إدمان الإنترنت وعلاقته ببعض الاضطرابات الجنسية لدى عينة من الشباب الجامعى من الجنسين ( دراســة مقارنــة )
أسماء جمال محمود موسى على;
Abstract
يلجأ الشباب إلى الإنترنت من أجل التصفُّح، وشغل وقت الفراغ، والهروب من المشكلات والرغبة في تغيير الحالة المزاجية، ويسعى هؤلاء للحصول على إشباع غير كاف مما يجعلهم يدخلون إلى الإنترنت ويعاودون الدخول مرات عدة لبلوغ الإشباع المنشود. (الشافعى إبراهيم،2010).
وأختصت الدراسة الحالية بفئة الشباب في المرحلة الجامعية تحديداً لما في هذه المرحلة من أهمية في تكوين الشخصية , فالإهتمام بالشباب يعد في المقام الأول إهتماماً بمستقبل الإنسانية كلها وتعتبر هذه المرحلة طفرة نمائية كبيرة يواكبها تغييرات جذرية في كافة جوانب الشخصية، وهناك بعض الشباب لديهم بعض الاضطرابات والانحرافات الجنسية والتي كثيراً ما تطصدم حاجات المراهق ورغباته بالقيم والتقاليد الاجتماعية،وغالبا ما يؤدي التعارض من حاجات الشباب المراهق وقيم المجتمع إلى الصراع الداخلي .
فالمشكلة بذلك تعبر عن حاجات يراد اشباعها بطريقة غير شرعية و يزيد من حدة الصراع، مما يتعرض له الشاب من وسائل الإغراء والإثارة وذلك عبر غرف الدردشة والمواقع الإباحية عبر الإنترنت، مما ينتج عنه الاضطرابات والانحرافات الجنسية المختلفة .
وبناء على ما سبق تفترض الباحثة في موضوع بحثها بوجود علاقة بين إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات والانحرافات الجنسية لدى عينة من الشباب الجامعي .
مشكلة الدراسة:
تكمن مشكلة الدراسة الحالية في ﺃنه يمكن أن توجد ﻋﻼﻗﺔ اﺭﺘﺒﺎﻁﻴـﺔ ﺒـﻴﻥ اﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺍلإﻨﺘﺭﻨﺕ ﻭبعض ﺍﻻﻨﺤﺭﺍﻓﺎﺕ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ، أنه كلما ﺯﺍﺩ ﺍلاﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺍﻟـﺴﻠﺒﻲ ﻭﺍﻟﻭﻗـﺕ ﺍﻟﻤﻔـﺭﻁ للإﻨﺘﺭﻨﺕ،ﺯﺍﺩ بناء ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻁﻔﻴﺔ ﻭﺍلاﻨﺤﺭﺍﻓﺎﺕ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ كمشاﻫﺩﺓ ﺍﻷﻓﻼﻡ ﻭﺍﻟﺼﻭﺭﺍﻹﺒﺎﺤﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﺭكة ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺘﺩﻴﺎﺕ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻭﺃﻏﺎﻨﻲ ﺍﻟﻔﻴﺩﻴﻭ كليب ﺍﻟﻤﺜﻴﺭﺓ ﺠﻨﺴﻴﺎ، ﻟﺫﻟﻙ ﻓإن الإﻨﺘﺭﻨﺕ يمثل ﺍﻟﺘﺭﺒـﺔ ﺍﻟﺨﺼﺒﺔ ﻟﻤﻤﺎﺭﺴﺔ كافة ﺃﺸﻜﺎل ﺍﻻﻨﺤﺭﺍﻑ، ﻷﻨﻪ ﻴﻭﻓﺭ ﺍﻟﺨﺼﻭﺼﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﺭﻴﺔ، ﻭﻴﻤﻜﻥ ﻤﺸﺎﻫﺩﺓ ﻭﺘﺤﻤﻴـل ﻭﺘﺨﺯﻴﻥ ﻭﻨﻘل ﺍﻟﻤﻭﺍﺩ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻤﻥ ﻤﻜﺎﻥ إلى آﺨﺭ، ﻭﻓﻲ ﻅل ﻫﺫﺍ كله فإن ﺍﻟﻤﻭﺍﺩ ﺍﻹﺒﺎﺤﻴﺔ ﺘﺘﺠـﺎﻭﺯﺍﻟﺤﺩﻭﺩ ﺍﻟﺠﻐﺭﺍﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﺯﻤﺎﻥ ﻭﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺩﻡ .
