الـــمنشد Aōidos والأسطــورة (حتــي القــرن السابــع ق.م)
رشا ماهر أحمد معبد;
Abstract
قسمت الباحثة هذه الدراسة إلى مقدمة وأربع فصول واختتمت الدراسة بالنتائج.
عرضت فى المقدمة سبب اختيار المنشد ἀοιδός، وكان سبب اختيار هذا الموضوع أن معظم الدراسات لم تكن وافية، إلا إنها تعرض مفهوم المصطلح بشكل جزئي، من حيث المعني اللغوي عند شاعر واحد أو أكثر، مما لا يعطي صورة شاملة أو تحديدًا متكاملًا؛ ونظرًا لأن هذه الدراسة لم تتعامل مع معنى الـ ἀοιδός ووظيفته عند أي من الشعراء الذين تعرضوا لهم.
تناولت الباحثة فى الفصل الأول "مــاهــيــة المنشد"، ويحتوي على تطور المؤدي للشعر اليوناني في العصر الكلاسيكي، والفرق بين المنشدἀοιδός ، والرابسودوسῥαψῳδός ، والشاعر ποιητής: من حيث طريقة صياغة وإلقاء الشعر على الجمهور مع عقد مقارنة بين طبيعة أداء كلٍّ منهم، والإضافة إلي المنشد الهاوى والمحترف وأوجه الأختلاف بينهم. بالإضافة إلي هــيــئــة المنشد في الأدب والــفــن، ويتناول مكانة وهيئة المنشد في العصر الكلاسيكي، واعتمدت الباحثة على ملحمة "الأوديسية" لهوميروس.
وناقشت فى الفصل الثانى "المنشدون الأسطوريون"، ويعرض هذا الفصل وجود منشدين قبل هوميروس وهيسودوس، وهم منشدون مجهولون أو بالأحري أسطوريون، ولا نعرف عنهم الكثير سوي ما حدثتنا به الأساطير وأشهر هؤلاء المنشدين: "أبوللون Απόλλων، أورفيوس Ὀρφεύς وشقيقة لينوس Λίνος، ثاميريس Θάμυρις وموسايوس Μουσαῖος".
ناقشت فى الفصل الثالث "تقنية عمل المنشد"، ويحتوي على الارتجال والتأليف الآني، وطريقة أداء المنشد لشعر الشفاهي، والمشكلة الهومرية ونظرية كلٍّ من بارى ولورد، بالإضافة إلى الشعر الشفاهي والدراسة التحليلية الجديدة؛ ويتناول بعض الملاحم المفقودة قبل ملحمتي هوميروس، ومدي تأثير هذه الملاحم على ملاحم هوميروس. بالإضافة إلي علم السرد "المنشد الراوي وعلاقته بأبطاله" ونظريات علم السرد في تكوين الملاحم، وعلاقة المنشد الراوي بشخصياته وجمهوره، وتفاعله مع أبطاله.
ثم ناقشت فى الفصل الرابع "مصادر معرفة المنشد ومصداقيته وإنكاره التاليف"، ويحتوى على مصادر معرفة المنشد، ويعرض ربات الشعر (الموسيات) وعلاقتهن بالمنشد. حيث كان المنشد يرجع قدرته على تأليف الشعر إلي ربات الشعر والإله أبوللون، بالإضافة إلى مصداقية المنشد ويتناول الاختلاف الواضح بين روايات المنشدين وغيرهم من الرواة، وكان هذا واضحًا عند كلٍّ من السيرينيات وأوديسيوس. وأيضًا يتناول الزائف والحقيقي عند هيسودوس في عمله "أنساب الآلهة". بالإضافة إلى إنكار المنشد تأليفه لقصيدته، ولكن كان يرجع ذلك إلي ربات الشعر والإله أبوللون، وهذا واضح عند هوميروس وهيسيودوس، وأيضًا يتناول رأي أفلاطون عن الإلهام الشعري.
