فعالية برنامج لتنمية بعض المهارات الإجتماعية في خفض السلوك العدواني لدى أطفال الروضة
هدى إبراهيم محمد المغربي;
Abstract
مـشكلة الدراسـة :
أشارت العديد من دراسات السلوك العدواني والتوافق النفسي الإجتماعي للأطفال إلى وجود علاقة سالبة بين السلوك العدواني والتكيف الشخصي والإجتماعي وكذلك التكيف العام للأطفال، وكذلك وجود علاقة موجبة بين السلوك السوي والتكيف الشخصي والإجتماعي ، والتكيف العام لدى الأطفال، مما يعني انها أهم المشكلات السلوكية التي قد يعاني منها الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة نتيجة ما يترتب عليها من آثار سلبية تنعكس على كلاً من الطفل والأسرة والمجتمع بأسره ، حيث أنها أحد معوقات توافق الطفل النفسي والإجتماعي والسلوكي . كما تشير العديد من الدراسات والأبحاث إلى أن الكثير من الأطفال العدوانيين يعانون نقصا في مهارات السلوك الإجتماعي، حيث أنهم يفتقرون للتعاون والمشاركة واللعب النظيف والتعبير عن المشاعر، وغيرها من المهارات الإجتماعية مما يدفعهم للتصرف بعدوانية في مواجهة مشكلاتهم, حيث يوضح طريف شوقي فرج(23 :2003) أن المهارات الإجتماعية المرتفعة تيسر على الفرد إدارة علاقات ناجحة وتجنبه نشوء صراعات مع الآخرين، ومواجهة المواقف الحرجة والتخلص من المآزق بكفاءة، ومن ثم الشعور بفاعلية ذاتية والإستمتاع بالحياة .
ويشير سميث وسترين (Simith&Strain,1992:223) أن التدريب على المهارات الإجتماعية يمثل أحد الأسس الهامة المؤثرة في النمو الإجتماعي للأطفال الصغار. و يتفق معها ليبلانك وماتسون (Matson &:234,1995 Leblanc) في أن التدريب المبكر على المهارات الإجتماعية يجعل طفل مرحلة الرياض طفلا متميزاً عن الأطفال الذين لم يتلقوا مثل ذلك التدريب ،لأن إكتساب المهارات الإجتماعية يجعل الطفل أكثر تميزاً في تفاعلاته الإجتماعية وصلاته ونموه الإجتماعي .
يضاف إلى ذلك أن القصور في المهارات الإجتماعية يؤدي إلى نشأة الإضطرابات النفسية لدى الأطفال، كالخجل والإكتئاب، والقلق الإجتماعي والعجز عن إظهار الحب والمودة والإهتمام، وغيرها من الإنفعالات السلبية ؛ كالعجز عن التعبير أوالإحتجاج ورد العدوان( محمد يوسف محمد،1998: 29).
وفي ضوء ما سبق تتحدد مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة على التساؤلات التالية :
1- هل تتحسن درجة المهارات الإجتماعية(التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) لدى أطفال المجموعة التجريبية بعد تعرضهم للبرنامج التدريبي المستخدم في الدراسة الحالية ؟ .
2- هل يتفوق أطفال المجموعة التجريبية بعد تعرضهم للبرنامج التدريبي المستخدم في الدراسة الحالية على أطفال المجموعة الضابطة في درجة المهارات الإجتماعية (التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) ؟.
3- هل تختلف درجة المهارات الإجتماعية (التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) لدى أطفال المجموعة التجريبية بإختلاف القياسين البعدي والتتبعي ؟ .
4- هل تنخفض درجة السلوك العدواني لدى أطفال المجموعة التجريبية بعد تعرضهم للبرنامج التدريبي المستخدم في الدراسة الحالية ؟ .
5- هل تنخفض درجة السلوك العدواني لدى أطفال المجموعة التجريبية بعد تعرضهم للبرنامج التدريبي المستخدم في الدراسة الحالية عن أطفال المجموعة الضابطة ؟.
6- هل تختلف درجة السلوك العدواني لدى أطفال المجموعة التجريبية بإختلاف القياسين البعدي والتتبعي؟.
ثانياً. أهــداف الدراسـة : تهدف الدراسة الحالية إلى :
1- الكشف عن فعالية البرنامج التدريبي في تحسين درجة المهارات الإجتماعية (التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) لدى
أطفال المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج المستخدم في الدراسة الحالية .
