فاعلية متغيرات تصميم الألعاب التعليمية الالكترونية القائمة على الطريقة القرائية لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية
نانسى صابر الدمرداش;
Abstract
مقدمة :
إن المرحلة الابتدائية من أهم المراحل وأشدها خطراً إذ يتقرر خلالها الملامح الشخصية للفرد, فهي بمثابة الأساس الذي يتم عليه البناء الخاص بتكوين شخصية رجل الغد, أي المواطن الذي نرجو أن يكون ناجحاً.
ويعد اللعب أداة الطفل لإستكشاف العالم المحيط به، وأداة للترويح والتعبير عن الذات، فإن اللعب نافذة الطفل التى يشرف ويطل منها على الحياة، ولم يعد اللعب كما يراه البعض مجرد تسلية وإضاعة للوقت وإشغال للذات، ويذكر ان اللعب هو النشاط الذى يقوم به الفرد بهدف الترويح عن نفسه والإحساس بالمتعة، وقد يكون من النوع الهادئ البسيط أو الملئ بالحركة والنشاط.
وتعني القراءة في أبسط معانيها التعرف على الحروف ومجموعاتها بوصفها رموزًا تمثل أصواتًا مخصوصة، وهذه الأصوات تؤلف بدورها، كلمات تعبر عن أفكار تعبيرًا مطبوعًا أو مكتوبًا، والتعريف الأوسع للقراءة يجعلها أكثر ارتباطًا بالاستخدامات الأخرى للغة والتفكير. وتعتمد القراءة في المقام الأول على ذاكرة القارئ وخبرته في فهم ما يقرأ، وتنطوي بعد ذلك على مدى جودة تذكر القارئ للمواد واستخدامه لها وتفاعله معه.
وهناك العديد من الدراسات السابقة التى تناولت أهمية استخدام الالعاب التعليمية الالكترونية فى تعلم اللغة العربية وتنمية مهارة القراءة بالنسبة للمرحلة الابتدائية.
استخلصت الباحثة بعض النقاط الهامة بتحليلها لهذه الدراسات وهى:
1. أكدت العديد من الدراسات على فعالية استخدام الالعاب التعليمية فى تعلم اللغة العربية وتنمية مهارة القراءة بالنسبة للمرحلة الابتدائية.
2. ركزت معظم الدراسات على تصميم برامج تعليمية الكترونية لتنمية مهارات القراءة لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية.
3. هدفت بعض الدراسات الى الوقوف على معايير ونماذج فعالة لتصميم البرامج التعليمية الالكترونية، دون السعى الى إجاد معايير ونماذج فعالة لتصميم برامج تعليمية الكترونية القائمة على الطريقة القرائية لتنمية المهارات اللغوية الدى تلاميذ المرحلة الابتدائية.
كما أن التطورات السريعة التى تحدث فى عالم اليوم تفرض على مسئولى التربية والتعليم فى الكثير من بلدان العالم النظر فى برامج وخطط التعليم بما يتلائم مع تلك التطورات والتغييرات، وتعتبر المناهج الدراسية محور العملية التعليمية ومن ثم فإنها أصبحت أكثر عرضة من غيرها للتغييرات والتحسينات، ولقد كثرت الأراء والأفكار المطروحة لتحسين المناهج وتطويرها بشكل يساعد تلاميذ اليوم على مواكبة هذه التطورات، وإكسابهم المعارف والمهارات والخبرات اللازمة، كى يصبحوا أعضاء فاعلين فى مجتمعاتهم، ومن ضمن هذه الأفكار التى تم طرحها وتنفيذها فكرة الألعاب التعليمية الالكترونية.
الإحساس بالمشكلة:
من خلال الإطلاع على الدراسات والبحوث السابقة:-
رأت الباحثة أن كل الدراسات الحديثة الخاصة بمجال التربية تنادى بضرورة الإهتمام بالبرامج التعليمية الالكترونية، والعمل على تحويل عملية التعلم من التعليم التقليدى القائم على الكتاب الى التعليم الالكترونى فى صورة برامج تعليمية الكترونية، حيث أوصت بضرورة الإهتمام بإستخدام برامج الالعاب التعليمية الالكترونية لما لها من مميزات عديده فى توصيل وتسهيل المعلومه الدراسية اكثر من الكتاب المدرسى التقليدى، مع الإهتمام بإنتاجها وفق معايير تقنية محددة لتساع على تحقيق الأهداف التعليمية المطلوبه، كما أكدت على ضرورة الإهتمام بإنتاج وتطوير البرامج التعليمية الالكترونية.
كما يتضج من أدبيات التربية والمناهج أن التكامل بمفهومه الشامل أصبح إستراتيجية وغاية فى أن واحد على المستويين الإقليمى والعالمى، وأن الأخذ به لم يعد مقصوراً على ميان معين من ميادين الحياة الإنسانية فى أبعادها المختلفة.
