مقومات السلوك البيئي لدي تلاميذ المدارس الإعدادية بالعراق
وحيد صبار المالكي;
Abstract
الملخــص
هدف البحث إلي:
- دراسة مقومات السلوك البيئي لدي تلاميذ المرحلة الإعدادية بمدارس العراق.
- التعرف على السلوكيات المختلفة لتلاميذ المرحلة الإعدادية وأسباب التباين في هذه البيئات.
- الوصول إلى نتائج نستطيع من خلالها توجيه التلاميذ بالمرحلة الإعدادية للسلوكيات الإيجابية نحو البيئة.
وتحددت مشكلة البحث في السؤال الآتي:
ما مقومات السلوك البيئي لدى تلاميذ المدارس الإعدادية بالعراق؟
ويتفرع من هذا السؤال الأسئلة التالية:
1. ما طبيعة المؤثرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية على تلاميذ المدرسة الإعدادية؟
2. ما المشكلات البيئية التي ينبغي توجيه سلوكيات التلاميذ نحوها؟
3. ما السلوكيات البيئية الشائعة لدي تلاميذ المدارس الإعدادية؟
4. ما أسباب تباين السلوك البيئي في بيئات مختلفة؟
فروض البحث:
يطرح البحث الحالي مجموعة من الفروض البحثية التالية:
وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس السلوك البيئي بأبعاده الثلاثة للبيئات العالية والمتوسطة والمنخفضة.
ويتفرع عن الفرض الرئيس الفروض الفرعية التالية:
1. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في اختبار المعرفة البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة منخفضة.
2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في اختبار المعرفة البيئية وبين البيئة المتوسطة ،والبيئة منخفضة.
3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في اختبار المعرفة البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة المتوسطة.
4. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الاتجاهات البيئية وبين البيئة المتوسطة ،والبيئة منخفضة.
5. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الاتجاهات البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة منخفضة.
6. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الاتجاهات البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة المتوسطة.
7. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الأفعال والتصرفات البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة منخفضة.
8. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الأفعال والتصرفات البيئية وبين البيئة المتوسطة ،والبيئة منخفضة.
9. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الأفعال والتصرفات البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة المتوسطة.
حدود البحث:
يلتزم البحث بالحدود التالية:
1) مجموعة من تلاميذ المرحلة الإعدادية (ذكور- إناث).
2) اختيار ثلاثة مدارس من بيئات مختلفة بمحافظة البصرة بالعراق.
3) تطبيق البحث خلال العام الدراسي 2013-2014
4) ثلاثة أبعاد للسلوك البيئي(المعرفة البيئية– الاتجاهات البيئية–الأفعال والتصرفات البيئية)
أهمية البحث:
من الممكن أن يفيد البحث الحالي في الآتي:
1. القائمين بتخطيط البرامج التربوية بوزارة التربية والتعليم بدمج مقومات السلوك البيئي في اهتماماتهم عند التخطيط للمرحلة الإعدادية.
2. الوقوف على الدور الذي يمكن أن يؤديه السلوك البيئي الإيجابي في الحفاظ على البيئة العراقية وتوازنها.
3. تقديم دراسة توضح المقومات الأساسية للسلوك البيئي لدي تلاميذ المرحلة الإعدادية ، وإلقاء الضوء عليها وصياغتها في سلوكيات قابلة للاستخدام.
منهج البحث:
يقتصر البحث الحالي على الآتي:
المنهج التحليلي الوصفي بهدف توصيف الإطار وتحليل العناصر الأساسية والوضع الحالي للسلوك البيئي وتحديد مدي توافرها بالمدارس الإعدادية بالعراق.
أدوات البحث:
تمثلت أدوات البحث ، التي قام الباحث بإعدادها فيما يلي:
1. إستطلاع للرأي حول طبيعة المؤثرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية على تلاميذ المدارس الإعدادية بالعراق.
2. قائمة بالمشكلات البيئية التي ينبغي أن يعرفها تلاميذ المدارس الإعدادية بالعراق.
3. مقياس مقومات السلوك البيئي.
إجراءات البحث:
للإجابة على السؤال الرئيسي للبحث وما تفرع عنه من أسئلة فرعية، فإن البحث إتبع الإجراءات التالية:
أولاً: دراسة نظرية حول السلوك البيئي ومقوماته.
ثانيًا:
أ. إعداد استمارة استطلاع للرأي حول طبيعة المؤثرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية لدي تلاميذ المدرسة الإعدادية.