تساؤلات الدراسة:
وبناءً على ماسبق، تتركز مشكلة البحث في التعرف على مدى وجود علاقة بين إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات الجنسية في ضوء متغيري إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات الجنسية ؛ لذا فقد سعت الباحثة من خلال البحث الحالي إلى الإجابة عن التساؤلات الآتية:
1- ﻫل ﺘﻭﺠﺩ ﻋﻼﻗﺔ ارتباطية بين ﺇﺩﻤﺎﻥ ﺍﻹﻨﺘﺭﻨﺕ وبعض الاضطرابات الجنسية لدى الشباب الجامعي ؟
2- ﻫل ﺘﻭﺠﺩ ﻓﺭﻭﻕ في ﺇﺩﻤﺎﻥ ﺍﻹﻨﺘﺭﻨﺕ وبعضﺍلاضطرابات ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ لدى الشباب الجامعي تعزي إلى (النوع، السن، التخصص الأكاديمي " علمي، أدبي "، المواقع المفضل استخدامها، عدد ساعات الاستخدام)؟
أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة الحالية إلى:-
1- التعرف على طبيعة العلاقة بين كل من إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات الجنسية لدى عينة من الشباب الجامعي .
2- التعرف على الفروق في ﺇﺩﻤﺎﻥ ﺍﻹﻨﺘﺭﻨﺕ وبعض الاضطرابات ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ تبعا للنوع (ذكور – إناث) .
3- التعرف على الفروق في إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ تبعًا للسن (18-22 عامًا، 22-30 عامًا، 30-39عاماً) .
4- التعرف على الفروق في إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ تبعاً للتخصص الأكاديمي(علمي – أدبي).
5- التعرف على الفروق في إدمان الإنترنت تبعا للمواقع المفضل استخدامها (الفيس بوك، الدردشة، البريد الإلكتروني).
6- التعرف على الفروق في إدمان الإنترنت تبعا لعدد ساعات الاستخدام (ساعة، ساعتين، ثلاث ساعات، أكثر من ست ساعات).
أهمية الدراسة:
تكشف الدراسة الحالية عن التعرف على طبيعة العلاقة بين إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات الجنسية، وما يسببه ذلك من مؤثرات نفسية أو اجتماعية أو معرفية , ﻭﻣﺎ ﺗﻤﺜﻠﻪ ظاهرة ﺇﺩﻣﺎﻥ ﺍﻹﻧﺘرنت ﻣـﻦ مخاطر تهدد ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺌﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﺮﻳﺔ ؛ ﻭﺧﺎﺻﺔ طلاب الجامعة وقد تقود ﺇلى ﺁﺛﺎﺭ ﺳﻠﺒﻴﺔ ﻭﻧﺘﺎﺋﺞ ﻻ يحمد ﻋﻘﺒﺎﻫﺎ , وهي تعتبر إضافة علمية متواضعة في مجال الدراسات العربية وتعد ﻟﺒﻨﺔ في ﺍﻟﺼﺮﺡ ﺍﻟﻨﻔﺴﻲ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ، ﻭمحاﻭﻟﺔ ﺗﻀـﺎﻑ ﺇلى ﺍﻟﺘـﺮﺍﺙ ﺍﻟﻨﻔﺴـﻲ النظري.
مصطلحات الدراسة:
أولاً: تعريف إدمان الإنترنت : Internet Addiction
يعرفة (حسام الدين عزب، 2001) باعتباره متلازمة الاعتماد النفسي للمدوامة على ممارسة التعامل مع شبكة الإنترنت لفترات طويلة ومتزايدة، ويصاحبه أضرار مهنية، وأكاديمية بل على حساب هذه الأضرار أيضا، مع ظهور المحكات التشخيصية المألوفة في الإدمانات التقليدية من قبيل التكرارية والنمطية، والإلحاح والهروب والإنسحاب من الواقع الفعلي إلى واقع افتراضي، كما يكون السلوك في هذه الحالة قهرياً عنيداً بحيث يصعب الإقلاع عنه دون معاونة علاجية لتغلب على الأعراض الإنسحابية النفسية. (حسام الدين عزب، 2001 : 30 ) .