من هذا المنطلق أصبح من الضرورى تطوير مقررات التعليم المصرية وطرق التدريس التقليدية الى طرق تعتمد أساساً فى تقديمها للمقررات الدراسية على البرامج التعليمية الالكترونية.
مشكلة البحث:
فى ضوء ماتقدم إتضحت مشكلة البحث فى:
• إعتماد المعلمين على طريقة التلقين والطريقة النظرية فى الشرح بنسبة تتعدى 90%.
• وقت الحصة الدراسية غير كاف لتدريب التلاميذ على مهارات القراءة والكتابة.
• عدد التلاميذ داخل الفصل لايتيح فرصة للتدريب وممارسة الانشطة المصاحبه للدرس.
• عدم الاستعانة بالصور والرسومات التوضيحية اثناء الشرح.
• عدم حصول عدد كبير من التلاميذ على الدرجات النهائية فى امتحان اللغة العربية وارجع المدرسين ذلك بسبب شيوع الأخطاء الاملائية .
• عدم الاستفادة الجيدة لبعض المعلمين من برامج التدريب الخاصة بالطريقة القرائية التى تقدم لهم.
• عدم التزام بعض المعلمين بحضور التدريب.
وبهذا تأكدت الباحثة من عدم تفاعل التلاميذ مع المعلم خلال الحصة الدراسية ويرجع ذلك لعدم استخدام المعلم اى وسيلة مساعدة أثناء الشرح، وتتطلب الطريقة القرائية فى التدريس الممارسة والتدريب على صوت الحرف وكتابته بحركاته المختلفة، وهذا لايوفره وقت الحصة الدراسية، وقد أرجع بعض الموجهين ضعف المهارات القرائية لدى بعض التلاميذ لضعف مستوى بعض المعلمين بالرغم من تدريبهم على الطريقة القرائية، وعدم التزام بعض المعلمين لحضور التدريب المخصص لهم، مما يؤثر سلباً على مستوى التلاميذ.
وعندما يتجاوز التلميذ الصعوبة التى تواجهه فى القراءة، يستطيع بالتالى التغلب على أى مشكلة تواجهه فى فهم المحتوى الذى يقدم له، والتقدم علمياً فى كافة المواد الدراسية، واكتساب مهارات التعلم الذاتى والتعلم المستمر مدى الحياة.
ومن هنا جاءت مشكلة هذا البحث وهو محاولة لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية باستخدام الالعاب التعليمية الالكترونية.
اسئلة البحث:
لذلك حاولت الباحثة من خلال هذا البحث على السؤال الرئيسى التالى:
"مافاعلية برنامج قائم على الالعاب التعليمية الالكترونية باستخدام الطريقة القرائية لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية"، وينبثق من التساؤل الرئيسى الأسئلة الفرعية التالية:
- ما المهارات اللغوية اللازم توافرها لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية؟
- ما معايير تصميم الالعاب التعليمية الالكترونية الخاصة بتلاميذ المرحلة الابتدائية؟
- ماصورة برنامج للالعاب التعليمية الالكترونية القائم على الطريقة القرائية لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية ؟
- مافاعلية البرنامج المقترح في تنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية ؟
أهداف البحث:
هدف البحث الحالى الى تنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية، وذلك من خلال:
- تحديد قائمة بالمهارات اللغوية اللازم توافرها لتلاميذ المرحلة الابتدائية.
- تحديد معايير تصميم الالعاب التعليمية الالكترونية الخاصة بتلاميذ المرحلة الابتدائية
- تصميم برنامج للالعاب التعليمية الالكترونية القائم على الطريقة القرائية لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية.
- قياس فاعلية البرنامج المقترح لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية.
أهمية البحث:
يتوقع أن تسهم نتائج هذا البحث فيما يلى:
- مواكبة البحث الحالى الاتجاهات الحديثة لمعالجة الفجوات فى عملية اكساب التلاميذ المهارات اللغوية.
- يوفر هذا البحث فرصة التعلم المستمر والتكرار والممارسة، حيث يتعلم التلاميذ باسلوب يتناسب مع ميولهم، وتكون اللعبة التعليمية متوفره معه فى اى وقت واى مكان، مما يتيح للتلميذ التعلم المستمر.
- التخلص من الطرق التقليدية فى الشرح.
- اكساب التلاميذ مهارات التعلم الذاتى والمستمر مدى الحياة.
- تمكن التلاميذ من ممارسة القراءة بسرعة.
