نمطا استراتيجية التفكير اللعبي (الفردي والتشاركي) في بيئة تعلم قائمة على الويب وأثرهما على تنمية مهارات البرمجة والاتجاهات ودافعية الإنجاز لدى طلاب تكنولوجيا التعليم
أرشد صلاح عبد الجابر عيسى;
Abstract
تشهد تكنولوجيا التعليم تطورات متلاحقة في مستحدثاتها خاصة بيئات التعلم التي يتم تطويرها، وذلك لتسهيل التعلم الفردي والذاتي والتشاركي والتعاوني، وتعد بيئات التعلم القائمة على استراتيجية التفكير اللعبي (Gamification)* من أهم تلك البيئات التي تحتاج إلى البحث والتطوير، فقد استحوذت استراتيجية التفكير اللعبي اهتمام الباحثين خلال السنوات الأخيرة، كقوة دافعية تساعد المتعلمين على التعلم وتجذب انتباههم وتساعدهم على تحقيق نواتج التعلم المستهدفة.
وتعد استراتيجية التفكير اللعبي والتي يطلق عليها مسميات أخرى مثل "التلعيب"، أو "محفزات الألعاب"، أو "آليات اللعب" منحى تعليمي يتناسب مع متطلبات واحتياجات المتعلم، حيث أنها تعتمد على خلق بيئات تعليمية قائمة على الويب فردية أو تعاونية أو تشاركية أو تنافسية، تحفز المتعلمين على التعلم بطريقة بسيطة. ويقصد بالتفكير اللعبي بأنه استخدام عناصر الألعاب في سياقات غير سياقات اللعب (Deterding, Sicart, Nacke, O'Hara, & Dixon, 2011)*، ويعتمد التفكير اللعبي على عامل التحفيز المستمر للمشاركين المستهدفين وتشجيعهم على زيادة مشاركتها، واستمرارها في تحقيق هدف معين يتمثل في الانتقال من مرحلة إلى أخرى أعلى أو من مستوى إلى مستوى أعلى، أو بتجميع كمٍ معين من النقاط، أو الحصول على مجموعة من الأوسمة وغيرها من وميكانزمات وديناميكيات اللعب، ويوجد اليوم على شبكة الإنترنت أو على الهواتف المحمولة العديد من التطبيقات التي تعتمد في تصميمها على مفهوم استراتيجية التفكير اللعبي سواء كانت في شكل تجاري أو شكل تعليمي (Kapp, 2012).
وتعد استراتيجية التفكير اللعبي والتي يطلق عليها مسميات أخرى مثل "التلعيب"، أو "محفزات الألعاب"، أو "آليات اللعب" منحى تعليمي يتناسب مع متطلبات واحتياجات المتعلم، حيث أنها تعتمد على خلق بيئات تعليمية قائمة على الويب فردية أو تعاونية أو تشاركية أو تنافسية، تحفز المتعلمين على التعلم بطريقة بسيطة. ويقصد بالتفكير اللعبي بأنه استخدام عناصر الألعاب في سياقات غير سياقات اللعب (Deterding, Sicart, Nacke, O'Hara, & Dixon, 2011)*، ويعتمد التفكير اللعبي على عامل التحفيز المستمر للمشاركين المستهدفين وتشجيعهم على زيادة مشاركتها، واستمرارها في تحقيق هدف معين يتمثل في الانتقال من مرحلة إلى أخرى أعلى أو من مستوى إلى مستوى أعلى، أو بتجميع كمٍ معين من النقاط، أو الحصول على مجموعة من الأوسمة وغيرها من وميكانزمات وديناميكيات اللعب، ويوجد اليوم على شبكة الإنترنت أو على الهواتف المحمولة العديد من التطبيقات التي تعتمد في تصميمها على مفهوم استراتيجية التفكير اللعبي سواء كانت في شكل تجاري أو شكل تعليمي (Kapp, 2012).
Other data
| Title | نمطا استراتيجية التفكير اللعبي (الفردي والتشاركي) في بيئة تعلم قائمة على الويب وأثرهما على تنمية مهارات البرمجة والاتجاهات ودافعية الإنجاز لدى طلاب تكنولوجيا التعليم | Other Titles | Gamification Strategy Patterns (Individual- Collaborative) in an Instructional Web-Based Environment, and Their Effect on Developing Educational Technology Students' Programming Skills, Attitudes and Achievement Motivation | Authors | أرشد صلاح عبد الجابر عيسى | Issue Date | 2020 |
Recommend this item
Similar Items from Core Recommender Database
Items in Ain Shams Scholar are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.