ب . إعداد قائمة المشكلات البيئية المرتبطة بالبيئة العراقية والتي يمكن تنمية السلوكيات البيئة حيالها بالمدارس الإعدادية ، وذلك عن طريق:
البحوث والدراسات السابقة.
الاستناد إلى بعض الكتب والمراجع في المجال.
آراء الخبراء والمتخصصين في التربية وعلم النفس والعلوم البيئية.
ج. تحديد مقومات السلوك البيئي عن طريق:
أسس وأهداف التربية البيئية، وتشمل:
طبيعة التربية البيئية وخصائصها.
خصائص الطلاب في المرحلة الإعدادية.
تحليل أهداف وأهمية السلوك البيئي للمدارس الإعدادية في ضوء قائمة القضايا والمشكلات البيئية بالبيئة العراقية.
ثالثاً:إعداد أدوات القياس.
إعداد مقياس مقومات السلوك البيئي عند المستويات الأولية وضبطهم ومراجعتهم ووضعهم في الصوره النهائية.
رابعاً : اختيار مجموعة البحث متمثلة في مجموعة من تلاميذ الصف الأول الإعدادي لثلاث مناطق مختلفة (عالية ومتوسطة ومنخفضة)
خامساً : تطبيق أدوات القياس.
سادساً : تسجيل النتائج ومعالجتها إحصائيًا.
سابعاً : ملخص البحث والتوصيات والمقترحات.
نتائج البحث:
ونظرا لما توصل اليه البحث من نتائج ، فان أهم الاستنتاجات هي:
1. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في اختبار المعلومات البيئية وبين البيئة المدرسية التي يعيشون فيها ( بيئة عالية ، بيئة متوسطة ، بيئة منخفضة).
2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ التي في مقياس الاتجاهات البيئية وبين البيئة المدرسية التي يعيشون فيها (بيئة عالية ، بيئة متوسطة ، بيئة منخفضة).
3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ التي في مقياس الأفعال والتصرفات البيئية وبين البيئة المدرسية التي يعيشون فيها (بيئة عالية ، بيئة متوسطة ، بيئة منخفضة).
4. يعد مقياس مقومات السلوك البيئي الذي أعده الباحث أداة للكشف عن مستويات السلوك البيئي بين تلاميذ وتلميذات المدارس الاعدادية في جمهورية العراق محافظة البصرة للعام الدراسي (2013-2014)
التوصيات:
1) ضرورة تحسين البيئة المدرسية ذات المستوي المنخفض من خلال دمج التربية البيئية في برامج المدرسة الإعدادية بأعتبارها الطريق لتنمية مقومات السلوك البيئي لديهم.
2) تحسين الوضع البيئي والتعليمي للفئات المهمشة من ذوي المناطق المحرومة من الخدمات والعمل على النهوض بمستوي مقومات السلوك البيئي لتلاميذ هذه الفئة ببرامج وأنشطة بيئية تعليمية مخطط لها.
3) زيادة الاهتمام بالقضايا والمشكلات البيئية من خلال المدرسية ، وكل مايعمل على زيادة مقومات السلوك البيئي.
4) إدخال فصول ونشاطات للتربية البيئية ضمن المناهج التي تتضمن الاهتمام بالبيئة في جميع المراحل وصفوف الدراسة الابتدائية ، والمتوسطة ، والثانوية ، والتعليم الجامعي.
المقترحات:
1. تطبيق المقياس على تلاميذ المرحلة الإعدادية (بنين وبنات) ولمناطق مختلفة وعلى مستوى القطر العراقي والعربي.
2. بناء أدوات لقياس السلوك البيئي ومقوماته لمراحل دراسية أخرى كالمتوسطة ،والابتدائية ، والتعليم الجامعي ، ولمناطق مختلفة وعلى مستوى البلد.
3. ضرورة إعطاء دورات تدريبية للقائمين بالإعداد وتقديم البرامج التعليمية عن التربية البيئية الموجهة للطلاب والطالبات بالمراحل التعليمية المختلفة حتى تقدم لهم بطريقة منهجية سليمة فى عرض القضايا والمشكلات البيئية وأسبابها وخطورتها والنتائج المترتبة عليها وكيفية حلها والتغلب عليها.
4. إجراء مزيد من الدراسات والأبحاث للتعرف على المتغيرات أو الخصائص الأخري التي لم يتضمنها البحث والتي من شأنها التأثير فى مستوى السلوك البيئي، وتنمية المسئولية البيئية للتلاميذ بصفحة عامة من أجل التنمية المستدامة للمجتمع.
هدف البحث إلي:
- دراسة مقومات السلوك البيئي لدي تلاميذ المرحلة الإعدادية بمدارس العراق.