إن المرحلة الابتدائية من أهم المراحل وأشدها خطراً إذ يتقرر خلالها الملامح الشخصية للفرد, فهي بمثابة الأساس الذي يتم عليه البناء الخاص بتكوين شخصية رجل الغد, أي المواطن الذي نرجو أن يكون ناجحاً.
ويعد اللعب أداة الطفل لإستكشاف العالم المحيط به، وأداة للترويح والتعبير عن الذات، فإن اللعب نافذة الطفل التى يشرف ويطل منها على الحياة، ولم يعد اللعب كما يراه البعض مجرد تسلية وإضاعة للوقت وإشغال للذات، ويذكر ان اللعب هو النشاط الذى يقوم به الفرد بهدف الترويح عن نفسه والإحساس بالمتعة، وقد يكون من النوع الهادئ البسيط أو الملئ بالحركة والنشاط.
وتعني القراءة في أبسط معانيها التعرف على الحروف ومجموعاتها بوصفها رموزًا تمثل أصواتًا مخصوصة، وهذه الأصوات تؤلف بدورها، كلمات تعبر عن أفكار تعبيرًا مطبوعًا أو مكتوبًا، والتعريف الأوسع للقراءة يجعلها أكثر ارتباطًا بالاستخدامات الأخرى للغة والتفكير. وتعتمد القراءة في المقام الأول على ذاكرة القارئ وخبرته في فهم ما يقرأ، وتنطوي بعد ذلك على مدى جودة تذكر القارئ للمواد واستخدامه لها وتفاعله معه.
وهناك العديد من الدراسات السابقة التى تناولت أهمية استخدام الالعاب التعليمية الالكترونية فى تعلم اللغة العربية وتنمية مهارة القراءة بالنسبة للمرحلة الابتدائية.
استخلصت الباحثة بعض النقاط الهامة بتحليلها لهذه الدراسات وهى:
1. أكدت العديد من الدراسات على فعالية استخدام الالعاب التعليمية فى تعلم اللغة العربية وتنمية مهارة القراءة بالنسبة للمرحلة الابتدائية.
2. ركزت معظم الدراسات على تصميم برامج تعليمية الكترونية لتنمية مهارات القراءة لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية.
3. هدفت بعض الدراسات الى الوقوف على معايير ونماذج فعالة لتصميم البرامج التعليمية الالكترونية، دون السعى الى إجاد معايير ونماذج فعالة لتصميم برامج تعليمية الكترونية القائمة على الطريقة القرائية لتنمية المهارات اللغوية الدى تلاميذ المرحلة الابتدائية.
كما أن التطورات السريعة التى تحدث فى عالم اليوم تفرض على مسئولى التربية والتعليم فى الكثير من بلدان العالم النظر فى برامج وخطط التعليم بما يتلائم مع تلك التطورات والتغييرات، وتعتبر المناهج الدراسية محور العملية التعليمية ومن ثم فإنها أصبحت أكثر عرضة من غيرها للتغييرات والتحسينات، ولقد كثرت الأراء والأفكار المطروحة لتحسين المناهج وتطويرها بشكل يساعد تلاميذ اليوم على مواكبة هذه التطورات، وإكسابهم المعارف والمهارات والخبرات اللازمة، كى يصبحوا أعضاء فاعلين فى مجتمعاتهم، ومن ضمن هذه الأفكار التى تم طرحها وتنفيذها فكرة الألعاب التعليمية الالكترونية.
الإحساس بالمشكلة:
من خلال الإطلاع على الدراسات والبحوث السابقة:-
رأت الباحثة أن كل الدراسات الحديثة الخاصة بمجال التربية تنادى بضرورة الإهتمام بالبرامج التعليمية الالكترونية، والعمل على تحويل عملية التعلم من التعليم التقليدى القائم على الكتاب الى التعليم الالكترونى فى صورة برامج تعليمية الكترونية، حيث أوصت بضرورة الإهتمام بإستخدام برامج الالعاب التعليمية الالكترونية لما لها من مميزات عديده فى توصيل وتسهيل المعلومه الدراسية اكثر من الكتاب المدرسى التقليدى، مع الإهتمام بإنتاجها وفق معايير تقنية محددة لتساع على تحقيق الأهداف التعليمية المطلوبه، كما أكدت على ضرورة الإهتمام بإنتاج وتطوير البرامج التعليمية الالكترونية.
كما يتضج من أدبيات التربية والمناهج أن التكامل بمفهومه الشامل أصبح إستراتيجية وغاية فى أن واحد على المستويين الإقليمى والعالمى، وأن الأخذ به لم يعد مقصوراً على ميان معين من ميادين الحياة الإنسانية فى أبعادها المختلفة.
من هذا المنطلق أصبح من الضرورى تطوير مقررات التعليم المصرية وطرق التدريس التقليدية الى طرق تعتمد أساساً فى تقديمها للمقررات الدراسية على البرامج التعليمية الالكترونية.