عرضت فى المقدمة سبب اختيار المنشد ἀοιδός، وكان سبب اختيار هذا الموضوع أن معظم الدراسات لم تكن وافية، إلا إنها تعرض مفهوم المصطلح بشكل جزئي، من حيث المعني اللغوي عند شاعر واحد أو أكثر، مما لا يعطي صورة شاملة أو تحديدًا متكاملًا؛ ونظرًا لأن هذه الدراسة لم تتعامل مع معنى الـ ἀοιδός ووظيفته عند أي من الشعراء الذين تعرضوا لهم.
تناولت الباحثة فى الفصل الأول "مــاهــيــة المنشد"، ويحتوي على تطور المؤدي للشعر اليوناني في العصر الكلاسيكي، والفرق بين المنشدἀοιδός ، والرابسودوسῥαψῳδός ، والشاعر ποιητής: من حيث طريقة صياغة وإلقاء الشعر على الجمهور مع عقد مقارنة بين طبيعة أداء كلٍّ منهم، والإضافة إلي المنشد الهاوى والمحترف وأوجه الأختلاف بينهم. بالإضافة إلي هــيــئــة المنشد في الأدب والــفــن، ويتناول مكانة وهيئة المنشد في العصر الكلاسيكي، واعتمدت الباحثة على ملحمة "الأوديسية" لهوميروس.
وناقشت فى الفصل الثانى "المنشدون الأسطوريون"، ويعرض هذا الفصل وجود منشدين قبل هوميروس وهيسودوس، وهم منشدون مجهولون أو بالأحري أسطوريون، ولا نعرف عنهم الكثير سوي ما حدثتنا به الأساطير وأشهر هؤلاء المنشدين: "أبوللون Απόλλων، أورفيوس Ὀρφεύς وشقيقة لينوس Λίνος، ثاميريس Θάμυρις وموسايوس Μουσαῖος".
ناقشت فى الفصل الثالث "تقنية عمل المنشد"، ويحتوي على الارتجال والتأليف الآني، وطريقة أداء المنشد لشعر الشفاهي، والمشكلة الهومرية ونظرية كلٍّ من بارى ولورد، بالإضافة إلى الشعر الشفاهي والدراسة التحليلية الجديدة؛ ويتناول بعض الملاحم المفقودة قبل ملحمتي هوميروس، ومدي تأثير هذه الملاحم على ملاحم هوميروس. بالإضافة إلي علم السرد "المنشد الراوي وعلاقته بأبطاله" ونظريات علم السرد في تكوين الملاحم، وعلاقة المنشد الراوي بشخصياته وجمهوره، وتفاعله مع أبطاله.
ثم ناقشت فى الفصل الرابع "مصادر معرفة المنشد ومصداقيته وإنكاره التاليف"، ويحتوى على مصادر معرفة المنشد، ويعرض ربات الشعر (الموسيات) وعلاقتهن بالمنشد. حيث كان المنشد يرجع قدرته على تأليف الشعر إلي ربات الشعر والإله أبوللون، بالإضافة إلى مصداقية المنشد ويتناول الاختلاف الواضح بين روايات المنشدين وغيرهم من الرواة، وكان هذا واضحًا عند كلٍّ من السيرينيات وأوديسيوس. وأيضًا يتناول الزائف والحقيقي عند هيسودوس في عمله "أنساب الآلهة". بالإضافة إلى إنكار المنشد تأليفه لقصيدته، ولكن كان يرجع ذلك إلي ربات الشعر والإله أبوللون، وهذا واضح عند هوميروس وهيسيودوس، وأيضًا يتناول رأي أفلاطون عن الإلهام الشعري.
Other data
| Title | الـــمنشد Aōidos والأسطــورة (حتــي القــرن السابــع ق.م) | Other Titles | The Bard (Aōidos) And Myth (Until the 7th century BC) | Authors | رشا ماهر أحمد معبد | Issue Date | 2021 |
Attached Files
| File | Size | Format | |
|---|---|---|---|
| BB8907.pdf | 2.26 MB | Adobe PDF | View/Open |
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.