- التعرف على السلوكيات المختلفة لتلاميذ المرحلة الإعدادية وأسباب التباين في هذه البيئات.
- الوصول إلى نتائج نستطيع من خلالها توجيه التلاميذ بالمرحلة الإعدادية للسلوكيات الإيجابية نحو البيئة.
وتحددت مشكلة البحث في السؤال الآتي:
ما مقومات السلوك البيئي لدى تلاميذ المدارس الإعدادية بالعراق؟
ويتفرع من هذا السؤال الأسئلة التالية:
1. ما طبيعة المؤثرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية على تلاميذ المدرسة الإعدادية؟
2. ما المشكلات البيئية التي ينبغي توجيه سلوكيات التلاميذ نحوها؟
3. ما السلوكيات البيئية الشائعة لدي تلاميذ المدارس الإعدادية؟
4. ما أسباب تباين السلوك البيئي في بيئات مختلفة؟
فروض البحث:
يطرح البحث الحالي مجموعة من الفروض البحثية التالية:
وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس السلوك البيئي بأبعاده الثلاثة للبيئات العالية والمتوسطة والمنخفضة.
ويتفرع عن الفرض الرئيس الفروض الفرعية التالية:
1. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في اختبار المعرفة البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة منخفضة.
2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في اختبار المعرفة البيئية وبين البيئة المتوسطة ،والبيئة منخفضة.
3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في اختبار المعرفة البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة المتوسطة.
4. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الاتجاهات البيئية وبين البيئة المتوسطة ،والبيئة منخفضة.
5. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الاتجاهات البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة منخفضة.
6. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الاتجاهات البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة المتوسطة.
7. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الأفعال والتصرفات البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة منخفضة.
8. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الأفعال والتصرفات البيئية وبين البيئة المتوسطة ،والبيئة منخفضة.
9. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في مقياس الأفعال والتصرفات البيئية وبين البيئة العالية ،والبيئة المتوسطة.
حدود البحث:
يلتزم البحث بالحدود التالية:
1) مجموعة من تلاميذ المرحلة الإعدادية (ذكور- إناث).
2) اختيار ثلاثة مدارس من بيئات مختلفة بمحافظة البصرة بالعراق.
3) تطبيق البحث خلال العام الدراسي 2013-2014
4) ثلاثة أبعاد للسلوك البيئي(المعرفة البيئية– الاتجاهات البيئية–الأفعال والتصرفات البيئية)
أهمية البحث:
من الممكن أن يفيد البحث الحالي في الآتي:
1. القائمين بتخطيط البرامج التربوية بوزارة التربية والتعليم بدمج مقومات السلوك البيئي في اهتماماتهم عند التخطيط للمرحلة الإعدادية.
2. الوقوف على الدور الذي يمكن أن يؤديه السلوك البيئي الإيجابي في الحفاظ على البيئة العراقية وتوازنها.
3. تقديم دراسة توضح المقومات الأساسية للسلوك البيئي لدي تلاميذ المرحلة الإعدادية ، وإلقاء الضوء عليها وصياغتها في سلوكيات قابلة للاستخدام.
منهج البحث:
يقتصر البحث الحالي على الآتي:
المنهج التحليلي الوصفي بهدف توصيف الإطار وتحليل العناصر الأساسية والوضع الحالي للسلوك البيئي وتحديد مدي توافرها بالمدارس الإعدادية بالعراق.
أدوات البحث:
تمثلت أدوات البحث ، التي قام الباحث بإعدادها فيما يلي:
1. إستطلاع للرأي حول طبيعة المؤثرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية على تلاميذ المدارس الإعدادية بالعراق.
2. قائمة بالمشكلات البيئية التي ينبغي أن يعرفها تلاميذ المدارس الإعدادية بالعراق.
3. مقياس مقومات السلوك البيئي.
إجراءات البحث:
للإجابة على السؤال الرئيسي للبحث وما تفرع عنه من أسئلة فرعية، فإن البحث إتبع الإجراءات التالية:
أولاً: دراسة نظرية حول السلوك البيئي ومقوماته.
ثانيًا:
أ. إعداد استمارة استطلاع للرأي حول طبيعة المؤثرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية لدي تلاميذ المدرسة الإعدادية.
ب . إعداد قائمة المشكلات البيئية المرتبطة بالبيئة العراقية والتي يمكن تنمية السلوكيات البيئة حيالها بالمدارس الإعدادية ، وذلك عن طريق:
البحوث والدراسات السابقة.