مشكلة البحث:
فى ضوء ماتقدم إتضحت مشكلة البحث فى:
• إعتماد المعلمين على طريقة التلقين والطريقة النظرية فى الشرح بنسبة تتعدى 90%.
• وقت الحصة الدراسية غير كاف لتدريب التلاميذ على مهارات القراءة والكتابة.
• عدد التلاميذ داخل الفصل لايتيح فرصة للتدريب وممارسة الانشطة المصاحبه للدرس.
• عدم الاستعانة بالصور والرسومات التوضيحية اثناء الشرح.
• عدم حصول عدد كبير من التلاميذ على الدرجات النهائية فى امتحان اللغة العربية وارجع المدرسين ذلك بسبب شيوع الأخطاء الاملائية .
• عدم الاستفادة الجيدة لبعض المعلمين من برامج التدريب الخاصة بالطريقة القرائية التى تقدم لهم.
• عدم التزام بعض المعلمين بحضور التدريب.
وبهذا تأكدت الباحثة من عدم تفاعل التلاميذ مع المعلم خلال الحصة الدراسية ويرجع ذلك لعدم استخدام المعلم اى وسيلة مساعدة أثناء الشرح، وتتطلب الطريقة القرائية فى التدريس الممارسة والتدريب على صوت الحرف وكتابته بحركاته المختلفة، وهذا لايوفره وقت الحصة الدراسية، وقد أرجع بعض الموجهين ضعف المهارات القرائية لدى بعض التلاميذ لضعف مستوى بعض المعلمين بالرغم من تدريبهم على الطريقة القرائية، وعدم التزام بعض المعلمين لحضور التدريب المخصص لهم، مما يؤثر سلباً على مستوى التلاميذ.
وعندما يتجاوز التلميذ الصعوبة التى تواجهه فى القراءة، يستطيع بالتالى التغلب على أى مشكلة تواجهه فى فهم المحتوى الذى يقدم له، والتقدم علمياً فى كافة المواد الدراسية، واكتساب مهارات التعلم الذاتى والتعلم المستمر مدى الحياة.
ومن هنا جاءت مشكلة هذا البحث وهو محاولة لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية باستخدام الالعاب التعليمية الالكترونية.
اسئلة البحث:
لذلك حاولت الباحثة من خلال هذا البحث على السؤال الرئيسى التالى:
"مافاعلية برنامج قائم على الالعاب التعليمية الالكترونية باستخدام الطريقة القرائية لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية"، وينبثق من التساؤل الرئيسى الأسئلة الفرعية التالية:
- ما المهارات اللغوية اللازم توافرها لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية؟
- ما معايير تصميم الالعاب التعليمية الالكترونية الخاصة بتلاميذ المرحلة الابتدائية؟
- ماصورة برنامج للالعاب التعليمية الالكترونية القائم على الطريقة القرائية لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية ؟
- مافاعلية البرنامج المقترح في تنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية ؟
أهداف البحث:
هدف البحث الحالى الى تنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية، وذلك من خلال:
- تحديد قائمة بالمهارات اللغوية اللازم توافرها لتلاميذ المرحلة الابتدائية.
- تحديد معايير تصميم الالعاب التعليمية الالكترونية الخاصة بتلاميذ المرحلة الابتدائية
- تصميم برنامج للالعاب التعليمية الالكترونية القائم على الطريقة القرائية لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية.
- قياس فاعلية البرنامج المقترح لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية.
أهمية البحث:
يتوقع أن تسهم نتائج هذا البحث فيما يلى:
- مواكبة البحث الحالى الاتجاهات الحديثة لمعالجة الفجوات فى عملية اكساب التلاميذ المهارات اللغوية.
- يوفر هذا البحث فرصة التعلم المستمر والتكرار والممارسة، حيث يتعلم التلاميذ باسلوب يتناسب مع ميولهم، وتكون اللعبة التعليمية متوفره معه فى اى وقت واى مكان، مما يتيح للتلميذ التعلم المستمر.
- التخلص من الطرق التقليدية فى الشرح.
- اكساب التلاميذ مهارات التعلم الذاتى والمستمر مدى الحياة.
- تمكن التلاميذ من ممارسة القراءة بسرعة.
Other data
| Title | فاعلية متغيرات تصميم الألعاب التعليمية الالكترونية القائمة على الطريقة القرائية لتنمية المهارات اللغوية لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية | Other Titles | The effectiveness of design variables, educational games electronic literacy based on the way for the development of language skills to primary school students | Authors | نانسى صابر الدمرداش | Issue Date | 2015 |
Recommend this item
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.