أثر تقنية الطي في استحداث أسطح طباعية متعددة المستويات قائمة على الفكر البنائي لتدريس الطباعة اليدوية
إيمـان رشـدى أحمـد;
Abstract
اتجه البحث نحو الكشف عن الإمكانات الجمالية والتشكيلية والمتغيرات الخاصة بتقنية الطي ودورها في تحقيق التعددية في مستويات تشكيل الأسطح الطباعية الناقلة والمستقبلة للصبغة، وتوظيف المعالجات التشكيلية الخاصة ببعض التقنيات والخامات الداعمة للأسطح الطباعية لتحقيق الثبات لها عند تشكيلها بمستويات وهيئات شكلية مختلفة، لاستحداث صياغات تشكيلية قائمة على توظيف الفكر البنائي من خلال تقنية الطي تتيح الانتقال بالعمل الطباعي من شكله المسطح ذو البعدين إلى بنية تشكيلية متعددة المستويات، وصولاً إلى تحوله من خلالها إلى هيئة شكلية مجسمة ثلاثية الأبعاد، بما يحقق إثراءاً للبنية الشكلية للعمل الطباعي بقيم فنية وتشكيلية متنوعة وذلك من خلال توظيف متغيرات تقنيتي الطي والنقل الحراري في تشكيل وطباعة الأسطح.
ويجيب البحث في إطارة العام علي التساؤل الآتي:
كيف يمكن تحقيق أبعاد جمالية ومستويات تشكيلية متعددة على مسطح العمل الطباعى باستخدام تقنية الطي ومتغيراتها التشكيلية في ضوء الفكر البنائي لاستحداث بنائيات طباعية غير تقليدية تساير طبيعة وفلسفة الفن المعاصر، وتنتقل بالعمل الطباعى من شكله التقليدي المحدد فى إطار ثنائي الأبعاد إلى أشكال وهيئات بنائية غير تقليدية متعددة المستويات؟.
والبحث مقسم إلي سبعة فصول علي النحو التالي:
الفصل الأول وعنوانه:
(التعريف بمشكلة البحث ومنهجه وإجراءاته)
ويشتمل علي خلفية البحث ومشكلته والفروض المرتبطة به وأهدافه وحدوده وأهميته ومنهجيته والمصطلحات.
الفصل الثاني وعنوانه:
(الدراسات السابقة والمرتبطة)
ويشتمل هذا الفصل على الدراسات السابقة التي ارتبطت بموضوع البحث، وقد قسمت إلى ستة محاور كالتالي (دراسات تناولت المعالجات التشكيلية الخاصة بتقنية الطي من حيث ارتباطها بمجال صباغة وطباعة المنسوجات، دراسات تناولت المعالجات التشكيلية الخاصة بتقنية الطي من حيث ارتباطها بمجالات فنية أخرى، دراسات تناولت تعدد المستويات في العمل الفني الطباعي، دراسات تناولت الصياغات التشكيلية للقوالب الطباعية الحديثة، دراسات تناولت تقنية الطباعة بالنقل الحراري ومتغيراتها، دراسات تناولت المدرسة البنائية فكرها وفلسفتها) مع تحديد أوجه الاستفادة من كل دراسة ومدى الاختلاف بينها وبين البحث الحالي، وتعقيب على كل محور منها.
الفصل الثالث وعنوانه:
(الـطي ومتغيــراته)
تناول هذا الفصل الطي كتقنية وأسلوب تشكيل في محاولة لتكشف نشأته وتطور مفهومه في بعض الدول وكان ذلك من خلال ارتباطه تاريخياً بفن صباغة المنسوجات بالعقد والربط، وفن الطي الورقي (Origami)، حيث تم فيه دراسة الطي من زاويتين أولهما طي القماش والأخرى طي الورق، ثم تناول الفصل الطي في فنون التراث وفي الفن التشكيلي بشكل عام ومجالي صباغة وطباعة المنسوجات بشكل خاص، وقد اشتمل هذا الفصل علي حصر للمتغيرات التشكيلية الرئيسية الخاصة بتقنية الطي والتي تمثلت في (العقد والربط، الطي الورقي، الكبس الحراري، الطيات الحرة) كما اشتمل البعض منهم على متغيرات أخرى فرعية تمثلت في متغيرات خاصة بالنوع، بأسلوب التشكيل، بالهيئة الشكلية.