وأختصت الدراسة الحالية بفئة الشباب في المرحلة الجامعية تحديداً لما في هذه المرحلة من أهمية في تكوين الشخصية , فالإهتمام بالشباب يعد في المقام الأول إهتماماً بمستقبل الإنسانية كلها وتعتبر هذه المرحلة طفرة نمائية كبيرة يواكبها تغييرات جذرية في كافة جوانب الشخصية، وهناك بعض الشباب لديهم بعض الاضطرابات والانحرافات الجنسية والتي كثيراً ما تطصدم حاجات المراهق ورغباته بالقيم والتقاليد الاجتماعية،وغالبا ما يؤدي التعارض من حاجات الشباب المراهق وقيم المجتمع إلى الصراع الداخلي .
فالمشكلة بذلك تعبر عن حاجات يراد اشباعها بطريقة غير شرعية و يزيد من حدة الصراع، مما يتعرض له الشاب من وسائل الإغراء والإثارة وذلك عبر غرف الدردشة والمواقع الإباحية عبر الإنترنت، مما ينتج عنه الاضطرابات والانحرافات الجنسية المختلفة .
وبناء على ما سبق تفترض الباحثة في موضوع بحثها بوجود علاقة بين إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات والانحرافات الجنسية لدى عينة من الشباب الجامعي .
مشكلة الدراسة:
تكمن مشكلة الدراسة الحالية في ﺃنه يمكن أن توجد ﻋﻼﻗﺔ اﺭﺘﺒﺎﻁﻴـﺔ ﺒـﻴﻥ اﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺍلإﻨﺘﺭﻨﺕ ﻭبعض ﺍﻻﻨﺤﺭﺍﻓﺎﺕ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ، أنه كلما ﺯﺍﺩ ﺍلاﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺍﻟـﺴﻠﺒﻲ ﻭﺍﻟﻭﻗـﺕ ﺍﻟﻤﻔـﺭﻁ للإﻨﺘﺭﻨﺕ،ﺯﺍﺩ بناء ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻁﻔﻴﺔ ﻭﺍلاﻨﺤﺭﺍﻓﺎﺕ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ كمشاﻫﺩﺓ ﺍﻷﻓﻼﻡ ﻭﺍﻟﺼﻭﺭﺍﻹﺒﺎﺤﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﺭكة ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﺘﺩﻴﺎﺕ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻭﺃﻏﺎﻨﻲ ﺍﻟﻔﻴﺩﻴﻭ كليب ﺍﻟﻤﺜﻴﺭﺓ ﺠﻨﺴﻴﺎ، ﻟﺫﻟﻙ ﻓإن الإﻨﺘﺭﻨﺕ يمثل ﺍﻟﺘﺭﺒـﺔ ﺍﻟﺨﺼﺒﺔ ﻟﻤﻤﺎﺭﺴﺔ كافة ﺃﺸﻜﺎل ﺍﻻﻨﺤﺭﺍﻑ، ﻷﻨﻪ ﻴﻭﻓﺭ ﺍﻟﺨﺼﻭﺼﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﺭﻴﺔ، ﻭﻴﻤﻜﻥ ﻤﺸﺎﻫﺩﺓ ﻭﺘﺤﻤﻴـل ﻭﺘﺨﺯﻴﻥ ﻭﻨﻘل ﺍﻟﻤﻭﺍﺩ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻤﻥ ﻤﻜﺎﻥ إلى آﺨﺭ، ﻭﻓﻲ ﻅل ﻫﺫﺍ كله فإن ﺍﻟﻤﻭﺍﺩ ﺍﻹﺒﺎﺤﻴﺔ ﺘﺘﺠـﺎﻭﺯﺍﻟﺤﺩﻭﺩ ﺍﻟﺠﻐﺭﺍﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﺯﻤﺎﻥ ﻭﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺩﻡ .
