الصورة الإعلامية المقدمة عن المصريين المغتربين في الأفلام السينمائية العربية وعلاقتها بالصورة الذهنية لدى المراهقين
إبراهيم أبواليزيد الدسوقي;
Abstract
لقد ازداد الاهتمام في السنوات الأخيرة بدراسة الصورة التي تعكسها وسائل الاتصال الجماهيرية للمهن والأنشطة أو للرجل أو للمرأة أو للشعوب والأمم ، وتتبع ما يترتب على هذه الصورة من آثار ايجابية أو سلبية باعتبار أن هذه الصورة التي تقدمها وسائل الاتصال المتعددة والمنتشرة بكل ما تتميز به من سعة في الانتشار وإمكانيات فنية متعددة تزيد من غرض جذب الانتباه والتشويق والتأثير العاطفي والعقلي لدى مختلف المستويات الجماهيرية بما يؤثر في الرأي العام في اتخاذ قراراته حول موضوع ما أو حتى في تشكيل السلوك على المستوى الجماهيري .
ولقد أصبحت قضية المصريين بالخارج من القضايا ذات الأبعاد السياسية والاقتصادية والتي لها تأثيرات في مجالات شتى تتصل بكيان الدولة ذاته ، وقد حرصت مصر على الاهتمام بأبنائها المهاجرين في الخارج منذ عام(1969م) حينما أفرد الدستور المصري في الباب الثالث في مجال الحريات والحقوق العامة نصاً مستقلاً يقضي بأن للمواطنين حق الهجرة الدائمة أو المؤقتة إلى الخارج ، على أن ينظم القانون هذا الحق وإجراءاته وشروط مغادرة البلاد والهجرة، ثم اتجهت مصر إلى العناية بأمر الهجرة والمهاجرين المصريين ،حتى أنها استحدثت منصب وزير دولة متفرغ لشئون الهجرة ورعاية المصريين في الخارج وصدر القرار الجمهوري رقم(574) لسنة( 1981م) بتاريخ (14 أكتوبر 1981م) بتحديد اختصاصات وزير الدولة لشئون الهجرة ورعاية المصريين في الخارج ، ومن ذلك التاريخ أصبح للمصريين في الخارج وزارة تهتم بشئونهم وتعمل على رعاية مصالحهم.
ومنذ ذلك التاريخ تقريباً بدأ صناع السينما في تقديم العديد من الأفلام السينمائية التي تتناول حياة المصريين المغتربين وما يلاقوه من آلام وعذاب ومرارة الافتراق عن الأهل والوطن.
ثانياُ: مشكلة الدراسة
يميل المراهقون للتقليد والمحاكاة بصورة كبيرة خاصة الأفراد الذين يشعرون نحوهم بالانجذاب والثقة ومن ثم يتخذونهم قدوة ، و هؤلاء الأفراد قد يكونون من أقرب الناس إلى الشخص مثل الأب أو العم أو الخال أو الأخ الأكبر أو الأخت الكبرى أو ابن العم أو صديق العائلة أو قد يكون شخصية عامة يعرفها الجميع في المجتمع ، وقد تكون تلك الشخصية قد استطاعت السفر إلى خارج البلاد وحققت مكانة اجتماعية واقتصادية مما يجعل كل شاب يتمنى أن يكون مثله ويحذو حذوه ،وقد يكون السبب في ذلك هو أن بيئة الفرد التي ولد وعاش فيها وأصبح جزءاً منها غير قادرة على إشباع حاجاته ، لذا قد يفكر في التحرك خارج هذه البيئة محاولاً تحقيق ما عجز عنه فيها أي أن الانتقال والغربة يكون أساساً نتيجة سوء أحوال المغترب في وطنه الأصلي ورغبته في تحسين حالته سعياً وراء الثراء وجمع المال أو قد يكون في بعض الأحيان وهي نادرة سعياً وراء تحصيل العلم وتحسين الوضع الاجتماعي أو الاثنين معاً.
