الدرجات الكهنوتيّة العُليا لأوزير في مصر القديمة حتّى نهاية عصر الدولة الحديثة (دراسة تاريخيّة – حضاريّة)
فاطمة الزهراء جمال معروف;
Abstract
على الرغم من أهمية المعبود أوزير ومكانته الدينيّة فى مصر القديمة، وارتباط المعبود الوثيق بكُلٍّ من العقائد الزراعيّة والشمسيّة والأخرويّة لدى المصريّ القديم، الذي قدَّم له الطقوس والقرابين لينول رِضا ربّ النَّماء والعالم الآخر، سواء فى الحياة أو بعد الممات؛ إلَّا أنَّه لا توجد مقالة واحدة تناولت كهنوت المعبود بشكلٍ عام، ولا طبقاته الكهنوتيّة ودرجاته العُليا الوظيفيّة بشكلٍ خاص.
لذا وُلِّدَ لدى الباحثة ’فاطمة الزهراء جمال‘ شغف دراسة موضوع البحث:
«الدرجات الكهنوتيّة العُليا لأوزير في مصر القديمة
حتّى نهاية عصر الدولة الحديثة (دراسة تاريخيّة – حضاريّة)»،
لمعرفة الطبقات الكهنوتيّة المختلفة التي عملت فى مؤسسة معابد أوزير، ودراسة الدرجات الكهنوتيّة العُليا التي تولت رئاسة تلك الطبقات.
• فقامت الباحثة بتقسيم الدراسة إلى عدد(خمسة فصول)، خُصص الفصل الأول لـ «المعبود أوزير ومراكز عبادته وخدمته» الذي حوى أربعة عناصر رئيسة للمعبود، واعتبرت الباحثة ذلك الفصل مدخل وتمهيد لدراسة درجاته الكهنوتيّة العُليا موضوع الدراسة.
• الفصل الثاني تناول «الألقاب والصيغ الدّالة على الدرجات الكهنوتيّة العُليا لأوزير» التى حملها حاملوا الدرجات العليا على آثارهم المختلفة، وقد أوردت الباحثة فىى ذلك الفصل جميع الألقاب الدالة على المنصب، لجميع رؤساء الطبقات الكهنوتيّة والوظيفيّة بمعابد أوزير، سواء كان اللقب الدّال على المنصب مباشرًا متبوعًا باسم المعبود أو أحد أسمائه أو ألقابه المُميّزة له (وعددها 32 لقبًا)، أو غير مباشر بالمعبود في ألقاب عامة مرتبطة بمركز من مراكز عبادته دون تخصيص له (وعددها 12 لقبًا)، وهنالك ألقاب مشكوك فى أمرها (عددها لقبان) لم تستطع الباحثة الجزم فى أمرها خُصِّصَ لها مبحث رئيس بالفصل. ومن هنا نُدرك أن الباحثة حصرت إجمالاً
لذا وُلِّدَ لدى الباحثة ’فاطمة الزهراء جمال‘ شغف دراسة موضوع البحث:
«الدرجات الكهنوتيّة العُليا لأوزير في مصر القديمة
حتّى نهاية عصر الدولة الحديثة (دراسة تاريخيّة – حضاريّة)»،
لمعرفة الطبقات الكهنوتيّة المختلفة التي عملت فى مؤسسة معابد أوزير، ودراسة الدرجات الكهنوتيّة العُليا التي تولت رئاسة تلك الطبقات.
• فقامت الباحثة بتقسيم الدراسة إلى عدد(خمسة فصول)، خُصص الفصل الأول لـ «المعبود أوزير ومراكز عبادته وخدمته» الذي حوى أربعة عناصر رئيسة للمعبود، واعتبرت الباحثة ذلك الفصل مدخل وتمهيد لدراسة درجاته الكهنوتيّة العُليا موضوع الدراسة.
• الفصل الثاني تناول «الألقاب والصيغ الدّالة على الدرجات الكهنوتيّة العُليا لأوزير» التى حملها حاملوا الدرجات العليا على آثارهم المختلفة، وقد أوردت الباحثة فىى ذلك الفصل جميع الألقاب الدالة على المنصب، لجميع رؤساء الطبقات الكهنوتيّة والوظيفيّة بمعابد أوزير، سواء كان اللقب الدّال على المنصب مباشرًا متبوعًا باسم المعبود أو أحد أسمائه أو ألقابه المُميّزة له (وعددها 32 لقبًا)، أو غير مباشر بالمعبود في ألقاب عامة مرتبطة بمركز من مراكز عبادته دون تخصيص له (وعددها 12 لقبًا)، وهنالك ألقاب مشكوك فى أمرها (عددها لقبان) لم تستطع الباحثة الجزم فى أمرها خُصِّصَ لها مبحث رئيس بالفصل. ومن هنا نُدرك أن الباحثة حصرت إجمالاً
Other data
| Title | الدرجات الكهنوتيّة العُليا لأوزير في مصر القديمة حتّى نهاية عصر الدولة الحديثة (دراسة تاريخيّة – حضاريّة) | Other Titles | The Higher Priesthood Degrees of the deity Osiris in ancient Egypt until the end of the New Kingdom (Historical - Cultural Study) | Authors | فاطمة الزهراء جمال معروف | Issue Date | 2021 |
Attached Files
| File | Size | Format | |
|---|---|---|---|
| BB11148.pdf | 1.39 MB | Adobe PDF | View/Open |
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.