الاستناد إلى بعض الكتب والمراجع في المجال.
آراء الخبراء والمتخصصين في التربية وعلم النفس والعلوم البيئية.
ج. تحديد مقومات السلوك البيئي عن طريق:
أسس وأهداف التربية البيئية، وتشمل:
طبيعة التربية البيئية وخصائصها.
خصائص الطلاب في المرحلة الإعدادية.
تحليل أهداف وأهمية السلوك البيئي للمدارس الإعدادية في ضوء قائمة القضايا والمشكلات البيئية بالبيئة العراقية.
ثالثاً:إعداد أدوات القياس.
إعداد مقياس مقومات السلوك البيئي عند المستويات الأولية وضبطهم ومراجعتهم ووضعهم في الصوره النهائية.
رابعاً : اختيار مجموعة البحث متمثلة في مجموعة من تلاميذ الصف الأول الإعدادي لثلاث مناطق مختلفة (عالية ومتوسطة ومنخفضة)
خامساً : تطبيق أدوات القياس.
سادساً : تسجيل النتائج ومعالجتها إحصائيًا.
سابعاً : ملخص البحث والتوصيات والمقترحات.
نتائج البحث:
ونظرا لما توصل اليه البحث من نتائج ، فان أهم الاستنتاجات هي:
1. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ في اختبار المعلومات البيئية وبين البيئة المدرسية التي يعيشون فيها ( بيئة عالية ، بيئة متوسطة ، بيئة منخفضة).
2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ التي في مقياس الاتجاهات البيئية وبين البيئة المدرسية التي يعيشون فيها (بيئة عالية ، بيئة متوسطة ، بيئة منخفضة).
3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين درجات التلاميذ التي في مقياس الأفعال والتصرفات البيئية وبين البيئة المدرسية التي يعيشون فيها (بيئة عالية ، بيئة متوسطة ، بيئة منخفضة).
4. يعد مقياس مقومات السلوك البيئي الذي أعده الباحث أداة للكشف عن مستويات السلوك البيئي بين تلاميذ وتلميذات المدارس الاعدادية في جمهورية العراق محافظة البصرة للعام الدراسي (2013-2014)
التوصيات:
1) ضرورة تحسين البيئة المدرسية ذات المستوي المنخفض من خلال دمج التربية البيئية في برامج المدرسة الإعدادية بأعتبارها الطريق لتنمية مقومات السلوك البيئي لديهم.
2) تحسين الوضع البيئي والتعليمي للفئات المهمشة من ذوي المناطق المحرومة من الخدمات والعمل على النهوض بمستوي مقومات السلوك البيئي لتلاميذ هذه الفئة ببرامج وأنشطة بيئية تعليمية مخطط لها.
3) زيادة الاهتمام بالقضايا والمشكلات البيئية من خلال المدرسية ، وكل مايعمل على زيادة مقومات السلوك البيئي.
4) إدخال فصول ونشاطات للتربية البيئية ضمن المناهج التي تتضمن الاهتمام بالبيئة في جميع المراحل وصفوف الدراسة الابتدائية ، والمتوسطة ، والثانوية ، والتعليم الجامعي.
المقترحات:
1. تطبيق المقياس على تلاميذ المرحلة الإعدادية (بنين وبنات) ولمناطق مختلفة وعلى مستوى القطر العراقي والعربي.
2. بناء أدوات لقياس السلوك البيئي ومقوماته لمراحل دراسية أخرى كالمتوسطة ،والابتدائية ، والتعليم الجامعي ، ولمناطق مختلفة وعلى مستوى البلد.
3. ضرورة إعطاء دورات تدريبية للقائمين بالإعداد وتقديم البرامج التعليمية عن التربية البيئية الموجهة للطلاب والطالبات بالمراحل التعليمية المختلفة حتى تقدم لهم بطريقة منهجية سليمة فى عرض القضايا والمشكلات البيئية وأسبابها وخطورتها والنتائج المترتبة عليها وكيفية حلها والتغلب عليها.
4. إجراء مزيد من الدراسات والأبحاث للتعرف على المتغيرات أو الخصائص الأخري التي لم يتضمنها البحث والتي من شأنها التأثير فى مستوى السلوك البيئي، وتنمية المسئولية البيئية للتلاميذ بصفحة عامة من أجل التنمية المستدامة للمجتمع.
Other data
| Title | مقومات السلوك البيئي لدي تلاميذ المدارس الإعدادية بالعراق | Other Titles | Environmental behavior component for high school students in Iraq | Authors | وحيد صبار المالكي | Issue Date | 2015 |
Recommend this item
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.