وهذه البيئة الجديدة التي ينتقل إليها والتي قد تختلف اختلافاً كلياً أو جزئياً عن البيئة التي أتى منها مما يؤدي إلى ظهور العديد من المشكلات والصعوبات التي تواجه المغترب في البلد التي انتقل إليها والتي قد لا يعلمها المراهقون لحداثة سنهم وقلة خبرتهم وتركيزهم على هدف واحد وهو تحقيق الثراء والغنى السريع .
ومن هذا المنطلق بدأت الأفلام السينمائية في تناول حياة المغتربين ومعاناتهم وما يلاقوه في المجتمعات الأخرى في حياتهم اليومية والذي يختلف اختلافاً كبيراً عما هو موجود في أذهان وأفكار أبنائنا.
إن الإحساس بهذه المشكلة هو الذي دفع الباحث لاختيار هذه المشكلة البحثية وصياغتها في التساؤل التالي:
ما الصورة الإعلامية المقدمة عن المصريين المغتربين في الأفلام السينمائية العربية وعلاقتها بالصورة الذهنية لدى المراهقين؟
ثالثاً: أهمية الدراسة
وتشمل جانبين:
أ- الأهمية النظرية (العلمية):
تأتي أهمية الدراسة الحالية من خلال موضوعها حيث أنها تتناول الصورة الإعلامية المقدمة عن المصريين المغتربين في الأفلام السينمائية العربية وعلاقتها بصورتها الذهنية لدى المراهقين ،وذلك لندرة الدراسات العربية التي أجريت حول هذا الموضوع والتي تناولته من منظور إعلامي ، بينما توجد الدراسات النفسية التي قد تناولت بعض الجوانب من حياة المغتربين وأسرهم وأبنائهم وحياتهم والهجرة بصفة عامة سواء كانت شرعية أو غير شرعية وذلك من وجهة نظر بحوث علم النفس أو بمعنى أصح من منظور نفسي، ولما كان الإنسان لا يفصل الجوانب النفسية عن الجوانب الإعلامية فإنه يجب دراسة هذه الظاهرة من منظور نفسي وإعلامي.
ب- الأهمية التطبيقية (المجتمعية):
1. عرفت مصر موجات الهجرة الخارجية المؤقتة منذ منتصف السبعينيات وعلى الرغم من عدم وجود إحصائيات دقيقة عن الذين سافروا من المصريين إلى الخارج إلا أنه يمكن القول بأن هذه النسبة كبيرة والذين لم يسافروا ومازالوا يحلمون بهذه الفرصة أكبر ، وبالتالي فإننا يجب علينا إلقاء الضوء من تحليل العينة الوثائقية على ما يكابده أبناؤنا في الخارج وتعريفه لأبنائنا ليكون سبب في الدافعية نحو الإنجاز وتنمية التفكير الابتكاري وحب الوطن السعي لرفعة شأنه .
2. يمكن أن تساهم هذه الدراسة في زيادة فهمنا وتعرفنا على طبيعة الصورة المتكونة لدى المراهقين عن المغتربين من خلال الأفلام السينمائية وبالتالي وضع تصور مقترح للقائمين على قطاع السينما عما يجب أن تعرضه الأفلام السينمائية للمراهقين حتى يتم التوجيه للكتاب والمخرجين لعمل أفلام تقدم واقع المصريين المغتربين بصورة صحيحة يدركها أبناؤنا المراهقون.
3. تكتسب الدراسة أهميتها أيضاً من أهمية المرحلة العمرية حيث يعتبر المراهقون فئة لا يستهان بها حيث بلغ عدد المراهقين والمراهقات في مصر ربع عددهم في الدول العربية مجتمعه، وهو ما يشير إلى نسبتهم العالية في المجتمع المصري وهذا يعني أنهم معقد آمال المجتمع ووسيلته إلى تحقيق أهدافه والدفاع عن كيانه نظراً لجمعهم العددي ولأنهم على مشارف سن القدرة على الإنتاج ولسهولة استيعابهم وتفاعلهم مع كل جديد.
