قاعةHryt ib À بمعبد إدفو دراسة لغوية – حضارية
منال سعيد أحمد حامد الخولى;
Abstract
القاعة فريدة في طرازها المعماري بين بقية القاعات في المعبد، وحتى لا تشبه مثيلتها التي في دندرة، في أنها قاعة طولية وليست عرضية، إنما تتشابه مع مثيلتها في دندرة في أنها تحتوي على مدخلين: أحدهما في الجانب الشرقى، والآخر في الجانب الغربي، أي: إن لها مدخلًا يفتح على صالة التجلي wsxt xaw والآخر يفتح إلى الخارج حيث الممر الذي يوجد به أحد الآبار المليئة بمياه النيل اللازمة لاتمام الشعائر داخل المعبد.
دائمًا ما تذكر النصوص إتمام الشعائر على نحو ثلاث مرات يوميًّا مرة في الصباح، ومرة في منتصف اليوم، ومرة في المساء.
والقاعة مقسمة من الداخل بطريقة منتظمة حسب الأسلوب المصري القديم في تقسيم المناظر على الجدران إلى الأجزاء التالية من أسفل إلى أعلى.
أولًا: إفريز زخرفى سفلي يمثل قاعدة الجدار، يكون من مناظر إله الفيضان
ثانيا: إفريز كتابي سفلي يحيط بجميع جدران القاعة، توضح الدور الوظيفي للقاعة، وبصفة عامة تدور وتتمحور كل المناظر والنصوص حول التطهير وسكب الماء باستخدام اواني المياه المختلفة
ثالثًا: ثلاث سجلات أفقية ، فيحتوي الجدار الشمالي والجنوبي نظرًا لضيق مساحتهما، كلاهما سجل عليه منظر واحد، أي: ثلاث مناظر فوق بعضهم البعض.
بينما يحتوي كلٌّ من الجدارين الشرقي والغربي على ثلاث سجلات، وأيضًا المدخلان الشرقي والغربي فيحتوى الجدار الشرقي على منظر على يمين الداخل، وعلى منظرين آخرين على يسار المدخل ، ويتصل السجل ببعضه في مشهد رائع من تسلسل الأفكار والمناظر.
أما الجدار الغربي فيختلف تمامًا في أنه أول سجلين من أسفل على يمين المدخل، ويساره منظر للملك وهو يرحب ويدعو المطهرين ليدخلوا القاعة، ويعلو المدخل أيضا منظر متكرر في سيماترية، وهو أن الملك يسكب الماء على المذبح أمام المعبود أوزير.
دائمًا ما تذكر النصوص إتمام الشعائر على نحو ثلاث مرات يوميًّا مرة في الصباح، ومرة في منتصف اليوم، ومرة في المساء.
والقاعة مقسمة من الداخل بطريقة منتظمة حسب الأسلوب المصري القديم في تقسيم المناظر على الجدران إلى الأجزاء التالية من أسفل إلى أعلى.
أولًا: إفريز زخرفى سفلي يمثل قاعدة الجدار، يكون من مناظر إله الفيضان
ثانيا: إفريز كتابي سفلي يحيط بجميع جدران القاعة، توضح الدور الوظيفي للقاعة، وبصفة عامة تدور وتتمحور كل المناظر والنصوص حول التطهير وسكب الماء باستخدام اواني المياه المختلفة
ثالثًا: ثلاث سجلات أفقية ، فيحتوي الجدار الشمالي والجنوبي نظرًا لضيق مساحتهما، كلاهما سجل عليه منظر واحد، أي: ثلاث مناظر فوق بعضهم البعض.
بينما يحتوي كلٌّ من الجدارين الشرقي والغربي على ثلاث سجلات، وأيضًا المدخلان الشرقي والغربي فيحتوى الجدار الشرقي على منظر على يمين الداخل، وعلى منظرين آخرين على يسار المدخل ، ويتصل السجل ببعضه في مشهد رائع من تسلسل الأفكار والمناظر.
أما الجدار الغربي فيختلف تمامًا في أنه أول سجلين من أسفل على يمين المدخل، ويساره منظر للملك وهو يرحب ويدعو المطهرين ليدخلوا القاعة، ويعلو المدخل أيضا منظر متكرر في سيماترية، وهو أن الملك يسكب الماء على المذبح أمام المعبود أوزير.
Other data
| Title | قاعةHryt ib À بمعبد إدفو دراسة لغوية – حضارية | Other Titles | The Hall Hryt ib Ά at Edfu Temple Philological – cultural study | Authors | منال سعيد أحمد حامد الخولى | Issue Date | 2021 |
Attached Files
| File | Size | Format | |
|---|---|---|---|
| BB9004.pdf | 1.3 MB | Adobe PDF | View/Open |
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.