية الصناعية Q2 ومتوسط متغيرات استراتيجيات الانتاج Q3 يتضح وجود علاقة طردية وذات دلالة احصائية. حيث بلغت قيمة معامل ارتباط بيرسون 0.671 بقيمة احتمالية اقل من 5%، يوجد تأثير جوهرى للتنافسية الصناعية على إستراتيجيات الإنتاجفي دول مجلس التعاون الخليجي.
تهدف هذه الدراسة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف العامة والتفصيلية وهي:
- التعرف على أبعاد التنافسية الصناعية .
- التعرف على استراتجيات الانتاج المطبقة فى دول مجلس التعاون.
- التعرف على تأثير التنافسية الصناعية على استراتجيات الانتاج.
- تقديم نموذج مقترح لتأثير وتأثر التنافسية الصناعية بإستراتيجيات الإنتاج والعمليات
- الخروج بمجموعة من التوصيات والإقتراحات التي تفيد في الدراسات المستقبلية.
وقد توصل الباحث من خلال إجراء الدراسات الميدانية إلي ما يلي:
أولاً: نتائج اختبار الفرض الاول
ينص الفرض الاول على انه "لا توجد إختلافات جوهرية بين إنطباع المديرين في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي حول مصادر الاداء التنافسى"، ومن واقع النتائج اتضح ان قيمه اختبار t لجميع متغيرات مصادر الاداء التنافسى موجبة ومعنوية، كما ان قيمة اختبار t لمتوسط جميع متغيرات مصادر الاداء التنافسى موجباً وذو دلالة احصائية، مما يدل على ميول الاجاباتالخاصة بمتغيرات مصادر الاداء التنافسى الى الموافقة والموافقة بشدة وذات دلالة احصائية مما يعنى انه يوجد إختلاف جوهري بين دول مجلس التعاون الخليجي من حيث إنطباع المديرين مصادر الاداء التنافسى.
ثانياً: نتائج اختبار الفرض الثانى
ينص الفرض الثانى على انه "لا توجد إختلافات جوهرية بين إنطباع المديرين في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي حول مصادر الاداء التنافسى باختلاف متغيراتهم الديموجرافية"، ومن واقع النتائج اتضح وجود فروق جوهرية ذات دلالة احصائية عند مستوى معنوية 5% فى إنطباع المديرين في دول مجلس التعاون الخليجي حول مصادر الاداء التنافسى باختلاف متغيراتهم الديموجرافية المختلفة.
ثالثاً: نتائج اختبار الفرض الثالث
ينص الفرض الثالث على انه " لا توجد إختلافات جوهرية بين إنطباع المديرين في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي حول قرار المشاركة في التنافسية الصناعية"، ومن واقع النتائج اتضح ان:
1) ان قيم اختبار t لحوالى 20 متغيراً اى ما يقرب من اغلب متغيرات المشاركة في التنافسية الصناعية سالبة، وهذا يعنى ان ميول اغلب الاجابات الخاصة بالمشاركة في التنافسية الصناعية تميل الى عدم الموافقة وعدم الموافقة بشدة.
2) ان قيم اختبار t لجميع متغيرات المشاركة في التنافسية الصناعية غير معنوية، فيما عدا المتغير X40 والذى يخص الفقرة "نظام الاقتصاد الرقمى للبترولتفضيل شبكات ونظم التوريد العالمية"، والمتغير X56 والذى يخص الفقرة "تقوم الشركه بالكشف عنالانحرافات والأخطاء والاعلان عنها".
3) ان قيمة اختبار t لمتوسط جميع متغيرات المشاركة في التنافسية الصناعية Q2 سالباً وغير معنوى مما يعنى انه لا توجد إختلافات جوهرية بين إنطباع المديرين في دول مجلس التعاون الخليجي حول قرار المشاركة في التنافسية الصناعية.
رابعاً: نتائج اختبار الفرض الرابع
ينص الفرض الرابع على انه "لا توجد إختلافات جوهرية بين إنطباع المديرين في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي حول المشاركة فى التنافسية الصناعية باختلاف متغيراتهم الديموجرافية"، ومن واقع النتائج اتضح ان:
1) توجد فروق جوهرية لمتغيرات المشاركة فى التنافسية الصناعيةبالنسبة للعمر، المؤهل العلمى، المسمى الوظيفى، الخبرة بالسنوات، وخبرة الشركة.
2) بينما لا توجد فروق جوهرية لمتغيرات المشاركة فى التنافسية الصناعيةبالنسبة لجنسية الشركة، عدد العاملين، عدد المهندسين، حجم راس المال، ملكية الشركة.