4. لعل هذه الدراسة تشكل محاولة متواضعة لإلقاء الضوء على هذه الفئة من المجتمع (المصريين المغتربين)، ولفت نظر المسئولين إليهم وإلى المشكلات التي يواجهونها في الخارج.
5. ما تسفر عنه نتائج الدراسة يمكن أن يكون خطوة على الطريق في مجال تعديل المناهج التي يدرسها أبناؤنا بحيث يتواكب التعليم مع ملامح ومتطلبات الحياة العصرية التكنولوجية، وبالتالي ينهض المجتمع ويرتقي وتتحسن الحالة المعيشية ويصبح المجتمع جاذباً لأبنائه بدلاً من أن يكون طارداً لهم .
رابعاً :أهداف الدراسة
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الصورة الإعلامية المقدمة عن المصريين المغتربين في الأفلام السينمائية العربية وعلاقتها بالصورة الذهنية لدى المراهقين وذلك من خلال:
1. التعرف على صورة المصريين المغتربين المقدمة في الأفلام السينمائية العربية (الصورة الإعلامية )
2. التعرف على صورة المصريين المغتربين المتكونة لدى المراهقين نتيجة مشاهدة الأفلام السينمائية العربية .
3. الوقوف على مدى ( ايجابية – سلبية ) صورة المصريين المغتربين المتكونة لدى المراهقين المشاهدين للأفلام السينمائية التي تتناول حياة المصريين المغتربين .
4. رصد العلاقة بين صورة المصريين المغتربين المقدمة في الأفلام السينمائية وصورتهم المتكونة لدى المراهقين في ظل عدد من المتغيرات الديموجرافية (النوع- التعليم – المستوى الاجتماعي والاقتصادي ).
5. التعرف على نوعية المشكلات التي تواجه المصريين المغتربين وتتناولها الأفلام السينمائية عينة الدراسة.
6. التعرف على خصائص المضمون الذي تقدمه الأفلام السينمائيةالتي تتناول حياة المصريين المغتربين من خلال (استمارة تحليل مضمون).
7. الوقوف على مدى التشجيع على السفر أو الإحجام عنه من قبل المراهقين عينة الدراسة نتيجة لمشاهدة الأفلام التي تعرض صورة المصري المغترب.
ولقد أصبحت قضية المصريين بالخارج من القضايا ذات الأبعاد السياسية والاقتصادية والتي لها تأثيرات في مجالات شتى تتصل بكيان الدولة ذاته ، وقد حرصت مصر على الاهتمام بأبنائها المهاجرين في الخارج منذ عام(1969م) حينما أفرد الدستور المصري في الباب الثالث في مجال الحريات والحقوق العامة نصاً مستقلاً يقضي بأن للمواطنين حق الهجرة الدائمة أو المؤقتة إلى الخارج ، على أن ينظم القانون هذا الحق وإجراءاته وشروط مغادرة البلاد والهجرة، ثم اتجهت مصر إلى العناية بأمر الهجرة والمهاجرين المصريين ،حتى أنها استحدثت منصب وزير دولة متفرغ لشئون الهجرة ورعاية المصريين في الخارج وصدر القرار الجمهوري رقم(574) لسنة( 1981م) بتاريخ (14 أكتوبر 1981م) بتحديد اختصاصات وزير الدولة لشئون الهجرة ورعاية المصريين في الخارج ، ومن ذلك التاريخ أصبح للمصريين في الخارج وزارة تهتم بشئونهم وتعمل على رعاية مصالحهم.
ومنذ ذلك التاريخ تقريباً بدأ صناع السينما في تقديم العديد من الأفلام السينمائية التي تتناول حياة المصريين المغتربين وما يلاقوه من آلام وعذاب ومرارة الافتراق عن الأهل والوطن.