2- الكشف عن الفروق في درجة المهارات الإجتماعية (التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) بين أطفال المجموعة التجريبية و أطفال المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج المستخدم في الدراسة الحالية.
3- الكشف عن الفروق في درجة المهارات الإجتماعية (التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) بين القياسين البعدي والتتبعي لدى أطفال المجموعة التجريبية .
4- الكشف عن فعالية البرنامج التدريبي في خفض درجة السلوك العدواني(اللفظي، المباشر، غيرالمباشر) لدى أطفال المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج المستخدم في الدراسة الحالية.
5- الكشف عن الفروق في درجة السلوك العدواني(اللفظي، المباشر، غيرالمباشر) بين أطفال المجموعة التجريبية و أطفال المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج المستخدم في الدراسة الحالية .
6- الكشف عن الفروق في درجة السلوك العدواني (اللفظي، المباشر، غيرالمباشر) بين القياسين البعدي والتتبعي لدى أطفال المجموعة التجريبية .
ثالثاً. أهمـية الدراســـة :
تسعى الدراسة الحالية إلى البحث في مدى فعالية المهارات الإجتماعية في خفض السلوك العدواني لدى أطفال الروضة، وهذا الموضوع يتضمن أهمية كبيرة من الناحية النظرية والتطبيقية، وذلك على النحو التالي:
1 – الأهـمية النظـرية :
أ. المساهمة في إثراء مجال علم النفس بهذه الدراسة، حيث قد تسهم نتائج هذه الدراسة في سد النقص الملحوظ في الدراسات النفسية عامة ودراسات الأطفال خاصة في البيئة الليبية، حيث لاحظت الباحثة – في حدود إطلاعها- ندرة الدراسات والبحوث السابقة التي تناولت خفض السلوك العدواني لدى أطفال الروضة من خلال برنامج تدريبي لتنمية بعض المهارات الإجتماعية(التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) لدى أطفال
الروضة .
ب. تعد هذه الدراسة هامة ومفيدة للأخصائيين النفسانيين والإجتماعيين والمعلمين العاملين في رياض الأطفال، حيث أنهاتعتمد على برنامج تدريبي يهدف إلى تنمية بعض المهارات الإجتماعية لخفض السلوك العدواني لدى أطفال الروضة.
ج. تستمد الدراسة الحالية أهميتها من أهمية المرحلة التي تتناولها ، حيث تعد مرحلة الطفولة المبكرة من أكثر المراحل أهمية في حياة الإنسان؛ فهي الأساس الذي يشكل شخصيته اللاحقة، والأساس الذي تعتمد عليه إنتاجيته وعطاؤه المستقبلي، وهي من أهم شرائح المجتمع وأكثرها خطورة ، ورعايتهم من أهم الإستثمارات التي يجب أن تهتم بها الدول، وأحد مقاييس تقدمها .
ء. تتعرض الدراسة لأحد الجوانب الاساسية في الشخصية وهو الجانب الإنفعالي، حيث يعد السلوك العدواني من أكثر مظاهر الإنفعالات أهمية وقوة
2 – الأهمية التطبيقية
تتمثل الاهمية التطبيقية للدراسة الحالية فيما يلي :
أ. إمكانية إستخدام المرشدين والإخصائيين النفسيين والمعلمين في رياض الأطفال للبرنامج الحالي في خفض السلوك العدواني وتنمية المهارات الإجتماعية لدى أطفال الروضة .
ب. إمكانية إستفادة المهتمين من مرشدين وإخصائيين ومعالجين نفسيين من مقياس السلوك العدواني ، والذي قامت الباحثة بإعداده لأطفال الروضة في تشخيص حالات السلوك العدواني لدى هؤلاء الأطفال.
ج. يمكن لنتائج الدراسة الحالية أن تفتح المجال أمام دراسات وأبحاث لاحقة تقترح طرقاً وأساليباً جديدة يمكن إستخدامها في مساعدة أطفال الروضة في حل مشكلاتهم السلوكية .