الفصل الرابع وعنوانه:
(العلاقة بين الطي وتعدد المستويات من خلال الفكر البنائي)
اشتمل هذا الفصل علي دراسة الفكر البنائي وسماته وأثره على العمل الفني، فتناول البنائية وتعدد المستويات، والمحاور التي اعتمد عليها ذلك الفكر في تحقيق تعدد المستويات ببنية العمل. كما تناول الفكر البنائي في صباغة وطباعة المنسوجات من خلال وصف وتحليل لمختارات من أعمال فنية طباعية وصباغية لفنانين معاصرين مصريين وأجانب اعتمدت بنيتها على إحداث بعض التنوع في مستويات التشكيل والبنية الشكلية الكلية للعمل، وقد صنفت تلك الأعمال تبعاً لأسلوب بنائها إلى خمسة أقسام شكلت مداخل رئيسية للتحليل تم من خلالها استخلاص المحاور الفكرية والتقنية التي يمكن الاعتماد عليها لتحقيق وتطبيق الفكر البنائي في مجال صباغة وطباعة المنسوجات وبنية العمل الطباعي بشكل خاص. ثم دراسة مفهوم تعدد المستويات ومدى التشابه والاختلاف بينه وبين مفهوم تعدد الأسطح، ومظاهر تعدد المستويات في كل من الطبيعة والتراث والفن الحديث والمعاصر من خلال بعض المدراس الفنية كالتكعيبية، والدادية، والسريالية، وفن البوب)، ثم تعدد المستويات في الفن التشكيلي ومجال طباعة وصباغة المنسوجات واستخلاص للمحاور التي اعتمد عليها فناني طباعة المنسوجات لتحقيق بعض المستويات الحقيقية على السطح ذو البعدين حيث تحددت في ثلاثة محاور رئيسية وهي (جماليات الخامات الطباعية وأبعادها التشكيلية، عمليات تشكيل ومعالجة السطح الطباعي، التوليف الطباعي). كما تناول الفصل فاعلية الطي الطباعي في تحقيق بنائية السطح من خلال تعدد المستويات وحدد العوامل المؤثرة في مستويات الارتفاعات الناتجة عن عمليات التشكيل بالطي الطباعي.
الفصل الخامس عنوانه:
(القالب المستحدث والسطح الطباعي بين الطي وتعدد المستويات)
تناول الفصل نبذة عن نشأة القوالب الطباعية وتطورها وأنواعها وتصنيف لمتغيرات هيئاتها الشكلية (قوالب مسطحة، مجسمة، متعددة المستويات)، ثم تناول القالب المستحدث متعدد المستويات المشكل بالطي من خلال هذه الدراسة، ومفهومه وفكرته التي تعتمد على استخدام متغيرات تقنية الطي وما يرتبط بها من أساليب أداء في تشكيل ذلك القالب من خلال رؤية إبداعية ووظيفية جديدة تعتمد على استخدامه كوسيط طباعي ناقل للصبغة يتم طباعته بالنقل الحراري، وكمفردة تشكيلية مجسمة يمكن إضافتها بشكلها الحقيقي على السطح، ثم تناولت متغيرات كل من القالب المستحدث والسطح الطباعي واشتملت على (متغيرات خاصة بالخامات، بالأدوات، بطرق الأداء) احتوى كل متغير منهم على عدد من المتغيرات الأخرى الفرعية، ثم تناول الطي كمدخل لتشكيل كل من القالب المستحدث والسطح الطباعي، والنقل الحراري كمدخل لطباعتهما، وعرض للإمكانات الجمالية والتشكيلية للقالب المستحدث متعدد المستويات المشكل بالطي.