ثانياُ: مشكلة الدراسة
يميل المراهقون للتقليد والمحاكاة بصورة كبيرة خاصة الأفراد الذين يشعرون نحوهم بالانجذاب والثقة ومن ثم يتخذونهم قدوة ، و هؤلاء الأفراد قد يكونون من أقرب الناس إلى الشخص مثل الأب أو العم أو الخال أو الأخ الأكبر أو الأخت الكبرى أو ابن العم أو صديق العائلة أو قد يكون شخصية عامة يعرفها الجميع في المجتمع ، وقد تكون تلك الشخصية قد استطاعت السفر إلى خارج البلاد وحققت مكانة اجتماعية واقتصادية مما يجعل كل شاب يتمنى أن يكون مثله ويحذو حذوه ،وقد يكون السبب في ذلك هو أن بيئة الفرد التي ولد وعاش فيها وأصبح جزءاً منها غير قادرة على إشباع حاجاته ، لذا قد يفكر في التحرك خارج هذه البيئة محاولاً تحقيق ما عجز عنه فيها أي أن الانتقال والغربة يكون أساساً نتيجة سوء أحوال المغترب في وطنه الأصلي ورغبته في تحسين حالته سعياً وراء الثراء وجمع المال أو قد يكون في بعض الأحيان وهي نادرة سعياً وراء تحصيل العلم وتحسين الوضع الاجتماعي أو الاثنين معاً.
وهذه البيئة الجديدة التي ينتقل إليها والتي قد تختلف اختلافاً كلياً أو جزئياً عن البيئة التي أتى منها مما يؤدي إلى ظهور العديد من المشكلات والصعوبات التي تواجه المغترب في البلد التي انتقل إليها والتي قد لا يعلمها المراهقون لحداثة سنهم وقلة خبرتهم وتركيزهم على هدف واحد وهو تحقيق الثراء والغنى السريع .
ومن هذا المنطلق بدأت الأفلام السينمائية في تناول حياة المغتربين ومعاناتهم وما يلاقوه في المجتمعات الأخرى في حياتهم اليومية والذي يختلف اختلافاً كبيراً عما هو موجود في أذهان وأفكار أبنائنا.
إن الإحساس بهذه المشكلة هو الذي دفع الباحث لاختيار هذه المشكلة البحثية وصياغتها في التساؤل التالي:
ما الصورة الإعلامية المقدمة عن المصريين المغتربين في الأفلام السينمائية العربية وعلاقتها بالصورة الذهنية لدى المراهقين؟
ثالثاً: أهمية الدراسة
وتشمل جانبين:
أ- الأهمية النظرية (العلمية):
تأتي أهمية الدراسة الحالية من خلال موضوعها حيث أنها تتناول الصورة الإعلامية المقدمة عن المصريين المغتربين في الأفلام السينمائية العربية وعلاقتها بصورتها الذهنية لدى المراهقين ،وذلك لندرة الدراسات العربية التي أجريت حول هذا الموضوع والتي تناولته من منظور إعلامي ، بينما توجد الدراسات النفسية التي قد تناولت بعض الجوانب من حياة المغتربين وأسرهم وأبنائهم وحياتهم والهجرة بصفة عامة سواء كانت شرعية أو غير شرعية وذلك من وجهة نظر بحوث علم النفس أو بمعنى أصح من منظور نفسي، ولما كان الإنسان لا يفصل الجوانب النفسية عن الجوانب الإعلامية فإنه يجب دراسة هذه الظاهرة من منظور نفسي وإعلامي.
ب- الأهمية التطبيقية (المجتمعية):
1. عرفت مصر موجات الهجرة الخارجية المؤقتة منذ منتصف السبعينيات وعلى الرغم من عدم وجود إحصائيات دقيقة عن الذين سافروا من المصريين إلى الخارج إلا أنه يمكن القول بأن هذه النسبة كبيرة والذين لم يسافروا ومازالوا يحلمون بهذه الفرصة أكبر ، وبالتالي فإننا يجب علينا إلقاء الضوء من تحليل العينة الوثائقية على ما يكابده أبناؤنا في الخارج وتعريفه لأبنائنا ليكون سبب في الدافعية نحو الإنجاز وتنمية التفكير الابتكاري وحب الوطن السعي لرفعة شأنه .