خامساً: نتائج اختبار الفرض الخامس
ينص الفرض الخامس على انه "لا يوجد إختلاف جوهري بين دول مجلس التعاون الخليجي من حيث إنطباع المديرين في قطاع النفط تجاه الأولويات التنافسية لإستراتيجية الإنتاج"، ومن واقع النتائج اتضح ان:
1) ان قيم اختبار t لجميع متغيرات استراتيجيات الانتاج موجية، وهذا يعنى ان ميول جميع الاجابات الخاصة باستراتيجيات الانتاج تميل الى الموافقة والموافقة بشدة.
2) ان قيم اختبار t لحوالى 39 متغيراً من متغيرات استراتيجيات الانتاج معنوية، وهذا يعنى معنوية اراء فئات الدراسة الخاصة باستراتيجيات الانتاج التى تميل الى الموافقة والموافقة بشدة.
3) ان قيمه اختبار t لمتوسط جميع متغيرات استراتيجيات الانتاج Q3 بلغ موجبة وذات دلالة احصائية، مما يدل على ميول الاجاباتالخاصة بمتغيرات استراتيجيات الانتاج الى الموافقة والموافقة بشدة وذات دلالة احصائية اى انه يوجد إختلاف جوهري بين دول مجلس التعاون الخليجي من حيث إنطباع المديرين تجاه الأولويات التنافسية لإستراتيجية الإنتاج.
سادساً: نتائج اختبار الفرض السادس
ينص الفرض السادس على انه "لا توجد إختلافات جوهرية حيث إنطباع المديرين في قطاع النفط تجاه الأولويات التنافسية لإستراتيجية الإنتاج باختلاف متغيراتهم الديموجرافية"، ومن واقع النتائج اتضح ان:
1) توجد فروق جوهرية لمتغيرات استراتيجيات الانتاجبالنسبة للعمر، المؤهل العلمى، المسمى الوظيفى، الخبرة بالسنوات، خبرة الشركة، عدد العاملين، عدد المهندسين.
2) بينما لا توجد فروق جوهرية لمتغيرات استراتيجيات الانتاجبالنسبة لجنسية الشركة، حجم راس المال، ملكية الشركة.
سابعاً: نتائج اختبار الفرض السابع
ينص الفرض السابع على انه "لا يوجد تأثير جوهرى للتنافسية الصناعية على مصادر الاداء التنافسى في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي"، وبدراسة الارتباط بين متوسط متغيرات التنافسية الصناعية Q2 ومتوسط متغيرات مصادر الاداء التنافسى Q1 اتضح وجود علاقة طردية وذات دلالة احصائية. حيث بلغت قيمة معامل ارتباط بيرسون 0.371 بقيمة احتمالية اقل من 5%، ومن ثم يوجد تأثير جوهرى للتنافسية الصناعية على مصادر الاداء التنافسى فى دول مجلس التعاون الخليجي.
ثامناُ: نتائج اختبار الفرض الثامن
ينص الفرض الثامن على انه "لا يوجد تأثير جوهرى لاستراتجيات الانتاج على مصادر الاداء التنافسى في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي"، وبدراسة الارتباط بين متوسط متغيرات استراتجيات الانتاجQ3 ومتوسط متغيرات مصادر الاداء التنافسى Q1 اتضح وجود علاقة طردية وذات دلالة احصائية. حيث بلغت قيمة معامل ارتباط بيرسون 0.546 بقيمة احتمالية اقل من 5%، ومن ثم يوجد تأثير جوهرى لاستراتيجيات الانتاج على مصادر الاداء التنافسى فى دول مجلس التعاون الخليجي.
تاسعاً: نتائج اختبار الفرض التاسع
ينص الفرض التاسع على انه "لا يوجد تأثير جوهرى للتنافسية الصناعية على إستراتيجيات الإنتاج في قطاع النفط في دول مجلس التعاون الخليجي"، وبدراسة الارتباط بين متوسط متغيرات التنافسية الصناعية Q2 ومتوسط متغيرات استراتيجيات الانتاج Q3 يتضح وجود علاقة طردية وذات دلالة احصائية. حيث بلغت قيمة معامل ارتباط بيرسون 0.671 بقيمة احتمالية اقل من 5%، يوجد تأثير جوهرى للتنافسية الصناعية على إستراتيجيات الإنتاجفي دول مجلس التعاون الخليجي.
Other data
| Title | أثر التنافسية الصناعيــة علـى إستراتيجيـات الإنتـــاج بالتطبيــــق علـــى صناعـــة النفــط فى دول مجلس التعاون الخليجي | Other Titles | The Impact of Industrial Competitiveness on Manufacturing Strategies Application to the Oil Operations in the Gulf Cooperation Council | Authors | خالد علي حسن الكندري | Issue Date | 2015 |
Recommend this item
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.