الفصل السادس وعنوانه:
(التجارب الاستكشافية والتطبيقية)
اشتمل الفصل على جزئين:
أولاً: تجربة استكشافية للباحثة لاستحداث أسطح طباعية متعددة المستويات:
قامت فيها بمحاولة تكشف الأبعاد والمعطيات الجمالية والتشكيلية لتقنية الطي، وذلك من خلال إطار فكري وتقتي تم من خلاله تحديد عدد من المداخل التجريبية صنفت التجارب التطبيقية على أساسها، وتحددت في أربعة مداخل كالتالي:
1. تجارب استكشافية لتشكيل قوالب مستحدثة متعددة المستويات باستخدام متغيرات الطي المختلفة.
2. تجارب استكشافية لتشكيل السطح الطباعي بمستويات متعددة.
3. تجارب استكشافية لطباعة القالب المستحدث متعدد المستويات بتقنية النقل الحراري.
4. تجارب استكشافية للمعالجات اللونية والملمسية للطباعة بالنقل الحراري.
وفي نهاية ذلك الجزء تم عرض النتائج الخاصة المستخلصة من التجريب للاستفادة منها في الجزء الخاص بالتجربة التطبيقية على الطلاب.
ثانياً: تجربة تطبيقية على الطلاب لاستحداث بنائيات طباعية متعددة المستويات:
اشتمل هذا الجزء علي الإطار الفكري للتجربة والذي تضمن أهدافها وحدودها، والعينة، ومبررات اختيارها وزمن تطبيق التجربة، استراتيجيات التدريس المتبعة في تطبيقها وخطواتها، ثم الإطار التقني للتجربة والذي اشتمل على عرض المداخل الخاصة بالتجربة التطبيقية على الطلاب والتي تحددت في أربعة مداخل صنفت الأعمال من خلالها وهي كالتالي:
1. بنائيات طباعية مسطحة تعتمد على استخدام القالب متعدد المستويات كوسيط طباعي لتحقيق البعد الثالث الإيهامي.
2. بنائيات طباعية مسطحة متعددة المستويات بإضافة القالب كمفردة تشكيلية ذات بعد ثالث حقيقي.
3. بنائيات طباعية مسطحة متعددة المستويات باستخدام الأسطح المشكلة بالطي وسابقة التجهيز.
4. بنائيات طباعية مجسمة ثلاثية الأبعاد.
الفصل السابع وعنوانه:
(نتائج البحث وتوصياته)
واشتمل على تحكيم الأعمال الفنية وعرض نتائجها الحسابية والإحصائية، وعرض لنتائج البحث وتوصياته المستخلصة، ثم ملحقات ومراجع البحث.
ويجيب البحث في إطارة العام علي التساؤل الآتي:
كيف يمكن تحقيق أبعاد جمالية ومستويات تشكيلية متعددة على مسطح العمل الطباعى باستخدام تقنية الطي ومتغيراتها التشكيلية في ضوء الفكر البنائي لاستحداث بنائيات طباعية غير تقليدية تساير طبيعة وفلسفة الفن المعاصر، وتنتقل بالعمل الطباعى من شكله التقليدي المحدد فى إطار ثنائي الأبعاد إلى أشكال وهيئات بنائية غير تقليدية متعددة المستويات؟.
والبحث مقسم إلي سبعة فصول علي النحو التالي:
الفصل الأول وعنوانه:
(التعريف بمشكلة البحث ومنهجه وإجراءاته)
ويشتمل علي خلفية البحث ومشكلته والفروض المرتبطة به وأهدافه وحدوده وأهميته ومنهجيته والمصطلحات.
الفصل الثاني وعنوانه:
(الدراسات السابقة والمرتبطة)
ويشتمل هذا الفصل على الدراسات السابقة التي ارتبطت بموضوع البحث، وقد قسمت إلى ستة محاور كالتالي (دراسات تناولت المعالجات التشكيلية الخاصة بتقنية الطي من حيث ارتباطها بمجال صباغة وطباعة المنسوجات، دراسات تناولت المعالجات التشكيلية الخاصة بتقنية الطي من حيث ارتباطها بمجالات فنية أخرى، دراسات تناولت تعدد المستويات في العمل الفني الطباعي، دراسات تناولت الصياغات التشكيلية للقوالب الطباعية الحديثة، دراسات تناولت تقنية الطباعة بالنقل الحراري ومتغيراتها، دراسات تناولت المدرسة البنائية فكرها وفلسفتها) مع تحديد أوجه الاستفادة من كل دراسة ومدى الاختلاف بينها وبين البحث الحالي، وتعقيب على كل محور منها.