2. يمكن أن تساهم هذه الدراسة في زيادة فهمنا وتعرفنا على طبيعة الصورة المتكونة لدى المراهقين عن المغتربين من خلال الأفلام السينمائية وبالتالي وضع تصور مقترح للقائمين على قطاع السينما عما يجب أن تعرضه الأفلام السينمائية للمراهقين حتى يتم التوجيه للكتاب والمخرجين لعمل أفلام تقدم واقع المصريين المغتربين بصورة صحيحة يدركها أبناؤنا المراهقون.
3. تكتسب الدراسة أهميتها أيضاً من أهمية المرحلة العمرية حيث يعتبر المراهقون فئة لا يستهان بها حيث بلغ عدد المراهقين والمراهقات في مصر ربع عددهم في الدول العربية مجتمعه، وهو ما يشير إلى نسبتهم العالية في المجتمع المصري وهذا يعني أنهم معقد آمال المجتمع ووسيلته إلى تحقيق أهدافه والدفاع عن كيانه نظراً لجمعهم العددي ولأنهم على مشارف سن القدرة على الإنتاج ولسهولة استيعابهم وتفاعلهم مع كل جديد.
4. لعل هذه الدراسة تشكل محاولة متواضعة لإلقاء الضوء على هذه الفئة من المجتمع (المصريين المغتربين)، ولفت نظر المسئولين إليهم وإلى المشكلات التي يواجهونها في الخارج.
5. ما تسفر عنه نتائج الدراسة يمكن أن يكون خطوة على الطريق في مجال تعديل المناهج التي يدرسها أبناؤنا بحيث يتواكب التعليم مع ملامح ومتطلبات الحياة العصرية التكنولوجية، وبالتالي ينهض المجتمع ويرتقي وتتحسن الحالة المعيشية ويصبح المجتمع جاذباً لأبنائه بدلاً من أن يكون طارداً لهم .
رابعاً :أهداف الدراسة
تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على الصورة الإعلامية المقدمة عن المصريين المغتربين في الأفلام السينمائية العربية وعلاقتها بالصورة الذهنية لدى المراهقين وذلك من خلال:
1. التعرف على صورة المصريين المغتربين المقدمة في الأفلام السينمائية العربية (الصورة الإعلامية )
2. التعرف على صورة المصريين المغتربين المتكونة لدى المراهقين نتيجة مشاهدة الأفلام السينمائية العربية .
3. الوقوف على مدى ( ايجابية – سلبية ) صورة المصريين المغتربين المتكونة لدى المراهقين المشاهدين للأفلام السينمائية التي تتناول حياة المصريين المغتربين .
4. رصد العلاقة بين صورة المصريين المغتربين المقدمة في الأفلام السينمائية وصورتهم المتكونة لدى المراهقين في ظل عدد من المتغيرات الديموجرافية (النوع- التعليم – المستوى الاجتماعي والاقتصادي ).
5. التعرف على نوعية المشكلات التي تواجه المصريين المغتربين وتتناولها الأفلام السينمائية عينة الدراسة.
6. التعرف على خصائص المضمون الذي تقدمه الأفلام السينمائيةالتي تتناول حياة المصريين المغتربين من خلال (استمارة تحليل مضمون).
7. الوقوف على مدى التشجيع على السفر أو الإحجام عنه من قبل المراهقين عينة الدراسة نتيجة لمشاهدة الأفلام التي تعرض صورة المصري المغترب.
Other data
| Title | الصورة الإعلامية المقدمة عن المصريين المغتربين في الأفلام السينمائية العربية وعلاقتها بالصورة الذهنية لدى المراهقين | Other Titles | The image of expatriate Egyptians presented in Arab movies and its relationship with mental image among adolescents | Authors | إبراهيم أبواليزيد الدسوقي | Issue Date | 2015 |
Recommend this item
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.