أشارت العديد من دراسات السلوك العدواني والتوافق النفسي الإجتماعي للأطفال إلى وجود علاقة سالبة بين السلوك العدواني والتكيف الشخصي والإجتماعي وكذلك التكيف العام للأطفال، وكذلك وجود علاقة موجبة بين السلوك السوي والتكيف الشخصي والإجتماعي ، والتكيف العام لدى الأطفال، مما يعني انها أهم المشكلات السلوكية التي قد يعاني منها الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة نتيجة ما يترتب عليها من آثار سلبية تنعكس على كلاً من الطفل والأسرة والمجتمع بأسره ، حيث أنها أحد معوقات توافق الطفل النفسي والإجتماعي والسلوكي . كما تشير العديد من الدراسات والأبحاث إلى أن الكثير من الأطفال العدوانيين يعانون نقصا في مهارات السلوك الإجتماعي، حيث أنهم يفتقرون للتعاون والمشاركة واللعب النظيف والتعبير عن المشاعر، وغيرها من المهارات الإجتماعية مما يدفعهم للتصرف بعدوانية في مواجهة مشكلاتهم, حيث يوضح طريف شوقي فرج(23 :2003) أن المهارات الإجتماعية المرتفعة تيسر على الفرد إدارة علاقات ناجحة وتجنبه نشوء صراعات مع الآخرين، ومواجهة المواقف الحرجة والتخلص من المآزق بكفاءة، ومن ثم الشعور بفاعلية ذاتية والإستمتاع بالحياة .
ويشير سميث وسترين (Simith&Strain,1992:223) أن التدريب على المهارات الإجتماعية يمثل أحد الأسس الهامة المؤثرة في النمو الإجتماعي للأطفال الصغار. و يتفق معها ليبلانك وماتسون (Matson &:234,1995 Leblanc) في أن التدريب المبكر على المهارات الإجتماعية يجعل طفل مرحلة الرياض طفلا متميزاً عن الأطفال الذين لم يتلقوا مثل ذلك التدريب ،لأن إكتساب المهارات الإجتماعية يجعل الطفل أكثر تميزاً في تفاعلاته الإجتماعية وصلاته ونموه الإجتماعي .
يضاف إلى ذلك أن القصور في المهارات الإجتماعية يؤدي إلى نشأة الإضطرابات النفسية لدى الأطفال، كالخجل والإكتئاب، والقلق الإجتماعي والعجز عن إظهار الحب والمودة والإهتمام، وغيرها من الإنفعالات السلبية ؛ كالعجز عن التعبير أوالإحتجاج ورد العدوان( محمد يوسف محمد،1998: 29).
وفي ضوء ما سبق تتحدد مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة على التساؤلات التالية :
1- هل تتحسن درجة المهارات الإجتماعية(التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) لدى أطفال المجموعة التجريبية بعد تعرضهم للبرنامج التدريبي المستخدم في الدراسة الحالية ؟ .
2- هل يتفوق أطفال المجموعة التجريبية بعد تعرضهم للبرنامج التدريبي المستخدم في الدراسة الحالية على أطفال المجموعة الضابطة في درجة المهارات الإجتماعية (التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) ؟.
3- هل تختلف درجة المهارات الإجتماعية (التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) لدى أطفال المجموعة التجريبية بإختلاف القياسين البعدي والتتبعي ؟ .
4- هل تنخفض درجة السلوك العدواني لدى أطفال المجموعة التجريبية بعد تعرضهم للبرنامج التدريبي المستخدم في الدراسة الحالية ؟ .
5- هل تنخفض درجة السلوك العدواني لدى أطفال المجموعة التجريبية بعد تعرضهم للبرنامج التدريبي المستخدم في الدراسة الحالية عن أطفال المجموعة الضابطة ؟.
6- هل تختلف درجة السلوك العدواني لدى أطفال المجموعة التجريبية بإختلاف القياسين البعدي والتتبعي؟.
ثانياً. أهــداف الدراسـة : تهدف الدراسة الحالية إلى :
1- الكشف عن فعالية البرنامج التدريبي في تحسين درجة المهارات الإجتماعية (التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) لدى
أطفال المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج المستخدم في الدراسة الحالية .
2- الكشف عن الفروق في درجة المهارات الإجتماعية (التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) بين أطفال المجموعة التجريبية و أطفال المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج المستخدم في الدراسة الحالية.
3- الكشف عن الفروق في درجة المهارات الإجتماعية (التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) بين القياسين البعدي والتتبعي لدى أطفال المجموعة التجريبية .