الفصل الثالث وعنوانه:
(الـطي ومتغيــراته)
تناول هذا الفصل الطي كتقنية وأسلوب تشكيل في محاولة لتكشف نشأته وتطور مفهومه في بعض الدول وكان ذلك من خلال ارتباطه تاريخياً بفن صباغة المنسوجات بالعقد والربط، وفن الطي الورقي (Origami)، حيث تم فيه دراسة الطي من زاويتين أولهما طي القماش والأخرى طي الورق، ثم تناول الفصل الطي في فنون التراث وفي الفن التشكيلي بشكل عام ومجالي صباغة وطباعة المنسوجات بشكل خاص، وقد اشتمل هذا الفصل علي حصر للمتغيرات التشكيلية الرئيسية الخاصة بتقنية الطي والتي تمثلت في (العقد والربط، الطي الورقي، الكبس الحراري، الطيات الحرة) كما اشتمل البعض منهم على متغيرات أخرى فرعية تمثلت في متغيرات خاصة بالنوع، بأسلوب التشكيل، بالهيئة الشكلية.
الفصل الرابع وعنوانه:
(العلاقة بين الطي وتعدد المستويات من خلال الفكر البنائي)
اشتمل هذا الفصل علي دراسة الفكر البنائي وسماته وأثره على العمل الفني، فتناول البنائية وتعدد المستويات، والمحاور التي اعتمد عليها ذلك الفكر في تحقيق تعدد المستويات ببنية العمل. كما تناول الفكر البنائي في صباغة وطباعة المنسوجات من خلال وصف وتحليل لمختارات من أعمال فنية طباعية وصباغية لفنانين معاصرين مصريين وأجانب اعتمدت بنيتها على إحداث بعض التنوع في مستويات التشكيل والبنية الشكلية الكلية للعمل، وقد صنفت تلك الأعمال تبعاً لأسلوب بنائها إلى خمسة أقسام شكلت مداخل رئيسية للتحليل تم من خلالها استخلاص المحاور الفكرية والتقنية التي يمكن الاعتماد عليها لتحقيق وتطبيق الفكر البنائي في مجال صباغة وطباعة المنسوجات وبنية العمل الطباعي بشكل خاص. ثم دراسة مفهوم تعدد المستويات ومدى التشابه والاختلاف بينه وبين مفهوم تعدد الأسطح، ومظاهر تعدد المستويات في كل من الطبيعة والتراث والفن الحديث والمعاصر من خلال بعض المدراس الفنية كالتكعيبية، والدادية، والسريالية، وفن البوب)، ثم تعدد المستويات في الفن التشكيلي ومجال طباعة وصباغة المنسوجات واستخلاص للمحاور التي اعتمد عليها فناني طباعة المنسوجات لتحقيق بعض المستويات الحقيقية على السطح ذو البعدين حيث تحددت في ثلاثة محاور رئيسية وهي (جماليات الخامات الطباعية وأبعادها التشكيلية، عمليات تشكيل ومعالجة السطح الطباعي، التوليف الطباعي). كما تناول الفصل فاعلية الطي الطباعي في تحقيق بنائية السطح من خلال تعدد المستويات وحدد العوامل المؤثرة في مستويات الارتفاعات الناتجة عن عمليات التشكيل بالطي الطباعي.