تساؤلات الدراسة:
وبناءً على ماسبق، تتركز مشكلة البحث في التعرف على مدى وجود علاقة بين إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات الجنسية في ضوء متغيري إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات الجنسية ؛ لذا فقد سعت الباحثة من خلال البحث الحالي إلى الإجابة عن التساؤلات الآتية:
1- ﻫل ﺘﻭﺠﺩ ﻋﻼﻗﺔ ارتباطية بين ﺇﺩﻤﺎﻥ ﺍﻹﻨﺘﺭﻨﺕ وبعض الاضطرابات الجنسية لدى الشباب الجامعي ؟
2- ﻫل ﺘﻭﺠﺩ ﻓﺭﻭﻕ في ﺇﺩﻤﺎﻥ ﺍﻹﻨﺘﺭﻨﺕ وبعضﺍلاضطرابات ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ لدى الشباب الجامعي تعزي إلى (النوع، السن، التخصص الأكاديمي " علمي، أدبي "، المواقع المفضل استخدامها، عدد ساعات الاستخدام)؟
أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة الحالية إلى:-
1- التعرف على طبيعة العلاقة بين كل من إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات الجنسية لدى عينة من الشباب الجامعي .
2- التعرف على الفروق في ﺇﺩﻤﺎﻥ ﺍﻹﻨﺘﺭﻨﺕ وبعض الاضطرابات ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ تبعا للنوع (ذكور – إناث) .
3- التعرف على الفروق في إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ تبعًا للسن (18-22 عامًا، 22-30 عامًا، 30-39عاماً) .
4- التعرف على الفروق في إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ تبعاً للتخصص الأكاديمي(علمي – أدبي).
5- التعرف على الفروق في إدمان الإنترنت تبعا للمواقع المفضل استخدامها (الفيس بوك، الدردشة، البريد الإلكتروني).
6- التعرف على الفروق في إدمان الإنترنت تبعا لعدد ساعات الاستخدام (ساعة، ساعتين، ثلاث ساعات، أكثر من ست ساعات).
أهمية الدراسة:
تكشف الدراسة الحالية عن التعرف على طبيعة العلاقة بين إدمان الإنترنت وبعض الاضطرابات الجنسية، وما يسببه ذلك من مؤثرات نفسية أو اجتماعية أو معرفية , ﻭﻣﺎ ﺗﻤﺜﻠﻪ ظاهرة ﺇﺩﻣﺎﻥ ﺍﻹﻧﺘرنت ﻣـﻦ مخاطر تهدد ﻛﻞ ﺍﻟﻔﺌﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﺮﻳﺔ ؛ ﻭﺧﺎﺻﺔ طلاب الجامعة وقد تقود ﺇلى ﺁﺛﺎﺭ ﺳﻠﺒﻴﺔ ﻭﻧﺘﺎﺋﺞ ﻻ يحمد ﻋﻘﺒﺎﻫﺎ , وهي تعتبر إضافة علمية متواضعة في مجال الدراسات العربية وتعد ﻟﺒﻨﺔ في ﺍﻟﺼﺮﺡ ﺍﻟﻨﻔﺴﻲ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ، ﻭمحاﻭﻟﺔ ﺗﻀـﺎﻑ ﺇلى ﺍﻟﺘـﺮﺍﺙ ﺍﻟﻨﻔﺴـﻲ النظري.
مصطلحات الدراسة:
أولاً: تعريف إدمان الإنترنت : Internet Addiction
يعرفة (حسام الدين عزب، 2001) باعتباره متلازمة الاعتماد النفسي للمدوامة على ممارسة التعامل مع شبكة الإنترنت لفترات طويلة ومتزايدة، ويصاحبه أضرار مهنية، وأكاديمية بل على حساب هذه الأضرار أيضا، مع ظهور المحكات التشخيصية المألوفة في الإدمانات التقليدية من قبيل التكرارية والنمطية، والإلحاح والهروب والإنسحاب من الواقع الفعلي إلى واقع افتراضي، كما يكون السلوك في هذه الحالة قهرياً عنيداً بحيث يصعب الإقلاع عنه دون معاونة علاجية لتغلب على الأعراض الإنسحابية النفسية. (حسام الدين عزب، 2001 : 30 ) .
Other data
| Title | إدمان الإنترنت وعلاقته ببعض الاضطرابات الجنسية لدى عينة من الشباب الجامعى من الجنسين ( دراســة مقارنــة ) | Other Titles | Internet addiction and its relationship to some sexual disorders in a sample of University youth of both genders (comparative study) | Authors | أسماء جمال محمود موسى على | Issue Date | 2021 |
Attached Files
| File | Size | Format | |
|---|---|---|---|
| BB9158.pdf | 1.1 MB | Adobe PDF | View/Open |
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.