4- الكشف عن فعالية البرنامج التدريبي في خفض درجة السلوك العدواني(اللفظي، المباشر، غيرالمباشر) لدى أطفال المجموعة التجريبية بعد تطبيق البرنامج المستخدم في الدراسة الحالية.
5- الكشف عن الفروق في درجة السلوك العدواني(اللفظي، المباشر، غيرالمباشر) بين أطفال المجموعة التجريبية و أطفال المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج المستخدم في الدراسة الحالية .
6- الكشف عن الفروق في درجة السلوك العدواني (اللفظي، المباشر، غيرالمباشر) بين القياسين البعدي والتتبعي لدى أطفال المجموعة التجريبية .
ثالثاً. أهمـية الدراســـة :
تسعى الدراسة الحالية إلى البحث في مدى فعالية المهارات الإجتماعية في خفض السلوك العدواني لدى أطفال الروضة، وهذا الموضوع يتضمن أهمية كبيرة من الناحية النظرية والتطبيقية، وذلك على النحو التالي:
1 – الأهـمية النظـرية :
أ. المساهمة في إثراء مجال علم النفس بهذه الدراسة، حيث قد تسهم نتائج هذه الدراسة في سد النقص الملحوظ في الدراسات النفسية عامة ودراسات الأطفال خاصة في البيئة الليبية، حيث لاحظت الباحثة – في حدود إطلاعها- ندرة الدراسات والبحوث السابقة التي تناولت خفض السلوك العدواني لدى أطفال الروضة من خلال برنامج تدريبي لتنمية بعض المهارات الإجتماعية(التواصل مع الآخرين، التفاعل الإجتماعي، المشاركة، السلوك الإجتماعي، التعبير الإنفعالي، التعامل مع بيئة الروضة) لدى أطفال
الروضة .
ب. تعد هذه الدراسة هامة ومفيدة للأخصائيين النفسانيين والإجتماعيين والمعلمين العاملين في رياض الأطفال، حيث أنهاتعتمد على برنامج تدريبي يهدف إلى تنمية بعض المهارات الإجتماعية لخفض السلوك العدواني لدى أطفال الروضة.
ج. تستمد الدراسة الحالية أهميتها من أهمية المرحلة التي تتناولها ، حيث تعد مرحلة الطفولة المبكرة من أكثر المراحل أهمية في حياة الإنسان؛ فهي الأساس الذي يشكل شخصيته اللاحقة، والأساس الذي تعتمد عليه إنتاجيته وعطاؤه المستقبلي، وهي من أهم شرائح المجتمع وأكثرها خطورة ، ورعايتهم من أهم الإستثمارات التي يجب أن تهتم بها الدول، وأحد مقاييس تقدمها .
ء. تتعرض الدراسة لأحد الجوانب الاساسية في الشخصية وهو الجانب الإنفعالي، حيث يعد السلوك العدواني من أكثر مظاهر الإنفعالات أهمية وقوة
2 – الأهمية التطبيقية
تتمثل الاهمية التطبيقية للدراسة الحالية فيما يلي :
أ. إمكانية إستخدام المرشدين والإخصائيين النفسيين والمعلمين في رياض الأطفال للبرنامج الحالي في خفض السلوك العدواني وتنمية المهارات الإجتماعية لدى أطفال الروضة .
ب. إمكانية إستفادة المهتمين من مرشدين وإخصائيين ومعالجين نفسيين من مقياس السلوك العدواني ، والذي قامت الباحثة بإعداده لأطفال الروضة في تشخيص حالات السلوك العدواني لدى هؤلاء الأطفال.
ج. يمكن لنتائج الدراسة الحالية أن تفتح المجال أمام دراسات وأبحاث لاحقة تقترح طرقاً وأساليباً جديدة يمكن إستخدامها في مساعدة أطفال الروضة في حل مشكلاتهم السلوكية .
Other data
| Title | فعالية برنامج لتنمية بعض المهارات الإجتماعية في خفض السلوك العدواني لدى أطفال الروضة | Other Titles | The effectiveness of the program to develop some social skills in reducing aggressive behavior at kindergarten children | Authors | هدى إبراهيم محمد المغربي | Issue Date | 2016 |
Attached Files
| File | Size | Format | |
|---|---|---|---|
| G14025.pdf | 401.41 kB | Adobe PDF | View/Open |
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.