الفصل الخامس عنوانه:
(القالب المستحدث والسطح الطباعي بين الطي وتعدد المستويات)
تناول الفصل نبذة عن نشأة القوالب الطباعية وتطورها وأنواعها وتصنيف لمتغيرات هيئاتها الشكلية (قوالب مسطحة، مجسمة، متعددة المستويات)، ثم تناول القالب المستحدث متعدد المستويات المشكل بالطي من خلال هذه الدراسة، ومفهومه وفكرته التي تعتمد على استخدام متغيرات تقنية الطي وما يرتبط بها من أساليب أداء في تشكيل ذلك القالب من خلال رؤية إبداعية ووظيفية جديدة تعتمد على استخدامه كوسيط طباعي ناقل للصبغة يتم طباعته بالنقل الحراري، وكمفردة تشكيلية مجسمة يمكن إضافتها بشكلها الحقيقي على السطح، ثم تناولت متغيرات كل من القالب المستحدث والسطح الطباعي واشتملت على (متغيرات خاصة بالخامات، بالأدوات، بطرق الأداء) احتوى كل متغير منهم على عدد من المتغيرات الأخرى الفرعية، ثم تناول الطي كمدخل لتشكيل كل من القالب المستحدث والسطح الطباعي، والنقل الحراري كمدخل لطباعتهما، وعرض للإمكانات الجمالية والتشكيلية للقالب المستحدث متعدد المستويات المشكل بالطي.
الفصل السادس وعنوانه:
(التجارب الاستكشافية والتطبيقية)
اشتمل الفصل على جزئين:
أولاً: تجربة استكشافية للباحثة لاستحداث أسطح طباعية متعددة المستويات:
قامت فيها بمحاولة تكشف الأبعاد والمعطيات الجمالية والتشكيلية لتقنية الطي، وذلك من خلال إطار فكري وتقتي تم من خلاله تحديد عدد من المداخل التجريبية صنفت التجارب التطبيقية على أساسها، وتحددت في أربعة مداخل كالتالي:
1. تجارب استكشافية لتشكيل قوالب مستحدثة متعددة المستويات باستخدام متغيرات الطي المختلفة.
2. تجارب استكشافية لتشكيل السطح الطباعي بمستويات متعددة.
3. تجارب استكشافية لطباعة القالب المستحدث متعدد المستويات بتقنية النقل الحراري.
4. تجارب استكشافية للمعالجات اللونية والملمسية للطباعة بالنقل الحراري.
وفي نهاية ذلك الجزء تم عرض النتائج الخاصة المستخلصة من التجريب للاستفادة منها في الجزء الخاص بالتجربة التطبيقية على الطلاب.
ثانياً: تجربة تطبيقية على الطلاب لاستحداث بنائيات طباعية متعددة المستويات:
اشتمل هذا الجزء علي الإطار الفكري للتجربة والذي تضمن أهدافها وحدودها، والعينة، ومبررات اختيارها وزمن تطبيق التجربة، استراتيجيات التدريس المتبعة في تطبيقها وخطواتها، ثم الإطار التقني للتجربة والذي اشتمل على عرض المداخل الخاصة بالتجربة التطبيقية على الطلاب والتي تحددت في أربعة مداخل صنفت الأعمال من خلالها وهي كالتالي:
1. بنائيات طباعية مسطحة تعتمد على استخدام القالب متعدد المستويات كوسيط طباعي لتحقيق البعد الثالث الإيهامي.
2. بنائيات طباعية مسطحة متعددة المستويات بإضافة القالب كمفردة تشكيلية ذات بعد ثالث حقيقي.
3. بنائيات طباعية مسطحة متعددة المستويات باستخدام الأسطح المشكلة بالطي وسابقة التجهيز.
4. بنائيات طباعية مجسمة ثلاثية الأبعاد.
الفصل السابع وعنوانه:
(نتائج البحث وتوصياته)
واشتمل على تحكيم الأعمال الفنية وعرض نتائجها الحسابية والإحصائية، وعرض لنتائج البحث وتوصياته المستخلصة، ثم ملحقات ومراجع البحث.
Other data
Title | أثر تقنية الطي في استحداث أسطح طباعية متعددة المستويات قائمة على الفكر البنائي لتدريس الطباعة اليدوية | Other Titles | Effect of Folding Technique in Innovating Multi-Level Printing Surfaces Based on Constructive Planning for Teaching of Hand Printing | Authors | إيمـان رشـدى أحمـد | Issue Date | 2016 |
Recommend this item
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.