Skip navigation
Home
Research Outputs
Researchers
Organizations
Projects
Explore by
Research Outputs
Researchers
Organizations
Projects
Sign on to:
My Homepage
Receive email
updates
Edit Account details
Browsing by Author
آلاء عبد الواحد جمعة عثمان
Enter a last name
Or, select a letter below to browse by last name
0-9
A
B
C
D
E
F
G
H
I
J
K
L
M
N
O
P
Q
R
S
T
U
V
W
X
Y
Z
In order:
Ascending
Descending
Results/Page
5
10
15
20
25
30
35
40
45
50
55
60
65
70
75
80
85
90
95
100
Authors/Record:
All
1
5
10
15
20
25
30
35
40
45
50
Showing results 1 to 1 of 1
Refman
EndNote
Bibtex
RefWorks
Send via email
Issue Date
Title
Author(s)
2017
يقع تاريخ الدولة البيزنطية فى أكثر من مرحلة، كان من بينها المرحلة الأولى، التى تبدأ من عصر قنسطنطين العظيم وتنتهى بظهور هرقل فى أوائل القرن السابع الميلادى، وعُرفت تلك المرحلة فى كتابات الباحثين باسم "العصر الباكر لتاريخ الدولة البيزنطية" أو "العصر المتأخر للدولة الرومانية". وقد حكم تلك الفترة العديد من الأباطرة، كان من بينهم أنستاسيوس الأول (491 -518 م)، الذى شهد حكمه العديد من الأحداث الداخلية والخارجية على حدٍ سواء. والبحث يحمل عنوان "أحوال الإمبراطورية البيزنطية فى عهد الإمبراطور أنستاسيوس الأول" (491 – 518 م)، واختيار الباحث للموضوع يرجع فى الأساس إلى الدور الذى لعبه أنستاسيوس الأول فى تلك الفترة، فقد حافظ على وحدة الإمبراطورية وتماسكها، بالرغم مما كانت تموج به من خلافات دينية مذهبية، كانت وحدها كفيلة بتمزيقها إلى أقسام مُتنافرة، والحفاظ على هيبة الدولة من خطر الطامعين فيها، بشكلٍ أفضل مما كان يحدث أيام زينو. وعلى الرغم من أهمية موضوع البحث، فإن نصيبه من التأريخ لم يكن على نفس القدر أو الأهمية، فلا تُوجد أى دراسة وافية أو شاملة عنه فى المكتبة العربية، وكل ما ذُكر عنه لا يتعدى صفحات مثل ما سطّره أستاذنا الراحل الدكتور السيد الباز العرينى فى كتابه النادر "الدولة البيزنطية"، وما كتبته أستاذتنا الدكتورة زبيدة محمد عطا فى كتابها القيّم "تاريخ الدولة البيزنطية من قنسطنطين العظيم إلى أنستاسيوس الأول"، وما سجلته أستاذتنا الدكتورة عفاف سيد صبره فى كتابها القيّم أيضاً "الدولة البيزنطية"، ومن هنا رأيت أن أعمل على جمع مادة موضوع الدراسة، بقصد سد النقص فى حاجة المكتبة العربية. وقد تكونت الرسالة من مقدمة ثم دراسة تحليلية نقدية لأهم مصادر البحث، وتمهيد أعقبه فصول الرسالة الثلاثة، وأخيراً جاءت الخاتمة يتبعها ملاحق
آلاء عبد الواحد جمعة عثمان